مركز الدراسات الإنسانية والفلسفية بجامعة الملك خالد السعودية يكرم مدير بيت الفلسفة بالفجيرة
متابعات - الحقيقة - محمد مفرق:
كرم مركز الدراسات الإنسانية والفلسفية بجامعة الملك خالد السعودية أحمد السماحي مدير بيت الفلسفة بالفجيرة وقام الدكتور محمد سالم الشغيبي مدير المركز بتسليم الدرع للاستاذ أحمد السماحي خلال اليوم الختامي لمؤتمر الدولي للفلسفة بالفجيرة في دورته الرابعة ، تقديرا لدور بيت الفلسفة ومجهوده في التواصل وضم جميع المهتمين والمتخصصين بالمجال الفلسفي داخل بيت الفلسفة
وفي هذا الإطار عبر الشغيبي عن سعادته قائلا
" يسرني أن أكون جزءًا من مؤتمر الفجيرة الدولي للفلسفة، الذي انعقد في بيت الفلسفة بالفجيرة تحت عنوان 'النقد الفلسفي " وهذا الحدث يمثل منصة فكرية عالمية تجمع نخبة من الفلاسفة والمفكرين من مختلف الثقافات لمناقشة مفهوم النقد الفلسفي في سياقاته المختلفة وتطبيقاته العميقة.
وأضاف : لقد أتاح لنا المؤتمر فرصة للتأمل في دور الفلسفة في صياغة الوعي النقدي، واستكشاف كيفية تسخير هذا النقد في معالجة القضايا الثقافية، والاجتماعية، والمعرفية التي تواجه مجتمعاتنا في عصر التحولات المتسارعة.
وأكد ثراء المناقشات وتنوعها ، بداية بتحليل ماهية النقد الفلسفي إلى ارتباطه بالتفكير العلمي، الثقافي، والأدبي.
وأكد أن بيت الفلسفة في الفجيرة يثبت مرة أخرى دوره المحوري كمنارة فكرية خليجية وإقليمية، تعكس رؤية متقدمة نحو تعزيز الفلسفة كأداة أساسية للحوار والتفاهم بين الثقافات. مؤكداً إيمانه بأن هذا النوع من المؤتمرات يسهم في ترسيخ القيم الفلسفية الأصيلة ويعزز مكانة الفلسفة في بناء مجتمعات أكثر وعياً ورُقياً.
وقدم الشكر للقائمين على هذا المؤتمر على الجهود المبذولة في تنظيم هذه الفعالية الرائدة، متطلعاً إلى أن تكون توصيات المؤتمر خطوة جديدة نحو تكريس النقد الفلسفي كجزء لا يتجزأ من مشروعنا الفكري والثقافي العربي.
وفي هذا الإطار عبر الشغيبي عن سعادته قائلا
" يسرني أن أكون جزءًا من مؤتمر الفجيرة الدولي للفلسفة، الذي انعقد في بيت الفلسفة بالفجيرة تحت عنوان 'النقد الفلسفي " وهذا الحدث يمثل منصة فكرية عالمية تجمع نخبة من الفلاسفة والمفكرين من مختلف الثقافات لمناقشة مفهوم النقد الفلسفي في سياقاته المختلفة وتطبيقاته العميقة.
وأضاف : لقد أتاح لنا المؤتمر فرصة للتأمل في دور الفلسفة في صياغة الوعي النقدي، واستكشاف كيفية تسخير هذا النقد في معالجة القضايا الثقافية، والاجتماعية، والمعرفية التي تواجه مجتمعاتنا في عصر التحولات المتسارعة.
وأكد ثراء المناقشات وتنوعها ، بداية بتحليل ماهية النقد الفلسفي إلى ارتباطه بالتفكير العلمي، الثقافي، والأدبي.
وأكد أن بيت الفلسفة في الفجيرة يثبت مرة أخرى دوره المحوري كمنارة فكرية خليجية وإقليمية، تعكس رؤية متقدمة نحو تعزيز الفلسفة كأداة أساسية للحوار والتفاهم بين الثقافات. مؤكداً إيمانه بأن هذا النوع من المؤتمرات يسهم في ترسيخ القيم الفلسفية الأصيلة ويعزز مكانة الفلسفة في بناء مجتمعات أكثر وعياً ورُقياً.
وقدم الشكر للقائمين على هذا المؤتمر على الجهود المبذولة في تنظيم هذه الفعالية الرائدة، متطلعاً إلى أن تكون توصيات المؤتمر خطوة جديدة نحو تكريس النقد الفلسفي كجزء لا يتجزأ من مشروعنا الفكري والثقافي العربي.
