أمسية ثقافية بالباحة تستعرض تاريخ القهوة وتجربة المزارعين المحليين
الحقيقة - الباحة
أقامت هيئة الأدب والنشر والترجمة بالباحة، أمسية ثقافية بعنوان حين تحدّثت القهوة وأصغى إليها الأدب"، في مقهى الشريك الأدبي، بحضور عدد من المهتمين بالشأن الثقافي والأدبي في المنطقة، وبمشاركة الباحث التاريخي والناشط البيئي ناصر الشدوي.
تطرقت الأمسية إلى تاريخ القهوة ومراحل زراعتها وأهميتها، مع تسليط الضوء على تجربة مزارعي الباحة في زراعة البن الشدوي، كما شهدت تفاعل الحضور من خلال مداخلات أضافت أبعادًا جديدة للنقاش حول الموضوعات المطروحة.
وأبرز الشدوي مكانة جنوب المملكة باعتباره موطن أكبر مزارع البن الخولاني السعودي، مشيرًا إلى جهود وزارة الثقافة في تسمية عام 2022 بـ"عام القهوة السعودية"، ضمن مبادراتها للاحتفاء بالقهوة السعودية وتعزيز تراثها الثقافي والغذائي.
الأمسية شكلت منصة للتواصل بين المثقفين والمهتمين بالتراث المحلي، مؤكدة على أهمية القهوة كموروث ثقافي يعكس جزءًا من الهوية والتاريخ الاجتماعي للمنطقة.
أقامت هيئة الأدب والنشر والترجمة بالباحة، أمسية ثقافية بعنوان حين تحدّثت القهوة وأصغى إليها الأدب"، في مقهى الشريك الأدبي، بحضور عدد من المهتمين بالشأن الثقافي والأدبي في المنطقة، وبمشاركة الباحث التاريخي والناشط البيئي ناصر الشدوي.
تطرقت الأمسية إلى تاريخ القهوة ومراحل زراعتها وأهميتها، مع تسليط الضوء على تجربة مزارعي الباحة في زراعة البن الشدوي، كما شهدت تفاعل الحضور من خلال مداخلات أضافت أبعادًا جديدة للنقاش حول الموضوعات المطروحة.
وأبرز الشدوي مكانة جنوب المملكة باعتباره موطن أكبر مزارع البن الخولاني السعودي، مشيرًا إلى جهود وزارة الثقافة في تسمية عام 2022 بـ"عام القهوة السعودية"، ضمن مبادراتها للاحتفاء بالقهوة السعودية وتعزيز تراثها الثقافي والغذائي.
الأمسية شكلت منصة للتواصل بين المثقفين والمهتمين بالتراث المحلي، مؤكدة على أهمية القهوة كموروث ثقافي يعكس جزءًا من الهوية والتاريخ الاجتماعي للمنطقة.
