جامعة الملك فيصل تنهي إلكترونيًّا إجراءات قبول 12507 متقدمًا ومتقدمة للعام الجامعي 1446هـ
الحقيقة - طاهر الجعيدان - الأحساء أعلنت جامعة الملك فيصل الدفعة الثالثة والأخيرة لقبول طلبات المتقدمين والمتقدمين على مرحلة البكالوريوس والدبلوم للعام الجامعي 1446هـ، حيث بلغ إجمالي عدد المقبولين خلال الدفعات الثلاث التي أعلنتها الجامعة 12507 متقدمًا ومتقدمة.
وأوضح سعادة عميد القبول والتسجيل الأستاذ الدكتور محمد بن عبدالوهاب الفريدان أن الجامعة قبلت في الدفعة الأولى 9215 متقدمًا ومتقدمة، أكد منهم القبول 5007، وفي الدفعة الثانية بلغ عدد المقبولين 11720، وكان مجموع المؤكدين 7500، وفي الدفعة الثالثة بلغ عدد المقبولين 12507، مشيرًا إلى أن مجمل من تم منحهم فرصًا لتأكيد القبول خلال جميع مراحل القبول الثلاث بلغ 33442، بينما بلغ عدد غير المؤكدين 16327.
وبين الدكتور الفريدان أن مجلس جامعة الملك فيصل اعتمد في قراراته قبول 9215 متقدمًا ومتقدمة للعام الجامعي 1446هـ، واستجابة لتوجهات القيادة الرشيدة -أيدها الله- ودعمها غير المحدود لإتاحة الفرص التعليمية، وتنمية القدرات البشرية، وتلبية للطلب الكبير على الالتحاق بكليات جامعة الملك فيصل وجه سعادة رئيس الجامعة المكلف الدكتور مهنا بن عبدالله الدلامي بزيادة أعداد القبول بنسبة 30%، وبما يعادل 3000 مقعد دراسي عما أقر سابقًا، وذلك إيمانًا بمسؤولية الجامعة نحو استيعاب أبناء الوطن وبناته الأعزاء في أروقتها العلمية.
وأكد الدكتور الفريدان حرص الجامعة على تحقيق رغبات المتقدمين، حيث تم تحقيق رغبات ما يقارب 83.15% من المقبولين لإحدى الرغبات الثلاث الأولى، وهي 75.78% للرغبة الأولى، و 84.77% للرغبة الثانية، و 88.89% للرغبة الثالثة، مشيرًا إلى أن هناك عاملا مهما في الاختيار، حيث إن مقدم الطلب هو من يقوم باختيار الرغبات المفضلة لديه، والتي يعتمد عليها الاختيار الآلي، وبالتالي فإن تحقق القبول يتم بتحديد المتقدم لرغباته الأولية، ولذا فإن عددا من أصحاب النسب الموزونة المرتفعة نسبيًّا لم يتم قبولهم بداية بسبب نوعية اختيارهم للرغبات التي قدموها، والتي تمثل الرغبات ذات التنافسية العالية في التقديم، إلى جانب أن الجامعة حرصت على توفير الفرص لاستقطاب المتميزين من كل مناطق الوطن الغالي.
وأفاد الدكتور الفريدان أن على جميع المقبولين التقيد بتعليمات القبول وضرورة إكمال إجراءات القبول وفق التقويم الزمني المعلن، وأنه يتعين على الطلبة الذين لديهم قبول بجامعتين في وقت واحد إلغاء تأكيد القبول في الجامعة الأخرى، ومن ثم تأكيد القبول في جامعة الملك فيصل، وفي حال عدم إلغاء تأكيد القبول في الجامعة الأخرى فسيتم إلغاء القبول نهائيا.
من جانب آخر أوضح الدكتور الفريدان أنه مع إعلان الدفعة الأخيرة سيتم تفعيل خيار (نزول رغبة) خلال الدفعة الثالثة وذلك للمقبولين الذين يرغبون النزول لرغبة أقل تفضيلاً عند التقديم عن الرغبة التي هم عليها حالياً، وأنه بمجرد موافقة العمادة على الطلب سيتم تعديل قبول المتقدم على الرغبة الأقل ولن يكون له الحق بمطالبة الجامعة للعودة للرغبة السابقة، علماً بأن النظر في مثل هذه الطلبات يتم حسب توفر مقاعد شاغرة وان النسبة الموزونة تؤهلك للقبول في الرغبة المراد النزول لها، متمنيًا لجميع المقبولين التوفيق والنجاح في حياتهم الجامعية القادمة.
