انطلاق المؤتمر السنوي التاسع للجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال 20 نوفمبر بالرياض
الحقيقة - غدير المطيري– الرياض
تنطلق فعاليات المؤتمر السنوي التاسع للجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال من 20 إلى 23 نوفمبر الجاري ويقام الحدث السنوي في الرياض بتنظيم مع شركة معرفة للفعاليات العالمية، وبمشاركة نخبة من الأطبّاء المحليين والإقليميين المتخصّصين في هذا المجال، ويناقش الخبراء خلال فعاليات الحدث الرائد إقليمياً في هذا المجال خلال المحاضرات والندوات العلمية عدد من أهم المواضيع في طب أعصاب الأطفال، منها طب الأعصاب عند حديثي الولادة، ضمور العضلات الشوكي (SMA)، الاضطرابات الالتهابية العصبية، إصابات والتهابات الدماغ والعمود الفقري، الصرع - أورام الدماغ والعمود الفقري، أمراض الأوعية الدموية الدماغية، التوحد، اضطرابات الحركة، الاضطرابات الأيضية والوراثية.
وسيناقش الأستاذ الدكتورفهد البشيري رئيس الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال ، الأستاذ الاستشاري في طب أعصاب الأطفال بكلية الطب جامعة الملك سعود، في محاضرته العلمية خلال فعاليات المؤتمر أبرز التحديات الحالية في مجال طب أعصاب الأطفال، كما سيسلط الضوء على تجربة سريرية حديثة حول دور فيتامين "د" في إدارة الصرع والتأثير الإيجابي في خفض تكرار النوبات والتقليل من حدتها، مما قد يقدم نهجًا جديدًا في الرعاية الصحية لمرض الصرع. كما سيستعرض الأستاذ الدكتورفهد البشيري المبادئ التوجيهية المعتمدة حديثاً في دول مجلس التعاون الخليجي لإدارة الورم العصبي الليفي من النوع الأول (NF1)، والنهج الموحد المقترح للمنطقة الهادف إلى تحسين رعاية المرضى للمصابين بالورم العصبي الليفي من النوع الأول.
وقال الدكتور أحمد العنزي، رئيس المؤتمر التاسع للجمعية السعودية لطب الأعصاب للأطفال والأستاذ المساعد واستشاري طب أعصاب الأطفال والصرع في كلية الطب بجامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية: "تركز دورة هذا العام لمؤتمر الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال على أبرز التحديات والتطورات الحالية في هذا المجال، ويسلط المؤتمر الضوء على دور الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في تشخيص وإدارة الصرع وإعادة التأهيل العصبي، وأهمية التشخيص المبكر والتدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى جلسات النقاش الفعالة حول أحدث الابتكارات الصحية في إدارة الصرع والأمراض العصبية العضلية، واضطرابات الحركة، والحالات العصبية الأيضية".
وأضاف الدكتور أحمد العنزي : " يعًد هذا المؤتمر الرائد المنصة المثالية لتبادل الخبرات بين الخبراء المتخصصين ومناقشة فرص تطوير الرعاية والعلاج في مجال طب الأعصاب للأطفال، وتعزيز التعاون ووضع معايير جديدة لرعاية المصابين من الأطفال في المملكة والمنطقة".
وسيناقش خلال المؤتمر الأستاذ الدكتور وليد التويجري، استشاري طب أعصاب الأطفال وأستاذ بجامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية والرئيس السابق وعضو الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال بالمملكة العربية السعودية، آخر المستجدات في مجال طب أعصاب الأطفال في المملكة العربية السعودية والآفاق المستقبلية، وسيقدم محاضرة علمية حول دور الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال ، كما سيسلط الضوء على برنامج التدريب في طب الأعصاب للأطفال وتطويره، بالإضافة إلى هيكل البرنامج وعدد الخريجين على مر السنين و آخر المستجدات في هذا المجال في المملكة العربية السعودي.
ومن جهته أوضح الأستاذ الدكتور محمد جان، أستاذ واستشاري طب أعصاب الأطفال وعلم وظائف الأعصاب السريرية بقسم طب الأطفال بكلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية: "أن الصرع المرتبط بالأورام هو نتيجة شائعة لأورام المخ، ويجب إدارته طوال مسار المرض وهناك أهمية كبيرة للتشخيص الدقيق والعلاج المناسب لتحسين نوعية الحياة للمريض، ويعتبر العلاج الأولي بالأدوية المضادة للصرع (ASM) جنبًا إلى جنب مع الجراحة و/أو العلاج الكيميائي والإشعاعي أمرًا نموذجيًا، كما يعَد الاختيار الأول للأدوية المضادة للصرع أمرًا بالغ الأهمية لتحسين إدارة النوبات وتأثيرات الورم".
