المشموم الحساوي.. كنز عطري وتراث أصيل يعكس هوية الأحساء

الحقيقة - الأحساء 
يُعد المشموم الحساوي أحد الرموز العطرية العريقة في واحة الأحساء، ويمثل جزءًا أصيلًا من تراثها الثقافي والاجتماعي، لما يحمله من دلالات على الكرم والأصالة وحسن الضيافة.
وتُولي هيئة تطوير الأحساء اهتمامًا خاصًا بإبراز هذا الموروث النباتي الفريد الذي يجمع بين عبق التراث وروح الاستدامة، بوصفه عنصرًا يعكس الهوية الأحسائية المتجذّرة في العادات والتقاليد.
ويُستخدم المشموم الحساوي عادةً في المناسبات الاجتماعية والأفراح كزينة طبيعية للنساء، كما يُقدَّم كعطر ترحيبي للضيوف، ليظل رمزًا للجمال والعراقة في البيوت الأحسائية.
ويُعرف المشموم برائحته الزكية التي تمنحه مكانة خاصة بين النباتات العطرية في المنطقة الشرقية، ما جعله أحد أبرز مكونات التراث الحي الذي تسعى الهيئة للحفاظ عليه ونقله للأجيال القادمة.
ويأتي اهتمام الهيئة بهذا المنتج التراثي في إطار جهودها المستمرة لدعم الموروث المحلي، وتعزيز الهوية الثقافية للأحساء بوصفها موقعًا تراثيًا عالميًا يجمع بين التاريخ والطبيعة والإنسان.
وتُولي هيئة تطوير الأحساء اهتمامًا خاصًا بإبراز هذا الموروث النباتي الفريد الذي يجمع بين عبق التراث وروح الاستدامة، بوصفه عنصرًا يعكس الهوية الأحسائية المتجذّرة في العادات والتقاليد.
ويُستخدم المشموم الحساوي عادةً في المناسبات الاجتماعية والأفراح كزينة طبيعية للنساء، كما يُقدَّم كعطر ترحيبي للضيوف، ليظل رمزًا للجمال والعراقة في البيوت الأحسائية.
ويُعرف المشموم برائحته الزكية التي تمنحه مكانة خاصة بين النباتات العطرية في المنطقة الشرقية، ما جعله أحد أبرز مكونات التراث الحي الذي تسعى الهيئة للحفاظ عليه ونقله للأجيال القادمة.
ويأتي اهتمام الهيئة بهذا المنتج التراثي في إطار جهودها المستمرة لدعم الموروث المحلي، وتعزيز الهوية الثقافية للأحساء بوصفها موقعًا تراثيًا عالميًا يجمع بين التاريخ والطبيعة والإنسان.