"مضينا والعزم يحدونا نحو القمم"
"كلمات تليق بعظمة الوطن"
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ألقى سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الخطاب الملكي السنوي، ويتناول فيه عدة نقاط رئيسية: التنمية وفق رؤية 2030:
التنمية وفق رؤية 2030:
يُشار إلى مسيرة النهضة التنموية التي تسير عليها البلاد وفقاً للأهداف الطموحة لرؤية 2030، والتي من شأنها الحفاظ على مكانة المملكة العالمية وتحقيق التطور والازدهار.
الإنجازات والتقدم في المؤشرات:
يُذكر التقدم في مؤشرات التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والنمو الكبير في الاقتصاد السعودي والاقتصاد غير النفطي، بالإضافة إلى التقدم في مجال السياحة.
تيسير مناسك الحج والعمرة:
يُسلط الضوء على الجهود المبذولة لتيسير أداء مناسك الحج والعمرة، مع الإشارة إلى أعداد الحجاج والمعتمرين التي استقبلتها المملكة.
العلاقات الدولية والإقليمية:
يُنوه بتوثيق العلاقات البناءة مع الدول واستضافة المملكة لقمم كبرى، وكذلك اختيارها لاستضافة معرض إكسبو 2030.
الأحداث الإقليمية:
يُعرب عن الجهود المبذولة للتعامل مع الأحداث في المنطقة، خصوصاً ما يتعلق بالأشقاء في غزة.
المبادئ والسياسات:
يتم التأكيد على النهج السعودي المتمثل في احترام السيادة الوطنية، عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، الالتزام بالشرعية الدولية، حسن الجوار، وتعزيز الأمن والاستقرار.
الشكر والتقدير:
في ختام الخطاب، يُقدم الشكر لأعضاء مجلس الشورى والعاملين في أجهزة الدولة على خدمتهم المخلصة للوطن.
ختاماً:يُعد هذا الخطاب مؤشراً على التوجهات السياسية والتنموية للمملكة العربية السعودية، وتأكيداً على الدور الذي تلعبه في المنطقة والعالم.
التنمية وفق رؤية 2030:
يُشار إلى مسيرة النهضة التنموية التي تسير عليها البلاد وفقاً للأهداف الطموحة لرؤية 2030، والتي من شأنها الحفاظ على مكانة المملكة العالمية وتحقيق التطور والازدهار.
الإنجازات والتقدم في المؤشرات:
يُذكر التقدم في مؤشرات التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والنمو الكبير في الاقتصاد السعودي والاقتصاد غير النفطي، بالإضافة إلى التقدم في مجال السياحة.
تيسير مناسك الحج والعمرة:
يُسلط الضوء على الجهود المبذولة لتيسير أداء مناسك الحج والعمرة، مع الإشارة إلى أعداد الحجاج والمعتمرين التي استقبلتها المملكة.
العلاقات الدولية والإقليمية:
يُنوه بتوثيق العلاقات البناءة مع الدول واستضافة المملكة لقمم كبرى، وكذلك اختيارها لاستضافة معرض إكسبو 2030.
الأحداث الإقليمية:
يُعرب عن الجهود المبذولة للتعامل مع الأحداث في المنطقة، خصوصاً ما يتعلق بالأشقاء في غزة.
المبادئ والسياسات:
يتم التأكيد على النهج السعودي المتمثل في احترام السيادة الوطنية، عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، الالتزام بالشرعية الدولية، حسن الجوار، وتعزيز الأمن والاستقرار.
الشكر والتقدير:
في ختام الخطاب، يُقدم الشكر لأعضاء مجلس الشورى والعاملين في أجهزة الدولة على خدمتهم المخلصة للوطن.
ختاماً:يُعد هذا الخطاب مؤشراً على التوجهات السياسية والتنموية للمملكة العربية السعودية، وتأكيداً على الدور الذي تلعبه في المنطقة والعالم.