إنفلونزا الطيور الجديدة تهدد بجائحة أخرى مشابهة لكوفيد-19
الحقيقة - متابعات
في ظل ما زالت آثار جائحة كوفيد-19 ماثلة في أذهان الجميع، تبرز مخاوف جديدة من ظهور متحورات خطيرة من إنفلونزا الطيور قد تؤدي إلى جائحة أخرى مماثلة. فقد أعلنت منظمة الصحة العالمية والسلطات الصحية في عدة دول عن اكتشاف نوعين جديدين من متحورات إنفلونزا الطيور، وهما H5N1 و H7N9، والتي تثير قلقاً كبيراً من إمكانية انتشارها بسرعة بين البشر.
وتبرز المخاوف من هذين المتحورين الجديدين في كونهما قد يكتسبان القدرة على الانتقال بسهولة بين البشر، مما قد يؤدي إلى نشوء جائحة جديدة مماثلة لما شهدناه مع فيروس كوفيد-19. وهناك قلق من أن هذه المتحورات قد تكون أكثر فتكاً وخطورة على الصحة العامة من فيروس كورونا المستجد.
وفي هذا الصدد، حذرت السلطات الصحية في مختلف أنحاء العالم من خطورة هذه المتحورات الجديدة من إنفلونزا الطيور، مؤكدة على ضرورة اتخاذ إجراءات وقائية صارمة للحد من انتشارها في حال ظهورها. وأوصت الخبراء بضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية المعتادة مثل ارتداء الكمامات وغسل اليدين وتجنب التجمعات، وذلك للحد من أي تفشٍ محتمل.
ويتم حالياً متابعة الأمر عن كثب من قبل المنظمات الصحية الدولية والسلطات المحلية في مختلف الدول، وذلك للتصدي لأي تطورات جديدة قبل أن تتحول إلى كارثة صحية عالمية أخرى مماثلة لما شهدناه خلال جائحة كوفيد-19.
في ظل ما زالت آثار جائحة كوفيد-19 ماثلة في أذهان الجميع، تبرز مخاوف جديدة من ظهور متحورات خطيرة من إنفلونزا الطيور قد تؤدي إلى جائحة أخرى مماثلة. فقد أعلنت منظمة الصحة العالمية والسلطات الصحية في عدة دول عن اكتشاف نوعين جديدين من متحورات إنفلونزا الطيور، وهما H5N1 و H7N9، والتي تثير قلقاً كبيراً من إمكانية انتشارها بسرعة بين البشر.
وتبرز المخاوف من هذين المتحورين الجديدين في كونهما قد يكتسبان القدرة على الانتقال بسهولة بين البشر، مما قد يؤدي إلى نشوء جائحة جديدة مماثلة لما شهدناه مع فيروس كوفيد-19. وهناك قلق من أن هذه المتحورات قد تكون أكثر فتكاً وخطورة على الصحة العامة من فيروس كورونا المستجد.
وفي هذا الصدد، حذرت السلطات الصحية في مختلف أنحاء العالم من خطورة هذه المتحورات الجديدة من إنفلونزا الطيور، مؤكدة على ضرورة اتخاذ إجراءات وقائية صارمة للحد من انتشارها في حال ظهورها. وأوصت الخبراء بضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية المعتادة مثل ارتداء الكمامات وغسل اليدين وتجنب التجمعات، وذلك للحد من أي تفشٍ محتمل.
ويتم حالياً متابعة الأمر عن كثب من قبل المنظمات الصحية الدولية والسلطات المحلية في مختلف الدول، وذلك للتصدي لأي تطورات جديدة قبل أن تتحول إلى كارثة صحية عالمية أخرى مماثلة لما شهدناه خلال جائحة كوفيد-19.