واختتم الأستاذ الدكتور محمد جان: " تسلط المحاضرة العلمية في المؤتمر الضوء على الجوانب الأساسية لتشخيص وإمكانية علاج الصرع المؤقت باستخدام تقنيات العلاج بالخلايا الجذعية والجراحة والعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي ، وأهمية الدراسات المستقبلية لاعتماد وسائل موحدة لتتبع النوبات ودمج نتائج النوبات كأساس لتجارب علاج الورم".
وسيناقش الأستاذ الدكتورفهد البشيري رئيس الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال ، الأستاذ الاستشاري في طب أعصاب الأطفال بكلية الطب جامعة الملك سعود، في محاضرته العلمية خلال فعاليات المؤتمر أبرز التحديات الحالية في مجال طب أعصاب الأطفال، كما سيسلط الضوء على تجربة سريرية حديثة حول دور فيتامين "د" في إدارة الصرع والتأثير الإيجابي في خفض تكرار النوبات والتقليل من حدتها، مما قد يقدم نهجًا جديدًا في الرعاية الصحية لمرض الصرع. كما سيستعرض الأستاذ الدكتورفهد البشيري المبادئ التوجيهية المعتمدة حديثاً في دول مجلس التعاون الخليجي لإدارة الورم العصبي الليفي من النوع الأول (NF1)، والنهج الموحد المقترح للمنطقة الهادف إلى تحسين رعاية المرضى للمصابين بالورم العصبي الليفي من النوع الأول.
وقال الدكتور أحمد العنزي، رئيس المؤتمر التاسع للجمعية السعودية لطب الأعصاب للأطفال والأستاذ المساعد واستشاري طب أعصاب الأطفال والصرع في كلية الطب بجامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية: "تركز دورة هذا العام لمؤتمر الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال على أبرز التحديات والتطورات الحالية في هذا المجال، ويسلط المؤتمر الضوء على دور الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في تشخيص وإدارة الصرع وإعادة التأهيل العصبي، وأهمية التشخيص المبكر والتدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى جلسات النقاش الفعالة حول أحدث الابتكارات الصحية في إدارة الصرع والأمراض العصبية العضلية، واضطرابات الحركة، والحالات العصبية الأيضية".
وأضاف الدكتور أحمد العنزي : " يعًد هذا المؤتمر الرائد المنصة المثالية لتبادل الخبرات بين الخبراء المتخصصين ومناقشة فرص تطوير الرعاية والعلاج في مجال طب الأعصاب للأطفال، وتعزيز التعاون ووضع معايير جديدة لرعاية المصابين من الأطفال في المملكة والمنطقة".
وسيناقش خلال المؤتمر الأستاذ الدكتور وليد التويجري، استشاري طب أعصاب الأطفال وأستاذ بجامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية والرئيس السابق وعضو الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال بالمملكة العربية السعودية، آخر المستجدات في مجال طب أعصاب الأطفال في المملكة العربية السعودية والآفاق المستقبلية، وسيقدم محاضرة علمية حول دور الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال ، كما سيسلط الضوء على برنامج التدريب في طب الأعصاب للأطفال وتطويره، بالإضافة إلى هيكل البرنامج وعدد الخريجين على مر السنين و آخر المستجدات في هذا المجال في المملكة العربية السعودي.
ومن جهته أوضح الأستاذ الدكتور محمد جان، أستاذ واستشاري طب أعصاب الأطفال وعلم وظائف الأعصاب السريرية بقسم طب الأطفال بكلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية: "أن الصرع المرتبط بالأورام هو نتيجة شائعة لأورام المخ، ويجب إدارته طوال مسار المرض وهناك أهمية كبيرة للتشخيص الدقيق والعلاج المناسب لتحسين نوعية الحياة للمريض، ويعتبر العلاج الأولي بالأدوية المضادة للصرع (ASM) جنبًا إلى جنب مع الجراحة و/أو العلاج الكيميائي والإشعاعي أمرًا نموذجيًا، كما يعَد الاختيار الأول للأدوية المضادة للصرع أمرًا بالغ الأهمية لتحسين إدارة النوبات وتأثيرات الورم".
واختتم الأستاذ الدكتور محمد جان: " تسلط المحاضرة العلمية في المؤتمر الضوء على الجوانب الأساسية لتشخيص وإمكانية علاج الصرع المؤقت باستخدام تقنيات العلاج بالخلايا الجذعية والجراحة والعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي ، وأهمية الدراسات المستقبلية لاعتماد وسائل موحدة لتتبع النوبات ودمج نتائج النوبات كأساس لتجارب علاج الورم".