"انجاز" تحتفي باليوم العالمي للمخدرات
منيرة البيشي _ الرياض:
احتفى مركز إنجاز الاتحاد للتأهيل مساء أمس الأحد بتاريخ ٢٦ /٦/٢٠٢٢ في مجمع إرادة للصحةالنفسية، باليوم العالمي لمكافحة المخدرات، الذي يوافق يوم 26 من شهر يونيو من كل عام.
وعرف المركز ماهي "المخدرات" وماهي أضرارها وعواقبها الجسيمة لرفع مستوى الوعي الاجتماعي بأضرار المخدرات وتأثيراتها الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية على الفرد والمجتمع.
وذكر الأستاذ "سلطان الدغيلبي" أن مركز إنجاز يسهم في الحد من انتشار المخدرات بين أفراد المجتمع، وتكوين وعي صحي واجتماعي وثقافي ضد هذه الظاهرة، وذلك من خلال تحقيق التناغم والانسجام وتنسيق الجهود بين الجهات الحكومية والأهلية ذات العلاقة بالأبعاد الأمنية والوقائية والعلاجية والتأهيلية والعدلية والاجتماعية والتعليمية.
ويؤكد "الدغيلبي" أن المملكة العربية السعودية تبذل جهوداً كبيرة في التصدي لمروجي المخدرات، وقد استطاعت بفضل الله ثم بتوجيهات القيادة الرشيدة والدعم اللامحدود، بالتصدي للعصابات الاجرامية التي تستهدف شباب المملكة وتحيدها وكشف كل ما يخططون له ودرء خطرها،وضبطهم، وإحباط العديد من عمليات التهريب التي تستهدف المملكة، والتركيز على توحيد الجهود ودعم إنجازات الجهات الشريكة كافة، وتكثيف العمل الوقائي والتوعوي وتطوير البرامج والخطط العلاجية والتأهيلية، كما أثنى الدغيلبي، على تعاون الشركاء الاستراتيجيين على مستوى المملكة، من وزارات وهيئات حكومية و أهلية وخص بالذكر جهاز حماية المنشآت وحرس الحدود و الجمارك ومراكز التأهيل الوطنية، وأجهزة الرقابة، مشيداً بكافة الجهود الجبارة والمخلصة التي يبذلونها.
ويعتبر الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة المخدرات، الذي يشارك فيه الأفراد والمجتمعات المحلية والمنظمات المختلفة في جميع أنحاء العالم، بهدف زيادة الوعي، وتعزيز العمل الدولي لإيجاد مجتمع عالمي خالٍ من المخدرات.
احتفى مركز إنجاز الاتحاد للتأهيل مساء أمس الأحد بتاريخ ٢٦ /٦/٢٠٢٢ في مجمع إرادة للصحةالنفسية، باليوم العالمي لمكافحة المخدرات، الذي يوافق يوم 26 من شهر يونيو من كل عام.
وعرف المركز ماهي "المخدرات" وماهي أضرارها وعواقبها الجسيمة لرفع مستوى الوعي الاجتماعي بأضرار المخدرات وتأثيراتها الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية على الفرد والمجتمع.
وذكر الأستاذ "سلطان الدغيلبي" أن مركز إنجاز يسهم في الحد من انتشار المخدرات بين أفراد المجتمع، وتكوين وعي صحي واجتماعي وثقافي ضد هذه الظاهرة، وذلك من خلال تحقيق التناغم والانسجام وتنسيق الجهود بين الجهات الحكومية والأهلية ذات العلاقة بالأبعاد الأمنية والوقائية والعلاجية والتأهيلية والعدلية والاجتماعية والتعليمية.
ويؤكد "الدغيلبي" أن المملكة العربية السعودية تبذل جهوداً كبيرة في التصدي لمروجي المخدرات، وقد استطاعت بفضل الله ثم بتوجيهات القيادة الرشيدة والدعم اللامحدود، بالتصدي للعصابات الاجرامية التي تستهدف شباب المملكة وتحيدها وكشف كل ما يخططون له ودرء خطرها،وضبطهم، وإحباط العديد من عمليات التهريب التي تستهدف المملكة، والتركيز على توحيد الجهود ودعم إنجازات الجهات الشريكة كافة، وتكثيف العمل الوقائي والتوعوي وتطوير البرامج والخطط العلاجية والتأهيلية، كما أثنى الدغيلبي، على تعاون الشركاء الاستراتيجيين على مستوى المملكة، من وزارات وهيئات حكومية و أهلية وخص بالذكر جهاز حماية المنشآت وحرس الحدود و الجمارك ومراكز التأهيل الوطنية، وأجهزة الرقابة، مشيداً بكافة الجهود الجبارة والمخلصة التي يبذلونها.
ويعتبر الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة المخدرات، الذي يشارك فيه الأفراد والمجتمعات المحلية والمنظمات المختلفة في جميع أنحاء العالم، بهدف زيادة الوعي، وتعزيز العمل الدولي لإيجاد مجتمع عالمي خالٍ من المخدرات.