رزان عبد المحسن… موهبة تصنع طريقها في عالم الأزياء
إعداد - موضي العمراني
بداية الحكاية :
في مشهد إبداعي يتقد شغفًا، تشق رزان عبد المحسن طريقها بثقة نحو عالم الرسم وتصميم الأزياء، بعدما رافقتها موهبتها منذ الطفولة لتكبر معها وتتحوّل من مجرد اهتمام بسيط إلى شغف متكامل يرسم ملامح شخصيتها المهنية والفنية.
من الرسم الحر إلى هوية فنية :
بدأت رحلتها بالخطوط الأولى على الورق، قبل أن تتقن تدريجيًا رسم الأزياء بأسلوب يمزج بين الخيال والدقّة وقوة الفكرة.
ترى رزان أن الريشة تحمل حكاية، وأن الخط هو بداية حلم جديد، وقد استطاعت خلال سنوات قصيرة صياغة بصمة فنية خاصة حصدت إعجاب المتابعين.
التصميم… لغة تعبّر عن الذات:
تؤمن رزان بأن تصميم الأزياء ليس شكلًا فقط، بل هو لغة بصرية تنطق دون حروف، ومساحة تعبّر فيها عن رؤيتها للجمال، حيث تحوّل الورق إلى منصة تتجلّى عليها الشخصيات بما يتوافق مع خيالاتها وإحساسها الفني.
دعم الأسرة… رافعة الموهبة :
يشير المقربون إلى أن لأسرتها دورًا محوريًا في تعزيز حضورها، عبر تشجيعها على المشاركة في الفعاليات والمعارض المدرسية والمحلية، مما أكسبها ثقة أكبر ورسّخ خطواتها في محيط الموهوبين.
طموح يتّسع… وطريق يمتد:
تطمح رزان اليوم إلى استكمال مسيرتها الاحترافية في عالم التصميم، مؤكدة أن الإبداع بلا سقف، وأن ما تقدمه حتى الآن ليس إلا خطوة أولى نحو آفاق أوسع في فضاء الفنون والأزياء.
بداية الحكاية :
في مشهد إبداعي يتقد شغفًا، تشق رزان عبد المحسن طريقها بثقة نحو عالم الرسم وتصميم الأزياء، بعدما رافقتها موهبتها منذ الطفولة لتكبر معها وتتحوّل من مجرد اهتمام بسيط إلى شغف متكامل يرسم ملامح شخصيتها المهنية والفنية.
من الرسم الحر إلى هوية فنية :
بدأت رحلتها بالخطوط الأولى على الورق، قبل أن تتقن تدريجيًا رسم الأزياء بأسلوب يمزج بين الخيال والدقّة وقوة الفكرة.
ترى رزان أن الريشة تحمل حكاية، وأن الخط هو بداية حلم جديد، وقد استطاعت خلال سنوات قصيرة صياغة بصمة فنية خاصة حصدت إعجاب المتابعين.
التصميم… لغة تعبّر عن الذات:
تؤمن رزان بأن تصميم الأزياء ليس شكلًا فقط، بل هو لغة بصرية تنطق دون حروف، ومساحة تعبّر فيها عن رؤيتها للجمال، حيث تحوّل الورق إلى منصة تتجلّى عليها الشخصيات بما يتوافق مع خيالاتها وإحساسها الفني.
دعم الأسرة… رافعة الموهبة :
يشير المقربون إلى أن لأسرتها دورًا محوريًا في تعزيز حضورها، عبر تشجيعها على المشاركة في الفعاليات والمعارض المدرسية والمحلية، مما أكسبها ثقة أكبر ورسّخ خطواتها في محيط الموهوبين.
طموح يتّسع… وطريق يمتد:
تطمح رزان اليوم إلى استكمال مسيرتها الاحترافية في عالم التصميم، مؤكدة أن الإبداع بلا سقف، وأن ما تقدمه حتى الآن ليس إلا خطوة أولى نحو آفاق أوسع في فضاء الفنون والأزياء.