حمد الله يعلن اعتزال اللعب الدولي بعد التتويج بكأس العرب
الحقيقة - مكة المكرمة
أعلن مهاجم نادي الشباب وقائد المنتخب المغربي عبد الرزاق حمد الله إسدال الستار على مسيرته الدولية، وذلك عقب قيادته منتخب بلاده للتتويج بلقب كأس العرب 2025، التي احتضنتها دولة قطر وسط حضور جماهيري عربي كبير.
وجاء قرار الاعتزال بعد تألق لافت في المباراة النهائية أمام المنتخب الأردني، حيث سجل حمد الله هدفين حاسمين أسهما في فوز المغرب بنتيجة 3-2 على ملعب لوسيل، ليختتم مشواره الدولي بأداء مؤثر وبصمة واضحة في حسم اللقب.
وأكد حمد الله في تصريحات عقب التتويج أن مواجهة الأردن كانت الأخيرة له بقميص المنتخب المغربي، معبراً عن سعادته الكبيرة بتحقيق هذا الإنجاز الذي طال انتظاره، مشيراً إلى أن عودته للمنتخب جاءت متأخرة، إلا أنها حملت معها نهاية مثالية لمسيرته الدولية.
وشهدت مسيرة حمد الله مع “أسود الأطلس” محطات متباينة بين الحضور المتقطع والتأثير الحاسم، إذ خاض 28 مباراة دولية سجل خلالها 8 أهداف منذ ظهوره الأول عام 2012، ونجح في ترك أثره الواضح كلما حضر في المنافسات الرسمية.
ويُعد لقب كأس العرب 2025 إنجازاً مهماً للكرة المغربية، وجاء تتويجه ليعكس خبرة حمد الله ودوره القيادي داخل الملعب، سواء من خلال حسه التهديفي أو تأثيره المعنوي على زملائه في الأوقات الحاسمة.
ورغم أن اعتزال حمد الله دولياً يشكل غياباً مؤثراً عن هجوم المنتخب المغربي، إلا أن إرثه الكروي يحظى بتقدير واسع من الجماهير والمتابعين، الذين يرونه أحد أبرز المهاجمين في تاريخ الكرة المغربية الحديثة.
ومن المنتظر أن يواصل حمد الله حضوره اللافت على مستوى الأندية، مستمراً في مشواره مع نادي الشباب، ومحتفظاً بمكانته كاسم بارز في المشهد الكروي العربي، بعد مسيرة دولية اختتمها بإنجاز يُحسب في سجل الكرة المغربية.
أعلن مهاجم نادي الشباب وقائد المنتخب المغربي عبد الرزاق حمد الله إسدال الستار على مسيرته الدولية، وذلك عقب قيادته منتخب بلاده للتتويج بلقب كأس العرب 2025، التي احتضنتها دولة قطر وسط حضور جماهيري عربي كبير.
وجاء قرار الاعتزال بعد تألق لافت في المباراة النهائية أمام المنتخب الأردني، حيث سجل حمد الله هدفين حاسمين أسهما في فوز المغرب بنتيجة 3-2 على ملعب لوسيل، ليختتم مشواره الدولي بأداء مؤثر وبصمة واضحة في حسم اللقب.
وأكد حمد الله في تصريحات عقب التتويج أن مواجهة الأردن كانت الأخيرة له بقميص المنتخب المغربي، معبراً عن سعادته الكبيرة بتحقيق هذا الإنجاز الذي طال انتظاره، مشيراً إلى أن عودته للمنتخب جاءت متأخرة، إلا أنها حملت معها نهاية مثالية لمسيرته الدولية.
وشهدت مسيرة حمد الله مع “أسود الأطلس” محطات متباينة بين الحضور المتقطع والتأثير الحاسم، إذ خاض 28 مباراة دولية سجل خلالها 8 أهداف منذ ظهوره الأول عام 2012، ونجح في ترك أثره الواضح كلما حضر في المنافسات الرسمية.
ويُعد لقب كأس العرب 2025 إنجازاً مهماً للكرة المغربية، وجاء تتويجه ليعكس خبرة حمد الله ودوره القيادي داخل الملعب، سواء من خلال حسه التهديفي أو تأثيره المعنوي على زملائه في الأوقات الحاسمة.
ورغم أن اعتزال حمد الله دولياً يشكل غياباً مؤثراً عن هجوم المنتخب المغربي، إلا أن إرثه الكروي يحظى بتقدير واسع من الجماهير والمتابعين، الذين يرونه أحد أبرز المهاجمين في تاريخ الكرة المغربية الحديثة.
ومن المنتظر أن يواصل حمد الله حضوره اللافت على مستوى الأندية، مستمراً في مشواره مع نادي الشباب، ومحتفظاً بمكانته كاسم بارز في المشهد الكروي العربي، بعد مسيرة دولية اختتمها بإنجاز يُحسب في سجل الكرة المغربية.
