تفوق سعودي في الابتكار والتكنولوجيا بماليزيا
الحقيقة - كوالالمبور
حقق المبتكر السعودي محمد باحاذق إنجازًا جديدًا يضاف إلى سجل المملكة الحافل بالتميّز العلمي، بعد فوزه بالمركز الأول في المنتدى الأفروآسيوي للابتكار والتكنولوجيا الذي أقيم في العاصمة الماليزية كوالالمبور. ويمثل باحاذق المملكة بصفته متدربًا في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (KAUST) والمعهد السعودي للابتكار (SRSI)، حيث نال الجائزة عن بحثه العلمي المتميز بعنوان “إدخال معايير بيانات عادلة للخلايا الشمسية العضوية (OSCs)”.
وجاء هذا الفوز المشرّف برعاية شركة تكنولوجيات الصحراء، الرائدة في قطاع الطاقة المتجددة وأول جهة سعودية تُصنّع وتُصدّر الألواح الشمسية، ضمن مبادراتها الداعمة لتمكين المواهب الوطنية الشابة في مجالات العلوم والابتكار والطاقة المستدامة.
ويهدف البحث الفائز إلى ابتكار معايير جديدة لتبادل البيانات في مجال الطاقة الشمسية العضوية، بما يعزز كفاءة البحث العلمي ويدعم التطوير المستمر في تقنيات الطاقة النظيفة، انسجامًا مع رسالة “تكنولوجيات الصحراء” في تعزيز الابتكار وتطوير حلول متقدمة في تقنيات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، تحقيقًا لتوجهات المملكة نحو الريادة في مجالات الابتكار والطاقة المتجددة والاقتصاد المعرفي.
وأعربت شركة تكنولوجيات الصحراء عن فخرها بهذا الإنجاز الوطني، مؤكدة أن دعمها للمبتكرين الشباب يعكس التزامها العميق بتحقيق رؤية المملكة 2030 وبناء اقتصاد معرفي مستدام يقوده جيل سعودي مبدع ومؤهل لقيادة مستقبل الطاقة النظيفة.
من جانبه، قال خالد أحمد شربتلي، الرئيس التنفيذي لتكنولوجيات الصحراء: “نفخر بما حققه محمد باحاذق، فهو نموذج مشرف لجيل سعودي يحمل راية الابتكار عالميًا.
إن دعم المواهب السعودية ليس خيارًا بل واجب وطني واستثمار في مستقبل الطاقة المستدامة للمملكة. نحن نؤمن بأن تمكين الشباب المبدع هو الطريق لبناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار، يعزز مكانة السعودية كمركز عالمي للطاقة النظيفة”.
وتُعد تكنولوجيات الصحراء أول جهة سعودية تُصنّع وتُصدّر الألواح الشمسية، وقد رسخت مكانتها كأحد أبرز اللاعبين في قطاع الطاقة المتجددة من خلال مشاريعها المنتشرة في أكثر من 25 دولة حول العالم، متبنية نهجًا يقوم على الابتكار والشراكات الاستراتيجية لدعم التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة وترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي للطاقة المستدامة.
يُذكر أن نهائيات المنتدى الأفروآسيوي للابتكار والتكنولوجيا استضافتها جامعة ماليزيا العريقة، المصنفة الجامعة الأولى في ماليزيا، بمشاركة 24 فريقًا من دول آسيا وأفريقيا، وبمشاركة أكثر من ألف طالب من مختلف الدول، في فعالية هدفت إلى إبراز الحلول المبتكرة لمواجهة التحديات التقنية والعلمية في مختلف المجالات.
وجاء هذا الفوز المشرّف برعاية شركة تكنولوجيات الصحراء، الرائدة في قطاع الطاقة المتجددة وأول جهة سعودية تُصنّع وتُصدّر الألواح الشمسية، ضمن مبادراتها الداعمة لتمكين المواهب الوطنية الشابة في مجالات العلوم والابتكار والطاقة المستدامة.
ويهدف البحث الفائز إلى ابتكار معايير جديدة لتبادل البيانات في مجال الطاقة الشمسية العضوية، بما يعزز كفاءة البحث العلمي ويدعم التطوير المستمر في تقنيات الطاقة النظيفة، انسجامًا مع رسالة “تكنولوجيات الصحراء” في تعزيز الابتكار وتطوير حلول متقدمة في تقنيات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، تحقيقًا لتوجهات المملكة نحو الريادة في مجالات الابتكار والطاقة المتجددة والاقتصاد المعرفي.
وأعربت شركة تكنولوجيات الصحراء عن فخرها بهذا الإنجاز الوطني، مؤكدة أن دعمها للمبتكرين الشباب يعكس التزامها العميق بتحقيق رؤية المملكة 2030 وبناء اقتصاد معرفي مستدام يقوده جيل سعودي مبدع ومؤهل لقيادة مستقبل الطاقة النظيفة.
من جانبه، قال خالد أحمد شربتلي، الرئيس التنفيذي لتكنولوجيات الصحراء: “نفخر بما حققه محمد باحاذق، فهو نموذج مشرف لجيل سعودي يحمل راية الابتكار عالميًا.
إن دعم المواهب السعودية ليس خيارًا بل واجب وطني واستثمار في مستقبل الطاقة المستدامة للمملكة. نحن نؤمن بأن تمكين الشباب المبدع هو الطريق لبناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار، يعزز مكانة السعودية كمركز عالمي للطاقة النظيفة”.
وتُعد تكنولوجيات الصحراء أول جهة سعودية تُصنّع وتُصدّر الألواح الشمسية، وقد رسخت مكانتها كأحد أبرز اللاعبين في قطاع الطاقة المتجددة من خلال مشاريعها المنتشرة في أكثر من 25 دولة حول العالم، متبنية نهجًا يقوم على الابتكار والشراكات الاستراتيجية لدعم التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة وترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي للطاقة المستدامة.
يُذكر أن نهائيات المنتدى الأفروآسيوي للابتكار والتكنولوجيا استضافتها جامعة ماليزيا العريقة، المصنفة الجامعة الأولى في ماليزيا، بمشاركة 24 فريقًا من دول آسيا وأفريقيا، وبمشاركة أكثر من ألف طالب من مختلف الدول، في فعالية هدفت إلى إبراز الحلول المبتكرة لمواجهة التحديات التقنية والعلمية في مختلف المجالات.