الهلال يروض السد بثلاثية آسيوية في المملكة أرينا
الحقيقة - الرياض
أثبت الهلال مجددًا أنه سيد المواعيد الكبرى، بعدما قدّم عرضًا فنيًا راقيًا تُرجم إلى فوز مقنع على السد القطري بثلاثة أهداف مقابل هدف، في مواجهة مثيرة أقيمت مساء الثلاثاء ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات لدوري أبطال آسيا للنخبة.
منذ صافرة البداية، ظهر "الزعيم" بهوية البطل المعتاد، ضاغطًا بشراسة ومتحكمًا بإيقاع اللعب، حتى كاد ماركوس ليوناردو أن يفتتح التسجيل بعد تمريرة ساحرة من عبدالله الحمدان في الدقيقة 17، لولا تألق الحارس القطري الذي أنقذ مرماه ببراعة.
وجاء الرد الهلالي سريعًا، حين ترجم التركي يوسف إكشيتيك تفوق فريقه في الدقيقة 25، بعد أن تابع عرضية متقنة وأطلق كرة صاروخية سكنت الشباك، لتعلن عن أولى لمسات الفرح الأزرق.
ولم يكتفِ الهلال بالتقدم، بل واصل زحفه الهجومي بثقة وجرأة، ليضيف المدافع السنغالي كاليدو كوليبالي الهدف الثاني عند الدقيقة 40، مستغلًا ركلة ركنية تابعها بجسده داخل المرمى وسط فرحة جماهيرية هادرة أكدت عودة الزعيم الآسيوي بثوب القوة والإصرار.
في الشوط الثاني، حاول السد لملمة أوراقه، وتمكن البرازيلي روبرتو فيرمينو من تقليص الفارق في الدقيقة 63 بعد متابعة ناجحة داخل المنطقة، لكن الهلال لم يسمح له بالحلم طويلًا.
ففي الدقيقة 81، ظهر الصربي سيرجي سافيتش ليضع بصمته الخاصة من ركلة حرة مباشرة نفذها بروعة إلى المقص العلوي، هدف عالمي أشعل المدرجات الزرقاء وأغلق باب العودة أمام الضيوف نهائيًا.
وفي الوقت بدل الضائع، أضاع كايو سيزار فرصة تعزيز النتيجة بعد أن أخفق في تنفيذ ركلة جزاء، ليكتفي الهلال بثلاثية زرقاء أنيقة أكدت هيمنته واستقراره الفني تحت قيادة البرتغالي خورخي جيسوس.
بهذا الفوز، رفع الهلال رصيده إلى 9 نقاط ، فيما تجمد رصيد السد القطري عند نقطتين.
منذ صافرة البداية، ظهر "الزعيم" بهوية البطل المعتاد، ضاغطًا بشراسة ومتحكمًا بإيقاع اللعب، حتى كاد ماركوس ليوناردو أن يفتتح التسجيل بعد تمريرة ساحرة من عبدالله الحمدان في الدقيقة 17، لولا تألق الحارس القطري الذي أنقذ مرماه ببراعة.
وجاء الرد الهلالي سريعًا، حين ترجم التركي يوسف إكشيتيك تفوق فريقه في الدقيقة 25، بعد أن تابع عرضية متقنة وأطلق كرة صاروخية سكنت الشباك، لتعلن عن أولى لمسات الفرح الأزرق.
ولم يكتفِ الهلال بالتقدم، بل واصل زحفه الهجومي بثقة وجرأة، ليضيف المدافع السنغالي كاليدو كوليبالي الهدف الثاني عند الدقيقة 40، مستغلًا ركلة ركنية تابعها بجسده داخل المرمى وسط فرحة جماهيرية هادرة أكدت عودة الزعيم الآسيوي بثوب القوة والإصرار.
في الشوط الثاني، حاول السد لملمة أوراقه، وتمكن البرازيلي روبرتو فيرمينو من تقليص الفارق في الدقيقة 63 بعد متابعة ناجحة داخل المنطقة، لكن الهلال لم يسمح له بالحلم طويلًا.
ففي الدقيقة 81، ظهر الصربي سيرجي سافيتش ليضع بصمته الخاصة من ركلة حرة مباشرة نفذها بروعة إلى المقص العلوي، هدف عالمي أشعل المدرجات الزرقاء وأغلق باب العودة أمام الضيوف نهائيًا.
وفي الوقت بدل الضائع، أضاع كايو سيزار فرصة تعزيز النتيجة بعد أن أخفق في تنفيذ ركلة جزاء، ليكتفي الهلال بثلاثية زرقاء أنيقة أكدت هيمنته واستقراره الفني تحت قيادة البرتغالي خورخي جيسوس.
بهذا الفوز، رفع الهلال رصيده إلى 9 نقاط ، فيما تجمد رصيد السد القطري عند نقطتين.
