باب الرزق
بقلم / ذكرى إبراهيم
صباح الخير لك عزيزي القارئ، إن كنت تقرأ هذا المقال في بداية يومك، أتمنى لك يوماً مليئاً بالنشاط والبركة. أما إذا كنت تقرأه في المساء، فمساء الخير لك، وأتمنى أن يكون ختام يومك هادئاً ومليئاً بالسلام.
في كل وقتٍ، أسعد بمشاركتك هذه الكلمات، وأتمنى أن تجد فيها ما يلهمك ويضيف شيئاً إيجابياً إلى يومك وزيدك رونقًا وابتهاج.
في أثناء سعينا المستمر نحو تحقيق المكاسب المادية، قد نغفل أحياناً عن السبيل الحقيقي للرزق، متناسين أن من أولى أسبابه هو الالتزام بالصلاة.
في مقالي هذا، أود التذكير بأن الصلاة ليست مجرد عبادة نؤديها، بل هي مفتاح أساسي لأبواب الخير والبركة والرزق. وقد جاء في قوله تعالى في سورة طه: "وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى" (طه: 132).
في هذه الآية، يأمر الله سبحانه نبيه والأمة الإسلامية بأداء الصلاة والتحلي بالصبر في المواظبة عليها، مؤكداً أن الرزق ليس عبئاً على الإنسان ولا يرتبط فقط بجهده؛ بل هو عطية من عنده وهو الذي يتكفل به. الصلاة إذن، وسيلة لتحقيق البركة في الحياة، إذ يعد الله بأن من يحافظ عليها بإخلاص وإصرار سينعم برزقه دون مشقة.
حينما يقول الله: "لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا"، فهو يوجهنا نحو أن الأهم هو الإيمان والطاعة، أما الرزق فهو بيده سبحانه. ويدلنا على أن السعي لتحقيق الرزق بالطريقة التي ترضيه وتلتزم بتقواه، يجلب بركة الرزق واستدامته.
فلنتذكر دائماً أن الصلاة هي مفتاح بركة الرزق، ومن يواظب على أدائها بصدق سيشعر بنعمة الطمأنينة، ويدرك أن الله هو الرزاق الحقيقي.
ما أجمل أن يوازن الإنسان بين الجانب الروحي والمادي، فكلاهما ضروري ويكمل الآخر لتحقيق حياة متكاملة ومطمئنة.
في كل وقتٍ، أسعد بمشاركتك هذه الكلمات، وأتمنى أن تجد فيها ما يلهمك ويضيف شيئاً إيجابياً إلى يومك وزيدك رونقًا وابتهاج.
في أثناء سعينا المستمر نحو تحقيق المكاسب المادية، قد نغفل أحياناً عن السبيل الحقيقي للرزق، متناسين أن من أولى أسبابه هو الالتزام بالصلاة.
في مقالي هذا، أود التذكير بأن الصلاة ليست مجرد عبادة نؤديها، بل هي مفتاح أساسي لأبواب الخير والبركة والرزق. وقد جاء في قوله تعالى في سورة طه: "وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى" (طه: 132).
في هذه الآية، يأمر الله سبحانه نبيه والأمة الإسلامية بأداء الصلاة والتحلي بالصبر في المواظبة عليها، مؤكداً أن الرزق ليس عبئاً على الإنسان ولا يرتبط فقط بجهده؛ بل هو عطية من عنده وهو الذي يتكفل به. الصلاة إذن، وسيلة لتحقيق البركة في الحياة، إذ يعد الله بأن من يحافظ عليها بإخلاص وإصرار سينعم برزقه دون مشقة.
حينما يقول الله: "لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا"، فهو يوجهنا نحو أن الأهم هو الإيمان والطاعة، أما الرزق فهو بيده سبحانه. ويدلنا على أن السعي لتحقيق الرزق بالطريقة التي ترضيه وتلتزم بتقواه، يجلب بركة الرزق واستدامته.
فلنتذكر دائماً أن الصلاة هي مفتاح بركة الرزق، ومن يواظب على أدائها بصدق سيشعر بنعمة الطمأنينة، ويدرك أن الله هو الرزاق الحقيقي.
ما أجمل أن يوازن الإنسان بين الجانب الروحي والمادي، فكلاهما ضروري ويكمل الآخر لتحقيق حياة متكاملة ومطمئنة.