أضواء مهرجان " الكتّـاب والقـراء " تنير سماء عسير في نسخته الثانية
أعلنت هيئة الأدب والنشر والترجمة، إنطلاق مهرجان “الكتّاب والقرّاء” في نسخته الثانية اليوم الخميس الموافق4 يناير إلى 10 يناير 2023 بتقديم فعاليات المهرجان الذي يثري المشهد الأدبي حيث تضمن تواجد عدد من نخبة الأدباء والمثقفين المحليين والعالميين لمدة سبعة أيام.
فيما يُعد هذا الملتقى الأدبي فرصة تستقطب أبرز الأدباء لتقديم ما يثري ويشبع ذائقة الزوّار من مختلف فئات وشرائح المجتمع، لتقديم، كما يعزز التعاون والشراكات في مجالات الأدب والنشر والترجمة مع مختلف الجهات.، مع ما يتضمنه ذلك من إتاحة المجال للقطاعين الخاص وغير الربحي للمساهمة في إثراء الحراك الأدبي وذائقة الجماهير.
حيث تضمنت أقسام المهرجان عدة برامج ثقافية اشتملت على جوانب الأدب بمختلف انواعه ومجالاته لتشجيع الزوار على تجربة مثرية ومثيرة مع الأنشطة الإبداعية التي تشمل جلسات حوارية، وقصائد بين الطرق، ومنصة الفن والأقصوصة، وتحديات وتجارب تفاعلية أدبية، بالإضافة إلى مناطق أخرى للتفاعل مع الزوّار تهدف إلى زيادة معرفتهم، كمنطقة الأطفال والمغامرين الصغار، ومساحة العروض السينمائية، وحديقة المطل “الفناء”، وممشى الأدب، والجداريات التي ستزين الممشى بالتعاون مع بلدية المحافظة.
وقد اشتمل المهرجان على العروض التراثية للفنون الشعبية والفلكلور المتنوع في منطقة عسير، إلى جانب منصة للفنون التشكيلية للفنانين المحليين لإبراز مواهبهم في المزج بين الفن والأدب من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة الفنية، وتقدم نشاطًا فنياً تفاعلياً يُمكن للزوار المشاركة فيه عبر رسوم مستوحاة من القصائد أو تجربة تنفيذ أعمال فنية مصغرة في قالب لوحات عرض رئيسية فيما بعد.
فيما يقدم مهرجان الكتّاب والقرّاء للزوار العديد من الفرص للإلتقاء بالكتّاب في أجواء مليئة بالمتعة مستوحاه من أعمال أدبية شهيرة، وتقديم عدد من المأكولات التي من شأنها تقوم بتعزيز الهوية السعودية والثقافة المحلية حيث يوجد عدد 19مطعمّاً ومقهى لتقديم وجبات محلية وعالمية، وتخصيص منصة لتذوق القهوة، وقد تم إتاحة العديد من الفرص للزوار باستكشاف منتجات المزارعين في منطقة السوق المحلي والحرف اليدوية المحلية بالمنطقة.
ويعتبر هذا المهرجان جسراً وتأصيلاً للمنظومة الثقافية السعودية ولتعزيز مكانة المملكة الأدبية والثقافية عالمياً عبر سعيها الحثيث للحوار العالمي وفتح منافذ وتسهيل السبل للفكر الثقافي والتعبير الإبداعي وذلك برفع مستوى الوعي والإهتمام بقيمة الكتّاب والقرّاء حيث يعد للأدب والأدباء من المؤثرين إجتماعياً وحضارياً، فيما سعت هيئة الأدب والنشر والترجمة من خلال المهرجان لإيجاد منصة لإستقطاب المبدعين في المملكة ومختلف أقطار العالم لتلبية احتياجات الجمهور الأدبي والفني والثقافي في أسمى صوره جمالية ومميزة.
فيما يُعد هذا الملتقى الأدبي فرصة تستقطب أبرز الأدباء لتقديم ما يثري ويشبع ذائقة الزوّار من مختلف فئات وشرائح المجتمع، لتقديم، كما يعزز التعاون والشراكات في مجالات الأدب والنشر والترجمة مع مختلف الجهات.، مع ما يتضمنه ذلك من إتاحة المجال للقطاعين الخاص وغير الربحي للمساهمة في إثراء الحراك الأدبي وذائقة الجماهير.
حيث تضمنت أقسام المهرجان عدة برامج ثقافية اشتملت على جوانب الأدب بمختلف انواعه ومجالاته لتشجيع الزوار على تجربة مثرية ومثيرة مع الأنشطة الإبداعية التي تشمل جلسات حوارية، وقصائد بين الطرق، ومنصة الفن والأقصوصة، وتحديات وتجارب تفاعلية أدبية، بالإضافة إلى مناطق أخرى للتفاعل مع الزوّار تهدف إلى زيادة معرفتهم، كمنطقة الأطفال والمغامرين الصغار، ومساحة العروض السينمائية، وحديقة المطل “الفناء”، وممشى الأدب، والجداريات التي ستزين الممشى بالتعاون مع بلدية المحافظة.
وقد اشتمل المهرجان على العروض التراثية للفنون الشعبية والفلكلور المتنوع في منطقة عسير، إلى جانب منصة للفنون التشكيلية للفنانين المحليين لإبراز مواهبهم في المزج بين الفن والأدب من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة الفنية، وتقدم نشاطًا فنياً تفاعلياً يُمكن للزوار المشاركة فيه عبر رسوم مستوحاة من القصائد أو تجربة تنفيذ أعمال فنية مصغرة في قالب لوحات عرض رئيسية فيما بعد.
فيما يقدم مهرجان الكتّاب والقرّاء للزوار العديد من الفرص للإلتقاء بالكتّاب في أجواء مليئة بالمتعة مستوحاه من أعمال أدبية شهيرة، وتقديم عدد من المأكولات التي من شأنها تقوم بتعزيز الهوية السعودية والثقافة المحلية حيث يوجد عدد 19مطعمّاً ومقهى لتقديم وجبات محلية وعالمية، وتخصيص منصة لتذوق القهوة، وقد تم إتاحة العديد من الفرص للزوار باستكشاف منتجات المزارعين في منطقة السوق المحلي والحرف اليدوية المحلية بالمنطقة.
ويعتبر هذا المهرجان جسراً وتأصيلاً للمنظومة الثقافية السعودية ولتعزيز مكانة المملكة الأدبية والثقافية عالمياً عبر سعيها الحثيث للحوار العالمي وفتح منافذ وتسهيل السبل للفكر الثقافي والتعبير الإبداعي وذلك برفع مستوى الوعي والإهتمام بقيمة الكتّاب والقرّاء حيث يعد للأدب والأدباء من المؤثرين إجتماعياً وحضارياً، فيما سعت هيئة الأدب والنشر والترجمة من خلال المهرجان لإيجاد منصة لإستقطاب المبدعين في المملكة ومختلف أقطار العالم لتلبية احتياجات الجمهور الأدبي والفني والثقافي في أسمى صوره جمالية ومميزة.