ثورة مرورية بأيدي سعودية: الشهراني ينير دروب السلامة بابتكار تقني مُبهر
في تطور مثير ضمن مجال تقنيات النقل والمرور، يتربع محمد سعود الشهراني، العقل المدبر وراء إدارة أحد مراكز التطوير المهني التعليمي بإدارة التعليم في عسير، على عرش الابتكار بتسجيل ابتكاره الجديد الذي يستهدف تحسين ديناميكيات الحركة المرورية عبر الاستفادة من التقنيات المتطورة.
الاختراع، الذي نال اعتراف الهيئة السعودية للملكية الفكرية، يعد بفتح آفاق جديدة في كيفية إدارة السلامة المرورية على الطرق.
يتناول "الشهراني" بإسهاب الإمكانيات الهائلة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في العالم الحديث، مؤكدًا على أن ابتكاره يندرج ضمن هذا السياق لإحداث نقلة نوعية في التعامل مع حركة السير، ويأتي هذا الاختراع ليمثل ركنًا أساسيًا في تعزيز البنية التحتية للطرق.
يُبرز الشهراني في حديثه أن الاختراع ليس فقط عمليًا ولكنه مصمم ليتحمل تقلبات الطقس والظروف الصعبة، مما يجعله مناسبًا للتطبيق في مختلف المواقع، سواء في شرايين المدن أو في الطرق الخارجية وحتى في المناطق الوعرة.
هذا الإنجاز يُعتبر خطوة أولى ضمن سلسلة من ابتكاراته التي تغطي مجالات متنوعة من التعليم إلى التدريب، والتي يُخطط لتسجيلها في الفترة القادمة، مضيفًا بُعدًا جديدًا للأمن والسلامة المرورية.
الاختراع، الذي نال اعتراف الهيئة السعودية للملكية الفكرية، يعد بفتح آفاق جديدة في كيفية إدارة السلامة المرورية على الطرق.
يتناول "الشهراني" بإسهاب الإمكانيات الهائلة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في العالم الحديث، مؤكدًا على أن ابتكاره يندرج ضمن هذا السياق لإحداث نقلة نوعية في التعامل مع حركة السير، ويأتي هذا الاختراع ليمثل ركنًا أساسيًا في تعزيز البنية التحتية للطرق.
يُبرز الشهراني في حديثه أن الاختراع ليس فقط عمليًا ولكنه مصمم ليتحمل تقلبات الطقس والظروف الصعبة، مما يجعله مناسبًا للتطبيق في مختلف المواقع، سواء في شرايين المدن أو في الطرق الخارجية وحتى في المناطق الوعرة.
هذا الإنجاز يُعتبر خطوة أولى ضمن سلسلة من ابتكاراته التي تغطي مجالات متنوعة من التعليم إلى التدريب، والتي يُخطط لتسجيلها في الفترة القادمة، مضيفًا بُعدًا جديدًا للأمن والسلامة المرورية.