“قلوبنا القديمة… وين راحت؟”
في أماكن كثيرة مرّينا فيها، بس ما مرّت منّا. مجرد ما نعدّي من قدّامها، كأن القلب يوقف لحظة. تحس إنك نسيت شي غالي، أو يمكن تركت جزء من نفسك هناك… مو..
*كسوة الكعبة المشرفة: ثوب العزة والهيبة..
في مشهد مهيب يجسد قدسية المكان وعمق الرمزية الدينية، ترتدي الكعبة المشرفة ثوبها الجديد المصنوع من أفخر أنواع الحرير الطبيعي الموشح بأسلاك الذهب..
عام هجري جديد 1447هـ… أمل متجدد وبداية مباركة
هاهو عام هجري جديد يطلّ علينا من الأفق بعد سويعات قليلة، يحمل الرقم 1447 هـ، وقد أودعنا عامًا مضى حمل في طيّاته أفراحًا وأحزانًا، إنجازات وتعثرات،..
بين طيّ الصفحة وكتابة أول سطر: عام جديد
عند نهاية كل عام، نتوقف قليلًا، ونحضى بفرصة لنتأمل: ما الذي نود حمله معنا؟ وما الذي آن أوان تركه؟ وأي الأبواب تستحق أن تُفتح من جديد؟ في لحظة..
جيل ما بعد الذكاء الاصطناعي
تشهد المملكة العربية السعودية تحولًا جذريًا في طبيعة سوق العمل مع تسارع وتيرة التحول الرقمي واعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهو ما يفرض تحديات..
إجازةٌ بنكهةِ الإنجاز
نحمدُ اللهَ – جلّ في علاه – أن بلغنا الإجازةَ الصيفيةَ ونحن في تمامِ الصحةِ والعافيةِ وراحةِ البال، سائلين المولى – عزّ وجلّ – أن تكونَ أيامُها..
الذكرى الثامنة لبيعة ولي العهد: مسيرة طموح..
نعيش هذه الأيام فرحة الذكرى الثامنة لبيعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – وهي..
في يومها العالمي.. الإبل تتحدث بصوت الصحراء
في الثاني والعشرين من يونيو، يُخصّص العالم لحظة تأمل واحتفاء بـ”سفينة الصحراء” في اليوم العالمي للإبل، تكريمًا لحيوانٍ لطالما كان رفيق الصحراء..
الذكرى الثامنة لبيعة الأمير محمد بن سلمان..
في مثل هذا اليوم، *الحادي والعشرين من يونيو* من عام 2017م، بايع الشعب السعودي سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وليًا للعهد، ليبدأ فصلٌ..
إذاعة الفضائح ليست إعلاماً!
بات من الضروري التذكير بأخلاقيات المهنة الإعلامية، وخصوصًا حين يتعلّق الأمر بخصوصيات الأفراد وسمعتهم، في هذا المقال، أتناول بطرح ناقد ومسؤول ظاهرة..
حين يسقط النجم.. يجب أن يُرى سقوطه
في عالم تتسارع فيه موجات التأثير الإعلامي، ويتحول فيه بعض المشاهير إلى قدوات للشباب والأطفال، يصبح من الضروري إعادة النظر في مفهوم “الخصوصية” عندما..
اللطف الوظيفي في مواجهة ضغوط الحياة
في كل صباح، تبدأ رحلة الإنسان العامل بين واجباته الشخصية ومسؤولياته المهنية. ورغم بساطة المشهد — منبه يرن، وقهوة تُعد، وزحامٌ يتكرر — إلا أن خلف هذه..
على عتبة العام.. حيث تبدأ الحكاية من جديد
حين تقترب نهاية العام، تتباطأ خطى الأيام كأنها تهمس لنا بالتريّث.. وكأن الزمان يمنحنا لحظة نادرة للتأمل بين الأمس والغد، بين ما كنّا عليه وما نرجو..
ثقافة الاعتذار في المجتمع… قوة لا ضعف
الاعتذار ليس ضعفًا، بل هو سلوك راقٍ يدل على نضج الإنسان، ووعيه بالمسؤولية، واحترامه للآخر. ومع ذلك، لا تزال ثقافة الاعتذار في مجتمعاتنا العربية -..
الرسم والتصوير جدل الجمال بين اليد والعين
منذ أن رسم الإنسان الأول ظله على جدار الكهف بدأ تاريخ الفن ومنذ أن التقط أول صورة فوتوغرافية في القرن التاسع عشر بدأ سؤال فلسفي عميق يطفو على سطح..
لا تصير طيب بزيادة
جميل أن تكون طيب القلب مع الناس، وصاحب معاملة راقية معهم،ولكن يجب عليك أن تتوازن في الطيبة مع شوية حزم خاصةً مع الأشخاص الوقحين كي لا يتمادون عليك،..
كيف أختار صديقتي ؟
الصداقة ليست مجرد علاقة عابرة، بل هي رابط روحي وعاطفي يُبنى على الثقة والمواقف والتفاهم. في زمنٍ تتغير فيه الوجوه بسرعة، وتختلط فيه الأقنعة بالوجوه..
سواعد تبني.. ووطن يسمو
في مشهد يعكس روح الإصرار والطموح، تتجسد معاني التنمية والتطور في صروح شامخة تُشيَّد بسواعد فتية، رسمت ملامح الحاضر وتخطّط لمستقبل أكثر إشراقًا. ففي..
فلنُكمل الصورة.. من الفصل إلى ظل الانتظار
في ظل التطور المتسارع الذي يشهده قطاع التعليم، تبقى بعض التفاصيل البسيطة بحاجة إلى التفاتة، لتكتمل معها صورة التحول الشامل نحو بيئة تعليمية إنسانية..
بيئة بلا أمان… لا تلد ولاء
حين يغيب الأمان… يموت الولاء في صمت. في بيئات العمل التي تُغلف ظاهرها بالشعارات وتُزخرف جدرانها بكلمات مثل “النزاهة” و”الشفافية” و”الاحترام”،..