" الملهمة رهف الجهني حديث المدينة المنورة بمعرضها الشخصي ثنائي القطب"
الحقيقة - أمل حمدان - المدينة المنورة
تصوير:عبدالله العمري
أصبحت رسالة ورؤية الفنانة التشكيلية رهف الجهني حديث المدينة المنورة بين حشود وجماهير من نخبة المثقفين والإعلاميين والمختصين في علم الطب النفسي حيث قدمت معرضها الشخصي الذي جعلت عنوانه (ثنائي القطب)كمعرض شخصي اجتمع به ثقافة علم النفس وعلم العلاج بالفن.
وقد تألقت به وأذهلت الحضور في أوساط المجتمع السعودي عامة والمدينة المنورة خاصة، فلم تجعله بطريقة تقليدية بل أظهرت كل قطعة فنية لتكون ملهمة ورسالة توعوية مما جعل الحوارات الثرية تمتليء داخل المعرض خلال الجولة الإستكشافية داخله.
ومن خلال حوارنا معها أوضحت الفنانة التشكيلية رهف الجهني رسالتها التي تبعثها للمجتمع كافة أن الإنسان بداخله مزاجيات وتقلبات ومهارات يمكن أن يعالج داخله بتلك المهارات من خلال الفن كعلاج فعال لبعض الإضطرابات من ضمنها ثنائي القطب ومن ضمن تلك اللوحات التي أستوقفت كثيراً من الزوار لوحة "مدين" ولوحة "الفقد" ولوحة "الطفلة العالقه بوسط شبكات العنكبوت من خلال الأجهزة والتقنية لنقطة مجهولة.
وقد كان من ضيوف المعرض أحد الشخصيات البارزة الإستشاري بالطب النفسي الدكتور أحمد حافظ وقد عبّر عن إعجابه بهذا المعرض الباذخ في الثراء التعبيري النفسي المترجم من خلال أعمال فنية وقد أوضح خلال الحوار معه أنه واكب مثل هذا الحدث والمعرض برسالته السامية قبل ثلاثون عاماً مما جعله يسترجع هذه الذاكرة بطرح التوعية النفسيه لأفراد المجتمع
وقد عبرت الأستاذة عائشة النبيهي عن رسالة الإيجابية داخل هذا المعرض والتنويه على أن نبعث دوماً رسائل إيجابية داعمة لأفراد المجتمع .
وختمنا حوارنا مع المهندس محمود عبدالجواد الذي عبّر عن اعجابه بلوحة "الفقد" التي واكبت تجربته الشخصية في فقد زوجته ومن خلال الحزن خرج برسالة إلهامية بكتاب "غادة في حضن الذكريات" وجعل التشافي عن الفقد والحزن بفن الكتابة.
أصبحت رسالة ورؤية الفنانة التشكيلية رهف الجهني حديث المدينة المنورة بين حشود وجماهير من نخبة المثقفين والإعلاميين والمختصين في علم الطب النفسي حيث قدمت معرضها الشخصي الذي جعلت عنوانه (ثنائي القطب)كمعرض شخصي اجتمع به ثقافة علم النفس وعلم العلاج بالفن.
وقد تألقت به وأذهلت الحضور في أوساط المجتمع السعودي عامة والمدينة المنورة خاصة، فلم تجعله بطريقة تقليدية بل أظهرت كل قطعة فنية لتكون ملهمة ورسالة توعوية مما جعل الحوارات الثرية تمتليء داخل المعرض خلال الجولة الإستكشافية داخله.
ومن خلال حوارنا معها أوضحت الفنانة التشكيلية رهف الجهني رسالتها التي تبعثها للمجتمع كافة أن الإنسان بداخله مزاجيات وتقلبات ومهارات يمكن أن يعالج داخله بتلك المهارات من خلال الفن كعلاج فعال لبعض الإضطرابات من ضمنها ثنائي القطب ومن ضمن تلك اللوحات التي أستوقفت كثيراً من الزوار لوحة "مدين" ولوحة "الفقد" ولوحة "الطفلة العالقه بوسط شبكات العنكبوت من خلال الأجهزة والتقنية لنقطة مجهولة.
وقد كان من ضيوف المعرض أحد الشخصيات البارزة الإستشاري بالطب النفسي الدكتور أحمد حافظ وقد عبّر عن إعجابه بهذا المعرض الباذخ في الثراء التعبيري النفسي المترجم من خلال أعمال فنية وقد أوضح خلال الحوار معه أنه واكب مثل هذا الحدث والمعرض برسالته السامية قبل ثلاثون عاماً مما جعله يسترجع هذه الذاكرة بطرح التوعية النفسيه لأفراد المجتمع
وقد عبرت الأستاذة عائشة النبيهي عن رسالة الإيجابية داخل هذا المعرض والتنويه على أن نبعث دوماً رسائل إيجابية داعمة لأفراد المجتمع .
وختمنا حوارنا مع المهندس محمود عبدالجواد الذي عبّر عن اعجابه بلوحة "الفقد" التي واكبت تجربته الشخصية في فقد زوجته ومن خلال الحزن خرج برسالة إلهامية بكتاب "غادة في حضن الذكريات" وجعل التشافي عن الفقد والحزن بفن الكتابة.