مِنْ رُؤْيَةٍ لِواقِعِ 2030
رَفاهِيَةُ مُجْتَمَعٍ وَجَوْدَةُ حَياةٍ
وَطَناً أَصِيلٌ يَفْخَرُ بِإِنْجازاتٍ مُتَمَيِّزَةٍ
اِنْطِلاقاً مِنْ حِرْصِ سَيِّدِي خادِمِ الحَرَمَيْنِ الشَرِيفَيْنِ المَلِكِ سَلْمان بِنْ عَبْدِ العَزِيز حَفِظَهُ اللّٰهُ وَسُمُوُّ وَلِيِّ عَهْدِهِ الأَمِيرُ مُحَمَّد بِنْ سَلْمان حَفِظَهُ اللّٰهُ
عَلَى رَفاهِيَةِ المُواطِنِ السَعُودِيِّ فَقَدْ خَطَّت المَمْلَكَةُ العَرَبِيَّةُ السَعُودِيَّةُ خُطُواتٍ كَبِيرَةً
وَقَدَّمَت أَداوِرُ رائِدَةً فِي سَبِيلِ تَحْقِيقِ التَنْمِيَةِ الشامِلَةِ وَكَذٰلِكَ الأَمْنِ وَالاِسْتِقْرارِ الإِقْلِيمِيِّ وَيَأْتِي ذٰلِكَ اِنْطِلاقاً مِن قُوَّةِ إِمْكاناتِها وَقُدْرَتِها وَمَكانَتِها القَیادِیَّةِ فِي المِنْطَقَةِ وَالعالَمِ، وَهُوَ ما يُمَثِّلُ نَهْجاً راسِخاً فِي اِسْتراتِيجِيّاتِ الدَوْلَةِ مُنْذُ مَراحِلِ التَأْسِيسِ وَحَتَّى هٰذا العَهْدِ الزاهِرِ بِقِيادَةِ خادِمِ الحَرَمَيْنِ الشَرِيفَيْنِ المَلِكِ سَلْمان بِن عَبْدِالعَزِيز، وَصاحِبُ السُمُوِّ المَلَكِيِّ الأَمِيرِ مُحَمَّد بِنْ سَلْمان بِن عَبْدِالعَزِيز وَلِيِّ العَهْدِ نائِبِ رَئِيسِ مَجْلِسِ الوُزَراءِ وَوَزِيرِ الدِفاعِ –حَفْظَهُ اللّٰهُ وَرَعاهُ
فَالمُتابِعُ لِمَسِيرَةِ وَعَطاءٍ وَجُهُودِ هٰذا القائِدِ السَعُودِيِّ يَلْمَسُ حَجْمُ العَمَلِ العَظِيمِ وَالجُهْدَ الجَبّارَ الَّذِي يَقُومُ بِهِ فِي سَبِيلِ تَنْمِيَةِ وَطَنِهِ وَما حَقَّقَ لِشَعْبِهِ، فِي فَتْرَةٍ وَجِيزَةٍ مِمّا جَعَلَ المَمْلَكَةَ اليَوْمَ فِي مَجالِ التَنْمِيَةِ تَعِيشُ أَفْضَلَ مَراحِلِها عَلَى الإِطْلاقِ، بَعْدَ إِنْشاءِ مُدُنٍ سَعُودِيَّةٍ عِمْلاقَةٍ لَمْ يَسْبِقْ لَها مَثِيلٌ عَلَى مُسْتَوَى الشَرْقِ الأَوْسَطِ مَعَها أَصْبَحَت المَمْلَكَةُ تَعِيشُ نَهْضَةً كَبِيرَةً وَاِزْدِهارٍ مُنْقَطِعَ النَظِيرِ
وَطَناً أَصِيلٌ يَفْخَرُ بِإِنْجازاتٍ مُتَمَيِّزَةٍ
اِنْطِلاقاً مِنْ حِرْصِ سَيِّدِي خادِمِ الحَرَمَيْنِ الشَرِيفَيْنِ المَلِكِ سَلْمان بِنْ عَبْدِ العَزِيز حَفِظَهُ اللّٰهُ وَسُمُوُّ وَلِيِّ عَهْدِهِ الأَمِيرُ مُحَمَّد بِنْ سَلْمان حَفِظَهُ اللّٰهُ
عَلَى رَفاهِيَةِ المُواطِنِ السَعُودِيِّ فَقَدْ خَطَّت المَمْلَكَةُ العَرَبِيَّةُ السَعُودِيَّةُ خُطُواتٍ كَبِيرَةً
وَقَدَّمَت أَداوِرُ رائِدَةً فِي سَبِيلِ تَحْقِيقِ التَنْمِيَةِ الشامِلَةِ وَكَذٰلِكَ الأَمْنِ وَالاِسْتِقْرارِ الإِقْلِيمِيِّ وَيَأْتِي ذٰلِكَ اِنْطِلاقاً مِن قُوَّةِ إِمْكاناتِها وَقُدْرَتِها وَمَكانَتِها القَیادِیَّةِ فِي المِنْطَقَةِ وَالعالَمِ، وَهُوَ ما يُمَثِّلُ نَهْجاً راسِخاً فِي اِسْتراتِيجِيّاتِ الدَوْلَةِ مُنْذُ مَراحِلِ التَأْسِيسِ وَحَتَّى هٰذا العَهْدِ الزاهِرِ بِقِيادَةِ خادِمِ الحَرَمَيْنِ الشَرِيفَيْنِ المَلِكِ سَلْمان بِن عَبْدِالعَزِيز، وَصاحِبُ السُمُوِّ المَلَكِيِّ الأَمِيرِ مُحَمَّد بِنْ سَلْمان بِن عَبْدِالعَزِيز وَلِيِّ العَهْدِ نائِبِ رَئِيسِ مَجْلِسِ الوُزَراءِ وَوَزِيرِ الدِفاعِ –حَفْظَهُ اللّٰهُ وَرَعاهُ
فَالمُتابِعُ لِمَسِيرَةِ وَعَطاءٍ وَجُهُودِ هٰذا القائِدِ السَعُودِيِّ يَلْمَسُ حَجْمُ العَمَلِ العَظِيمِ وَالجُهْدَ الجَبّارَ الَّذِي يَقُومُ بِهِ فِي سَبِيلِ تَنْمِيَةِ وَطَنِهِ وَما حَقَّقَ لِشَعْبِهِ، فِي فَتْرَةٍ وَجِيزَةٍ مِمّا جَعَلَ المَمْلَكَةَ اليَوْمَ فِي مَجالِ التَنْمِيَةِ تَعِيشُ أَفْضَلَ مَراحِلِها عَلَى الإِطْلاقِ، بَعْدَ إِنْشاءِ مُدُنٍ سَعُودِيَّةٍ عِمْلاقَةٍ لَمْ يَسْبِقْ لَها مَثِيلٌ عَلَى مُسْتَوَى الشَرْقِ الأَوْسَطِ مَعَها أَصْبَحَت المَمْلَكَةُ تَعِيشُ نَهْضَةً كَبِيرَةً وَاِزْدِهارٍ مُنْقَطِعَ النَظِيرِ