منصة إحسان: هندسة الأثر الخيري وإعمار الأمل في النفوس"
في تطور متسارع للعمل الخيري حققت منصة إحسان الخيرية، إنجازات ملموسة في الحياة المجتمعية من خلال البرامج المبتكرة والشراكات الفاعلة، محققةً تأثيرًا إيجابيًا واسع النطاق.
تنوعت برامج الدعم الخيري في إحسان لعدة برامج متنوعة شملت على:
1 المجال التعليمي ويشمل:
- التعليم والتدريب والتأهيل.
- الأجهزة التعليمية والحقائب.
- كفالة معلم وطالب.
المجال الغذائي ويشمل:
- الإطعام.
- السقيا.
- الأضاحي.
2 المجال السكني ويشمل:
- الترميم والبناء والتأثيث.
- الشراء والإيجار.
3 المجال الصحي ويشمل:
- العمليات والتطعيم والأدوية والعلاجات وغسيل كلى
- الأدوية والأجهزة الطبية والأطراف الصناعية.
- التوعية الصحية.
4 المجال السكني ويشمل:
- الترميم والبناء والتأثيث.
- الشراء والإيجار.
5 المجال الاجتماعي ويشمل:
- كفالة الأيتام والأرامل والمطلقات والأسر.
- أسر السجناء والأسر المنتجة.
- المعسرين.
- النقل والمواصلات.
- الأجهزة المنزلية.
- الكسوة والفواتير.
6 المجال الديني ويشمل:
- المساجد.
- حلقات التحفيظ.
- المصاحف.
نتائج مثمرة في العمل الخيري
وفقًا لأحدث الإحصاءات، أكملت المنصة 6096 فرصة خيرية، استفاد منها 12,202,648 مستفيداً، مع تسليط الضوء على أن نسبة 98% من المستفيدين هم من المواطنين.
التزام راسخ بالحوكمة
المنصة تدير أعمالها بنسبة حوكمة بلغت 91%، مما يعزز الثقة في ممارساتها، ويؤكد الشفافية والمسؤولية في توزيع المساعدات.
إنفاق التبرعات حسب المجالات
التقرير يحتوي على تفصيل دقيق لتوزيع التبرعات حسب المجالات المدعومة في عام 2021، مع التركيز على المجالات التالية:
المجال التعليمي
- 82,514 مستفيداً، يمثلون 3.29% من إجمالي التبرعات.
المجال الغذائي
- 1,404,841 مستفيداً، أي 29.83% من إجمالي التبرعات.
المجال السكني
- 23,707 مستفيدون، بنسبة 10.61% من التبرعات.
المجال الصحي
- 95,036 مستفيداً، يشكلون 17.86% من الإجمالي.
المجال الاجتماعي
-170,675 مستفيداً، ما يعادل 37.94% من التبرعات.
مسار النمو والتوسع
تبيّن الأرقام زيادة مطردة في عدد الفرص المكتملة والمستفيدين عبر الأعوام:
- 3,990 فرصة في عام 2021، مع 2,942,636 مستفيداً.
- 4,159 فرصة في عام 2022، و1,791,245 مستفيداً.
-20,262 فرصة مكتملة في 2023 حتى الآن، استفاد منها 2,662,235 مستفيداً.
تُظهر الأرقام والإنجازات التي تحققها منصة إحسان الأثر الكبير والمتنامي للعمل الخيري في المملكة، إن التزامها بالتطوير المستمر والتعاون الواسع مع الجمعيات الشريكة يعد دليلاً على الرؤية الاستراتيجية لتحقيق مجتمع مزدهر ومساند لجميع أفراده.
تنوعت برامج الدعم الخيري في إحسان لعدة برامج متنوعة شملت على:
1 المجال التعليمي ويشمل:
- التعليم والتدريب والتأهيل.
- الأجهزة التعليمية والحقائب.
- كفالة معلم وطالب.
المجال الغذائي ويشمل:
- الإطعام.
- السقيا.
- الأضاحي.
2 المجال السكني ويشمل:
- الترميم والبناء والتأثيث.
- الشراء والإيجار.
3 المجال الصحي ويشمل:
- العمليات والتطعيم والأدوية والعلاجات وغسيل كلى
- الأدوية والأجهزة الطبية والأطراف الصناعية.
- التوعية الصحية.
4 المجال السكني ويشمل:
- الترميم والبناء والتأثيث.
- الشراء والإيجار.
5 المجال الاجتماعي ويشمل:
- كفالة الأيتام والأرامل والمطلقات والأسر.
- أسر السجناء والأسر المنتجة.
- المعسرين.
- النقل والمواصلات.
- الأجهزة المنزلية.
- الكسوة والفواتير.
6 المجال الديني ويشمل:
- المساجد.
- حلقات التحفيظ.
- المصاحف.
نتائج مثمرة في العمل الخيري
وفقًا لأحدث الإحصاءات، أكملت المنصة 6096 فرصة خيرية، استفاد منها 12,202,648 مستفيداً، مع تسليط الضوء على أن نسبة 98% من المستفيدين هم من المواطنين.
التزام راسخ بالحوكمة
المنصة تدير أعمالها بنسبة حوكمة بلغت 91%، مما يعزز الثقة في ممارساتها، ويؤكد الشفافية والمسؤولية في توزيع المساعدات.
إنفاق التبرعات حسب المجالات
التقرير يحتوي على تفصيل دقيق لتوزيع التبرعات حسب المجالات المدعومة في عام 2021، مع التركيز على المجالات التالية:
المجال التعليمي
- 82,514 مستفيداً، يمثلون 3.29% من إجمالي التبرعات.
المجال الغذائي
- 1,404,841 مستفيداً، أي 29.83% من إجمالي التبرعات.
المجال السكني
- 23,707 مستفيدون، بنسبة 10.61% من التبرعات.
المجال الصحي
- 95,036 مستفيداً، يشكلون 17.86% من الإجمالي.
المجال الاجتماعي
-170,675 مستفيداً، ما يعادل 37.94% من التبرعات.
مسار النمو والتوسع
تبيّن الأرقام زيادة مطردة في عدد الفرص المكتملة والمستفيدين عبر الأعوام:
- 3,990 فرصة في عام 2021، مع 2,942,636 مستفيداً.
- 4,159 فرصة في عام 2022، و1,791,245 مستفيداً.
-20,262 فرصة مكتملة في 2023 حتى الآن، استفاد منها 2,662,235 مستفيداً.
تُظهر الأرقام والإنجازات التي تحققها منصة إحسان الأثر الكبير والمتنامي للعمل الخيري في المملكة، إن التزامها بالتطوير المستمر والتعاون الواسع مع الجمعيات الشريكة يعد دليلاً على الرؤية الاستراتيجية لتحقيق مجتمع مزدهر ومساند لجميع أفراده.