ألكاراز يحجز مقعده في الدور الثالث من بطولة ويمبلدون

الحقيقة - أبها
بخطى الواثقين ونكهة الأبطال، واصل الإسباني كارلوس ألكاراز مشواره في الدفاع عن تاجه العشبي، بعد أن حجز مقعده في الدور الثالث من بطولة ويمبلدون، ثالث بطولات "الغراند سلام"، بأداء راقٍ يُعبّر عن شخصية بطل لا يعرف التراجع.
النجم المصنف ثانيًا على العالم قدّم عرضًا مقنعًا أمام البريطاني أوليفر تارفيت، الذي خاض المواجهة بأحلام كبيرة، قبل أن يصطدم بعزيمة ألكاراز الصلبة.
اللقاء انتهى بثلاث مجموعات نظيفة (6-1، 6-4، 6-4) خلال ساعتين و17 دقيقة، ظهر فيها الفارق بوضوح بين طموح مشروع وخبرة ناضجة.
ورغم أن تارفيت، المصنف 733 عالميًا، عاش لحظة الحلم بعد تأهله من التصفيات وتحقيقه انتصارًا لافتًا في الدور الأول على السويسري لياندرو ريدي، إلا أن حلمه اصطدم بجدار إسباني من الفولاذ.
من جانبه، كان ألكاراز قد استهل حملته في البطولة بتخطي الإيطالي فابيو فونيني، واضعًا نصب عينيه إنجازًا تاريخيًا يتمثل في الفوز بلقب ويمبلدون للمرة الثالثة تواليًا، بعد تتويجه في نسختي 2023 و2024.
ويأمل الفتى الذهبي في إضافة بطولة كبرى سادسة إلى خزينته، بعد أن تذوّق طعم المجد في أمريكا المفتوحة 2022، وحقق الثنائية في رولان غاروس عامي 2024 و2025، إلى جانب إنجازه اللافت في عاصمة العشب.
ألكاراز لا يلعب فقط من أجل الانتصار، بل من أجل كتابة سطر جديد في كتاب الأساطير.
النجم المصنف ثانيًا على العالم قدّم عرضًا مقنعًا أمام البريطاني أوليفر تارفيت، الذي خاض المواجهة بأحلام كبيرة، قبل أن يصطدم بعزيمة ألكاراز الصلبة.
اللقاء انتهى بثلاث مجموعات نظيفة (6-1، 6-4، 6-4) خلال ساعتين و17 دقيقة، ظهر فيها الفارق بوضوح بين طموح مشروع وخبرة ناضجة.
ورغم أن تارفيت، المصنف 733 عالميًا، عاش لحظة الحلم بعد تأهله من التصفيات وتحقيقه انتصارًا لافتًا في الدور الأول على السويسري لياندرو ريدي، إلا أن حلمه اصطدم بجدار إسباني من الفولاذ.
من جانبه، كان ألكاراز قد استهل حملته في البطولة بتخطي الإيطالي فابيو فونيني، واضعًا نصب عينيه إنجازًا تاريخيًا يتمثل في الفوز بلقب ويمبلدون للمرة الثالثة تواليًا، بعد تتويجه في نسختي 2023 و2024.
ويأمل الفتى الذهبي في إضافة بطولة كبرى سادسة إلى خزينته، بعد أن تذوّق طعم المجد في أمريكا المفتوحة 2022، وحقق الثنائية في رولان غاروس عامي 2024 و2025، إلى جانب إنجازه اللافت في عاصمة العشب.
ألكاراز لا يلعب فقط من أجل الانتصار، بل من أجل كتابة سطر جديد في كتاب الأساطير.