الدكتور طاهر الصميلي: ريادة في الجراحة وقدوة في العمل الطبي والإنساني
بقلم أ.حسن المهجري
في عالم الطب، نجد أشخاصًا يتألقون بما يقدمونه للمجتمع، ومن بين هؤلاء جاء الدكتور السعودي طاهر بن يحيى الصميلي، استشاري الجراحة بمستشفى الحياة الوطني بجازان حيث يتمتع الدكتور طاهر ببراعة فائقة في مجال الجراحة، ويعدّ أحد الجراحين النادرين الذين يجمعون بين الدقة الفنية والرؤية الطبية المتقدمة.
أما إدارته للعمليات الجراحية فتعكس مهارة وخبرة متراكمة، حيث يتعامل مع حالات معقدة بنجاح كبير، ويسعى دائمًا لتحقيق أفضل النتائج لمرضية والمأمولة منه كطبيب، بالإضافة إلى مهاراته الجراحية، يشكل "الصميلي" قدوة ملهمة للأطباء الشباب، حيث يشجعهم ليس على الابتكار فحسب بل على التعلم المستمر ويقيم دورات تدريبية وورش عمل تهدف إلى نقل خبرته ومعرفته للأجيال الطبية القادمة، مما يسهم بشكل كبير في تطوير المهارات الطبية في المنطقة والمملكة.
ومن جانب توجهاته الفنية والمعنوية فهي تجعل منه قدوة ومربيًا ومدربًا مألوفًا في الوسط الطبي، حيث يعتبر مصدر إلهام لمن يسعون لتحسين قدراتهم الطبية.
وما يجب الابتهاج به عن سيرة الدكتور "صميلي" حفظه للقرآن الكريم ولم يكن حفظه له مجرد إنجاز علمي، بل جاء انعكاسًا على طبيعته وسلوكه وتعامله اليومي الدائم التواضع، واللين، والأدب الجم الذي يميزه، ما جعله أكثر من طبيب؛ فهو إنسان يقدم الدعم والمساعدة لمن حوله، مما يزيد من احترامه وحبهم له.
وعلى الصعيد الإداري، يدير "الصميلي" مستشفى الحياة الوطني بجازان برؤية استراتيجية تستهدف تحقيق أعلى معايير الخدمات الصحية وقد تميزت إدارته بالتخطيط الاستراتيجي والتوجه نحو الابتكار والتحسين المستمر، تحت قيادته، تحول المستشفى إلى مركز طبي يجذب المرضى من مختلف مناطق المملكة، وليس فقط من جازان، وبفضل الجودة العالية للخدمات الطبية المقدمة صار وجهتهم المستشفى بمن خلفه.
إن الدكتور طاهر الصميلي يمثل نموذجًا للطبيب السعودي الذي يجمع بين المهارة العلمية والقيم الإنسانية، مما يجعله ليس مجرد طبيب ناجح، بل أيضًا إنسان يغير الحياة للأفضل.
في عالم الطب، نجد أشخاصًا يتألقون بما يقدمونه للمجتمع، ومن بين هؤلاء جاء الدكتور السعودي طاهر بن يحيى الصميلي، استشاري الجراحة بمستشفى الحياة الوطني بجازان حيث يتمتع الدكتور طاهر ببراعة فائقة في مجال الجراحة، ويعدّ أحد الجراحين النادرين الذين يجمعون بين الدقة الفنية والرؤية الطبية المتقدمة.
أما إدارته للعمليات الجراحية فتعكس مهارة وخبرة متراكمة، حيث يتعامل مع حالات معقدة بنجاح كبير، ويسعى دائمًا لتحقيق أفضل النتائج لمرضية والمأمولة منه كطبيب، بالإضافة إلى مهاراته الجراحية، يشكل "الصميلي" قدوة ملهمة للأطباء الشباب، حيث يشجعهم ليس على الابتكار فحسب بل على التعلم المستمر ويقيم دورات تدريبية وورش عمل تهدف إلى نقل خبرته ومعرفته للأجيال الطبية القادمة، مما يسهم بشكل كبير في تطوير المهارات الطبية في المنطقة والمملكة.
ومن جانب توجهاته الفنية والمعنوية فهي تجعل منه قدوة ومربيًا ومدربًا مألوفًا في الوسط الطبي، حيث يعتبر مصدر إلهام لمن يسعون لتحسين قدراتهم الطبية.
وما يجب الابتهاج به عن سيرة الدكتور "صميلي" حفظه للقرآن الكريم ولم يكن حفظه له مجرد إنجاز علمي، بل جاء انعكاسًا على طبيعته وسلوكه وتعامله اليومي الدائم التواضع، واللين، والأدب الجم الذي يميزه، ما جعله أكثر من طبيب؛ فهو إنسان يقدم الدعم والمساعدة لمن حوله، مما يزيد من احترامه وحبهم له.
وعلى الصعيد الإداري، يدير "الصميلي" مستشفى الحياة الوطني بجازان برؤية استراتيجية تستهدف تحقيق أعلى معايير الخدمات الصحية وقد تميزت إدارته بالتخطيط الاستراتيجي والتوجه نحو الابتكار والتحسين المستمر، تحت قيادته، تحول المستشفى إلى مركز طبي يجذب المرضى من مختلف مناطق المملكة، وليس فقط من جازان، وبفضل الجودة العالية للخدمات الطبية المقدمة صار وجهتهم المستشفى بمن خلفه.
إن الدكتور طاهر الصميلي يمثل نموذجًا للطبيب السعودي الذي يجمع بين المهارة العلمية والقيم الإنسانية، مما يجعله ليس مجرد طبيب ناجح، بل أيضًا إنسان يغير الحياة للأفضل.
