إقبال متزايد على برامج البيت الثقافي بأحد رفيدة خلال إجازة الخريف

الحقيقة - عسير
يواصل البيت الثقافي بمحافظة أحد رفيدة تقديم حراك ثقافي مميز خلال إجازة الخريف، بعد إطلاق حزمة من البرامج القرائية والتفاعلية الموجهة للأطفال، والتي وفّرت لهم بيئة محفزة تُسهم في صقل مهاراتهم وتنمية خيالهم وتوسيع مداركهم.
وسجّل ركن الطفل حضورًا متناميًا منذ انطلاق الإجازة، بفضل ما يحتويه من مكتبة مصغّرة تضم قصصًا تعليمية وتربوية وكتبًا مصوّرة تناسب مختلف الفئات العمرية. كما يشهد الركن جلسات قراءة تفاعلية يقدمها مختصون في أدب الطفل، يحرصون على تحويل القراءة إلى تجربة ممتعة تُشجع الأطفال على التفاعل وطرح الأسئلة والمشاركة بطرق مبتكرة.
وتتنوّع البرامج المصاحبة بين ورش الرسم الإبداعي ومسابقات التحدي القرائي وأنشطة جماعية تهدف إلى تعزيز التعاون وبناء الثقة لدى الأطفال، مما جعل البيت الثقافي وجهة يومية لعدد كبير من الأسر الراغبة في استثمار الإجازة بما يعود بالفائدة على أبنائها معرفيًا وسلوكيًا.
وأوضح القائمون على الفعاليات أن الإقبال المتزايد يعكس وعي الأسر بدور الأنشطة الثقافية في دعم التطور اللغوي والمعرفي للطفل، مؤكدين أن البيت الثقافي مستمر في التوسع ببرامجه وإطلاق مبادرات جديدة تسهم في ترسيخ القراءة كعادة مستمرة.
كما أكد مسؤولو البيت الثقافي أن هذه الجهود تأتي ضمن رؤية ثقافية طويلة المدى تهدف إلى تعزيز حضور الثقافة في المجتمع المحلي، وإعداد جيل قادر على التفكير والإبداع والتفاعل الإيجابي مع محيطه.
يواصل البيت الثقافي بمحافظة أحد رفيدة تقديم حراك ثقافي مميز خلال إجازة الخريف، بعد إطلاق حزمة من البرامج القرائية والتفاعلية الموجهة للأطفال، والتي وفّرت لهم بيئة محفزة تُسهم في صقل مهاراتهم وتنمية خيالهم وتوسيع مداركهم.
وسجّل ركن الطفل حضورًا متناميًا منذ انطلاق الإجازة، بفضل ما يحتويه من مكتبة مصغّرة تضم قصصًا تعليمية وتربوية وكتبًا مصوّرة تناسب مختلف الفئات العمرية. كما يشهد الركن جلسات قراءة تفاعلية يقدمها مختصون في أدب الطفل، يحرصون على تحويل القراءة إلى تجربة ممتعة تُشجع الأطفال على التفاعل وطرح الأسئلة والمشاركة بطرق مبتكرة.
وتتنوّع البرامج المصاحبة بين ورش الرسم الإبداعي ومسابقات التحدي القرائي وأنشطة جماعية تهدف إلى تعزيز التعاون وبناء الثقة لدى الأطفال، مما جعل البيت الثقافي وجهة يومية لعدد كبير من الأسر الراغبة في استثمار الإجازة بما يعود بالفائدة على أبنائها معرفيًا وسلوكيًا.
وأوضح القائمون على الفعاليات أن الإقبال المتزايد يعكس وعي الأسر بدور الأنشطة الثقافية في دعم التطور اللغوي والمعرفي للطفل، مؤكدين أن البيت الثقافي مستمر في التوسع ببرامجه وإطلاق مبادرات جديدة تسهم في ترسيخ القراءة كعادة مستمرة.
كما أكد مسؤولو البيت الثقافي أن هذه الجهود تأتي ضمن رؤية ثقافية طويلة المدى تهدف إلى تعزيز حضور الثقافة في المجتمع المحلي، وإعداد جيل قادر على التفكير والإبداع والتفاعل الإيجابي مع محيطه.