شكراً أمير التنمية
غادر إمارة المنطقة لكنه لم يغادر قلوب أبناء جازان.. ترجل أميرٌ صنع الفرق، وترك بصمة لن يمحوها الزمن، إنه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن..
اليوم العالمي للثلاسيميا: وعي ينقذ الأرواح
في الثامن من مايو من كل عام، يتّحد العالم لإحياء “اليوم العالمي للثلاسيميا”، تسليطًا للضوء على هذا المرض الوراثي الصامت الذي يؤثر على حياة الملايين..
عندما تجتمع القلوب على المحبة والتواصل..
في عالم يضجُّ بالصراعات والتباعد، تبقى المحبة الصادقة والتواصل الإنساني والتآلف العميق من أنبل القيم التي ترمّم الإنسان من الداخل، وتعيد لروحه..
حين يتوشّح التخرج هيبة الأمير ودفء الأب
تتوالى الأعوام ويظل مشهد التخرج أكثر من مجرد حفل بهيج بل يصبح مشهدا للوطن للفرح وللقرب النادر الذي لا تصنعه البروتوكولات بل تصوغه المحبة الصادقة ففي..
حديث القلب… لا يُؤتمن عليه إلا الله
ما أثقل أن يفيض القلب ولا يجد وعاءً آمنًا لفيضه. كأنك في مدينةٍ تعجّ بالبشر، لكنك تمشي فيها وحيدًا، تضع يدك على صدرك كلما فكرت أن تبوح، لا خوفًا من..
العلاقات الباردة.. دفءٌ مفقود في زمن مزدحم
في زحام الحياة، حيث تتساقط الأيام كأوراق الخريف على رصيفٍ لا يتذكّر المارّين، نكتشف فجأة أن الأرواح التي كنا نظنها قريبة، لم تعد سوى أطيافٍ تُحيط..
“حين يعبر الحزن… تشرق الشمس من جديد”
في زوايا القلب أوجاع لا تُحكى، تسكننا بصمت، ترافقنا في تفاصيلنا اليومية وتُخفي خلف ملامحنا المتماسكة عواصف من الحنين، والخذلان، والانتظار. كم مرة..
الوجع الذي سقط من الذاكرة
أحيانًا لا نبحث عن وجعٍ جديد، بل نصطدم بظلال وجعٍ قديم، نعتقد أنه لا يزال ساكنًا فينا، فإذا به قد رحل في صمت... دون أن ننتبه. قبل أيام، وأثناء..
العلاقات العامة في زمن 2030
((التفاعل الرقمي والشخصي في عالم متصل دون إنقطاع)) مقدمة: بحلول عام 2030، ستكون العلاقات العامة قد شهدت تحولًا هائلًا. ستكون..
متلازمة الحب.. حين يتحول التعلّق العاطفي..
الحب من أسمى المشاعر الإنسانية، لكنه قد يتحول في بعض الحالات إلى حالة من التعلّق المفرط تُفقد الإنسان اتزانه النفسي وتدفعه إلى التضحية بذاته في سبيل..
من لا يبرّ والديه يخسر كل شيء دون أن يدري
تشرق الأرواح حين تبرّ، وتسمو القلوب حين تُقبّل يدين شقّتا طريق الحياة لأجلنا. برّ الوالدين ليس خُلقًا فقط، بل عقيدة تسكن الوجدان، وعبادة لا تتوقف..
النفاق الاجتماعي.. أزمة قيم تهدد نسيج..
في زمنٍ ازدحمت فيه الوجوه بالأقنعة، أصبح النفاق الاجتماعي ظاهرة متغلغلة تُهدد صدق العلاقات وتضعف أسس الثقة بين الناس. هو سلوك مزدوج، تتبدل فيه..
الأماكن القديمة .. أرواح تتنفس في صمت
ليست الأماكن القديمة مجرد جدران شاحبة أو أبواب مهجورة؛ إنها أرواح خفية تتنفس بين الشقوق، وتحكي بصمت قصصًا نسينا أن نسمعها. كل زاوية مهملة، كل حجر..
رسالة إليك بخط اليد
الكتابة على الورق لها سحرها الخاص وتأثيرها الكبير عندما تُقدّم لشخص، فهي تتحوّل إلى وسيلة عاطفية مؤثرة، تفوق أحيانًا حتى الكلمات المنطوقة. صحيح أن..
فخر الفلسفة الراقية
كثيرًا ما نصادف في محيطنا أشخاصًا يتمسكون بمبادئ عالية، يظهرون فيها قدَرًا كبيرًا من الانضباط والوعي. البعض يراهم مبالغين، والبعض الآخر يرى فيهم..
في حضرة الجهلاء ... يصمت العاقل كي لا يضيع
في زحام العقول المزدحمة بذاتها، حيث لا أحد يصغي، ولا أحد ينتظر أن يُفهم، يلوّح البعض براية الحوار، بينما هم في الحقيقة لا يبحثون إلا عن انتصارٍ هشّ،..
زاوية من ذاكرة الحزن
هناك في ذاكرة الحزن، تختبئ ملامح منسية، أصوات تتردد في صمتنا كصدى بعيد. هي لحظات تمرّ، لكنها لا تمضي؛ تظلّ عالقة في أعماق الروح، كظلال تراقب..
حين يبتسم الخداع... ويموت الصدق واقفًا
في زمنٍ انقلبت فيه الموازين، لم يعُد الكذب يُستحي، ولا الصدق يُحتفى به. تغيّرت الوجوه، وتعددت الأقنعة، حتى صار النفاق فنًا يُتقنه الكثير، ويصفق له..
أن تشتغل بذاتك.. فذلك الاكتفاء العظيم
من النِّعم التي لا تُروى في المجالس، ولا تُلتقطها أعين الحاسدين، أن تُمنَح سكينة داخلية تُحررك من شهوة التطفّل، وأن تُعافى من داء التتبّع. لا..
تجربة مريض في مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة تصنيفة الأول في الشرق الآوسط والـ15 عالميًا ضمن 250 صرح طبي
مستشفى مصنّف عالميًا… وآخر مصنّف بلعنات مرضاه
تتفاوت الخدمات الطبية في هذا الوطن الغالي مثل السماء والأرض، وبات المريض يعرف نوع العلاج من شكل البوابة. في مستشفيات تُفتح فيها الأبواب تلقائيًا،..