ملتقى تكامل 2024: الذكاء الاصطناعي يعزز العمل التطوعي
الحقيقة - المدينة المنورة
في خطوة رائدة نحو دمج التكنولوجيا بالعمل الإنساني، نظمت جمعية وفادة التطوعية، بالتعاون مع جامعة الأمير مقرن، ملتقى "تكامل 2024" في المدينة المنورة، بمناسبة اليوم السعودي والعالمي للعمل التطوعي.
تحت شعار "الذكاء الاصطناعي والعمل التطوعي"، جاء الملتقى ليكون منصة فكرية تبرز دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز العمل التطوعي وتطوير القطاع غير الربحي، في إطار رؤية المملكة 2030 التي تسعى لتحقيق التنمية المستدامة عبر تكامل الجهود والابتكار.
شهد الملتقى سلسلة من الجلسات الحوارية المعمقة، كان أبرزها جلسة بعنوان "دور الذكاء الاصطناعي في التكامل بين القطاعات وتحقيق الجودة"، حيث ناقش الخبراء والمختصون سُبل تفعيل الشراكات بين الجهات الحكومية والخاصة لتحقيق التكامل الفاعل في القطاعات المختلفة.
أما الجلسة الثانية، فقد ركزت على "أثر تقنيات الذكاء الاصطناعي في تمكين القطاع غير الربحي"، مستعرضة سبل قياس الأثر الاجتماعي والتفاعل مع التحديات المالية لضمان استدامة المبادرات الإنسانية.
كما أضافت فقرة "شبابنا يبتكر" بعدًا مميزًا للملتقى، من خلال عرض مشاريع مبتكرة تدمج الذكاء الاصطناعي في العمل التطوعي، مما أتاح للشباب فرصة لإظهار إبداعاتهم في تطبيق التقنية لخدمة المجتمع.
رافق الملتقى معرض متنوع، ضمّ مشاركات من جهات حكومية وغير ربحية مثل إمارة منطقة المدينة المنورة، وزارة الصحة، هيئة الهلال الأحمر، وجامعة الأمير مقرن، حيث استعرضت هذه الجهات المبادرات التقنية التي تسهم في تعزيز العمل التطوعي، لتكون هذه الفعاليات خطوة إضافية نحو بناء مجتمع أكثر تكاملًا وابتكارًا، قادر على مواجهة التحديات المستقبلية.
تحت شعار "الذكاء الاصطناعي والعمل التطوعي"، جاء الملتقى ليكون منصة فكرية تبرز دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز العمل التطوعي وتطوير القطاع غير الربحي، في إطار رؤية المملكة 2030 التي تسعى لتحقيق التنمية المستدامة عبر تكامل الجهود والابتكار.
شهد الملتقى سلسلة من الجلسات الحوارية المعمقة، كان أبرزها جلسة بعنوان "دور الذكاء الاصطناعي في التكامل بين القطاعات وتحقيق الجودة"، حيث ناقش الخبراء والمختصون سُبل تفعيل الشراكات بين الجهات الحكومية والخاصة لتحقيق التكامل الفاعل في القطاعات المختلفة.
أما الجلسة الثانية، فقد ركزت على "أثر تقنيات الذكاء الاصطناعي في تمكين القطاع غير الربحي"، مستعرضة سبل قياس الأثر الاجتماعي والتفاعل مع التحديات المالية لضمان استدامة المبادرات الإنسانية.
كما أضافت فقرة "شبابنا يبتكر" بعدًا مميزًا للملتقى، من خلال عرض مشاريع مبتكرة تدمج الذكاء الاصطناعي في العمل التطوعي، مما أتاح للشباب فرصة لإظهار إبداعاتهم في تطبيق التقنية لخدمة المجتمع.
رافق الملتقى معرض متنوع، ضمّ مشاركات من جهات حكومية وغير ربحية مثل إمارة منطقة المدينة المنورة، وزارة الصحة، هيئة الهلال الأحمر، وجامعة الأمير مقرن، حيث استعرضت هذه الجهات المبادرات التقنية التي تسهم في تعزيز العمل التطوعي، لتكون هذه الفعاليات خطوة إضافية نحو بناء مجتمع أكثر تكاملًا وابتكارًا، قادر على مواجهة التحديات المستقبلية.
