"التقنية" تفتح آفاقاً جديدة للتعليم في صبيا
الحقيقة _ صبيا
نظمت إدارة التعليم بصبيا ممثلة في شعبة الدراسات الاجتماعية تحت رئاسة أ.آمال فقيه رئيسة قسم الدراسات الاجتماعية بالإدارة، وأ. ندى النعمي مشرفة المكتب، وأ.منى مناجي مديرة مكتب التعليم ، وأ.عائشة أبوعيشة المساعدة للشئون التعليمية، بحضور نخبة متميزة من المشرفات ومعلمات الدراسات الاجتماعية على مستوى إدارة التعليم، صباح اليوم الأثنين الموافق 2023/05/15م، درساً تطبيقياً ممتعاً عن المسؤولية من خلال منصة التيمز عبر الشاشة التفاعلية بمجمع خديجة بنت خويلد، وذلك بإشراف وتنفيذ المعلمة أمنة شنيه.
هدف الدرس إلى استخدام التكنولوجيا في التعليم مع الحرص على استخدام الوسائل التعليمية التقنية الجذابة التي تسعى إلى كسر حاجز الملل والتعلم التقليدي، وجعل التقنية البوابة الأولى لتوسيع آفاق الطالبات من خلال البحث والاستقصاء والتجريب باستخدام مصادر التعلم المتنوعة.
تعد الجودة في العملية التعليمية والمسؤولية المجتمعية من الأمور الحيوية التي تحظى باهتمام كبير من الجهات المعنية بالتعليم في مختلف أنحاء العالم.
وتتمثل الجودة في العملية التعليمية في توفير بيئة تعليمية ملائمة وفعالة تساعد الطلاب على تحقيق الأهداف التعليمية المرجوة، كما تتضمن الجودة في التعليم أيضاً توفير مواد تعليمية متميزة ومتنوعة، وتدريب المعلمين والمدربين بشكل مناسب، مع توفير التقنيات والمعدات الضرورية للتعليم.
أما المسؤولية المجتمعية في التعليم، فتشير إلى دور المجتمع في تحقيق التعليم الجيد والمتميز، وتشمل ذلك توفير الموارد اللازمة للتعليم، وتقديم الدعم والمساندة للمؤسسات التعليمية، وتشجيع الطلاب على الالتحاق بالتعليم وتعزيز قيمة التعليم في المجتمع.
وإنطلاقا من هذه الأهمية لتحقيق معايير الجودة والمسؤولية المجتمعية والدور الريادي الذي يسعى آليه المربين في مختلف مجالات التعليم بتوفير أفضل الطرق والأساليب واتباع الأدوات الجاذبة والداعمة لعملية التعليم والتعلم.
وفي الختام، يمكن القول بأن الجودة في العملية التعليمية والمسؤولية المجتمعية تتطلب تعاونًا وتنسيقًا بين جميع الجهات المعنية بالتعليم، بما في ذلك الحكومات والمؤسسات التعليمية والمجتمعات المحلية والأسر والطلاب أنفسهم، لتوفير بيئة تعليمية تتوافق مع متطلبات العصر وتساهم في تحقيق التنمية المستدامة والتطور الاجتماعي والاقتصادي.
نظمت إدارة التعليم بصبيا ممثلة في شعبة الدراسات الاجتماعية تحت رئاسة أ.آمال فقيه رئيسة قسم الدراسات الاجتماعية بالإدارة، وأ. ندى النعمي مشرفة المكتب، وأ.منى مناجي مديرة مكتب التعليم ، وأ.عائشة أبوعيشة المساعدة للشئون التعليمية، بحضور نخبة متميزة من المشرفات ومعلمات الدراسات الاجتماعية على مستوى إدارة التعليم، صباح اليوم الأثنين الموافق 2023/05/15م، درساً تطبيقياً ممتعاً عن المسؤولية من خلال منصة التيمز عبر الشاشة التفاعلية بمجمع خديجة بنت خويلد، وذلك بإشراف وتنفيذ المعلمة أمنة شنيه.
هدف الدرس إلى استخدام التكنولوجيا في التعليم مع الحرص على استخدام الوسائل التعليمية التقنية الجذابة التي تسعى إلى كسر حاجز الملل والتعلم التقليدي، وجعل التقنية البوابة الأولى لتوسيع آفاق الطالبات من خلال البحث والاستقصاء والتجريب باستخدام مصادر التعلم المتنوعة.
تعد الجودة في العملية التعليمية والمسؤولية المجتمعية من الأمور الحيوية التي تحظى باهتمام كبير من الجهات المعنية بالتعليم في مختلف أنحاء العالم.
وتتمثل الجودة في العملية التعليمية في توفير بيئة تعليمية ملائمة وفعالة تساعد الطلاب على تحقيق الأهداف التعليمية المرجوة، كما تتضمن الجودة في التعليم أيضاً توفير مواد تعليمية متميزة ومتنوعة، وتدريب المعلمين والمدربين بشكل مناسب، مع توفير التقنيات والمعدات الضرورية للتعليم.
أما المسؤولية المجتمعية في التعليم، فتشير إلى دور المجتمع في تحقيق التعليم الجيد والمتميز، وتشمل ذلك توفير الموارد اللازمة للتعليم، وتقديم الدعم والمساندة للمؤسسات التعليمية، وتشجيع الطلاب على الالتحاق بالتعليم وتعزيز قيمة التعليم في المجتمع.
وإنطلاقا من هذه الأهمية لتحقيق معايير الجودة والمسؤولية المجتمعية والدور الريادي الذي يسعى آليه المربين في مختلف مجالات التعليم بتوفير أفضل الطرق والأساليب واتباع الأدوات الجاذبة والداعمة لعملية التعليم والتعلم.
وفي الختام، يمكن القول بأن الجودة في العملية التعليمية والمسؤولية المجتمعية تتطلب تعاونًا وتنسيقًا بين جميع الجهات المعنية بالتعليم، بما في ذلك الحكومات والمؤسسات التعليمية والمجتمعات المحلية والأسر والطلاب أنفسهم، لتوفير بيئة تعليمية تتوافق مع متطلبات العصر وتساهم في تحقيق التنمية المستدامة والتطور الاجتماعي والاقتصادي.