اليوم الوطني .. قصة ولاء وانتماء
بقلم / حنان الشريف
الوطن هو أغلى ما يعتز به الإنسان، إذ يظل رمزاً للولاء والانتماء.
وطني هو أهلي وثروتي، احتضنني منذ نطفة في أحشاء أمي، وظل يرافقني في كل مراحل حياتي.
عشت طفولتي تحت سمائه، وتعلمت قيمه وأخلاقه.
وطني هو المكان الذي شكلني، وسقاني بحبٍ وعطاءٍ لا ينضب.
هو مهد صباي ومرتع ذكرياتي، حيث اجتمع فيه آبائي وأجدادي، وأتطلع لأن أراه ينمو ويزدهر لأبنائي وأحفادي.
إن حب الوطن لا يعرف بديلاً، فهو الأرض التي نعتز بها، ومرتكز عزتنا وكرامتنا.
الوطن هو الحلم الذي يضيء دروبنا، وهو الأم الحانية التي تجمعنا رغم البعد.
هو التاريخ الذي نفتخر به، والمستقبل الذي نسعى لتحقيقه، فهو الأمل الذي لا ينطفئ في قلوبنا.
في هذا اليوم الوطني، نستذكر جميعاً أهمية الوطن في حياتنا، ونجدد العهد بالولاء والانتماء له، لنحافظ على تراثه ونبني مستقبلاً مشرقاً للأجيال القادمة.
وطني هو أهلي وثروتي، احتضنني منذ نطفة في أحشاء أمي، وظل يرافقني في كل مراحل حياتي.
عشت طفولتي تحت سمائه، وتعلمت قيمه وأخلاقه.
وطني هو المكان الذي شكلني، وسقاني بحبٍ وعطاءٍ لا ينضب.
هو مهد صباي ومرتع ذكرياتي، حيث اجتمع فيه آبائي وأجدادي، وأتطلع لأن أراه ينمو ويزدهر لأبنائي وأحفادي.
إن حب الوطن لا يعرف بديلاً، فهو الأرض التي نعتز بها، ومرتكز عزتنا وكرامتنا.
الوطن هو الحلم الذي يضيء دروبنا، وهو الأم الحانية التي تجمعنا رغم البعد.
هو التاريخ الذي نفتخر به، والمستقبل الذي نسعى لتحقيقه، فهو الأمل الذي لا ينطفئ في قلوبنا.
في هذا اليوم الوطني، نستذكر جميعاً أهمية الوطن في حياتنا، ونجدد العهد بالولاء والانتماء له، لنحافظ على تراثه ونبني مستقبلاً مشرقاً للأجيال القادمة.