وأوضح سعادة عميد القبول والتسجيل الأستاذ الدكتور محمد بن عبدالوهاب الفريدان أن الجامعة قبلت في الدفعة الأولى 9215 متقدمًا ومتقدمة، أكد منهم القبول 5007، وفي الدفعة الثانية بلغ عدد المقبولين 11720، وكان مجموع المؤكدين 7500، وفي الدفعة الثالثة بلغ عدد المقبولين 12507، مشيرًا إلى أن مجمل من تم منحهم فرصًا لتأكيد القبول خلال جميع مراحل القبول الثلاث بلغ 33442، بينما بلغ عدد غير المؤكدين 16327.
وبين الدكتور الفريدان أن مجلس جامعة الملك فيصل اعتمد في قراراته قبول 9215 متقدمًا ومتقدمة للعام الجامعي 1446هـ، واستجابة لتوجهات القيادة الرشيدة -أيدها الله- ودعمها غير المحدود لإتاحة الفرص التعليمية، وتنمية القدرات البشرية، وتلبية للطلب الكبير على الالتحاق بكليات جامعة الملك فيصل وجه سعادة رئيس الجامعة المكلف الدكتور مهنا بن عبدالله الدلامي بزيادة أعداد القبول بنسبة 30%، وبما يعادل 3000 مقعد دراسي عما أقر سابقًا، وذلك إيمانًا بمسؤولية الجامعة نحو استيعاب أبناء الوطن وبناته الأعزاء في أروقتها العلمية.
وأكد الدكتور الفريدان حرص الجامعة على تحقيق رغبات المتقدمين، حيث تم تحقيق رغبات ما يقارب 83.15% من المقبولين لإحدى الرغبات الثلاث الأولى، وهي 75.78% للرغبة الأولى، و 84.77% للرغبة الثانية، و 88.89% للرغبة الثالثة، مشيرًا إلى أن هناك عاملا مهما في الاختيار، حيث إن مقدم الطلب هو من يقوم باختيار الرغبات المفضلة لديه، والتي يعتمد عليها الاختيار الآلي، وبالتالي فإن تحقق القبول يتم بتحديد المتقدم لرغباته الأولية، ولذا فإن عددا من أصحاب النسب الموزونة المرتفعة نسبيًّا لم يتم قبولهم بداية بسبب نوعية اختيارهم للرغبات التي قدموها، والتي تمثل الرغبات ذات التنافسية العالية في التقديم، إلى جانب أن الجامعة حرصت على توفير الفرص لاستقطاب المتميزين من كل مناطق الوطن الغالي.
وأفاد الدكتور الفريدان أن على جميع المقبولين التقيد بتعليمات القبول وضرورة إكمال إجراءات القبول وفق التقويم الزمني المعلن، وأنه يتعين على الطلبة الذين لديهم قبول بجامعتين في وقت واحد إلغاء تأكيد القبول في الجامعة الأخرى، ومن ثم تأكيد القبول في جامعة الملك فيصل، وفي حال عدم إلغاء تأكيد القبول في الجامعة الأخرى فسيتم إلغاء القبول نهائيا.
من جانب آخر أوضح الدكتور الفريدان أنه مع إعلان الدفعة الأخيرة سيتم تفعيل خيار (نزول رغبة) خلال الدفعة الثالثة وذلك للمقبولين الذين يرغبون النزول لرغبة أقل تفضيلاً عند التقديم عن الرغبة التي هم عليها حالياً، وأنه بمجرد موافقة العمادة على الطلب سيتم تعديل قبول المتقدم على الرغبة الأقل ولن يكون له الحق بمطالبة الجامعة للعودة للرغبة السابقة، علماً بأن النظر في مثل هذه الطلبات يتم حسب توفر مقاعد شاغرة وان النسبة الموزونة تؤهلك للقبول في الرغبة المراد النزول لها، متمنيًا لجميع المقبولين التوفيق والنجاح في حياتهم الجامعية القادمة.