أهالي الباحة يؤدون صلاة الاستسقاء ابتهالًا لنزول الغيث

الحقيقة - الباحة
أُدّيت صباح اليوم صلاة الاستسقاء في منطقة الباحة، اقتداءً بسنة النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم عند الجدب وتأخر نزول المطر، حيث تقدّم وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالمنعم بن ياسين الشهري جموع المصلين في جامع الملك فهد بمدينة الباحة، وسط أجواء إيمانية خاشعة يملؤها الرجاء في رحمة الله تعالى.
وأمّ المصلين إمام وخطيب جامع الملك فهد الشيخ خالد بن يحيى الغامدي، الذي ألقى خطبةً تناول فيها أهمية اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى في أوقات الشدة والرخاء، مبيّنًا أن الذنوب من أسباب منع القطر، وأن الاستغفار والتوبة الصادقة والصدقة والإحسان من أعظم أسباب نزول الغيث والبركة.
وأكد الغامدي في خطبته أن العبادة الصادقة والعمل الصالح والإحسان إلى الخلق طريقٌ إلى بركات السماء والأرض، داعيًا المصلين إلى تقوى الله والرجوع إليه بالإنابة والدعاء، والاستغفار من الذنوب والإكثار من أعمال البر والإصلاح بين الناس، مستشهدًا بقول الله تعالى:
«فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارًا * يرسل السماء عليكم مدرارًا».
واختتم خطبته بالدعاء إلى الله عز وجل أن يغيث البلاد والعباد بالأمطار النافعة، وأن يجعلها سقيا رحمة لا سقيا عذاب، وينفع بها العباد والبلاد، ويعمّ بخيرها أرجاء الوطن.
كما أُقيمت صلاة الاستسقاء في جميع جوامع ومصليات محافظات ومراكز منطقة الباحة، حيث توافد المواطنون والمقيمون لأداء الصلاة في أجواء يسودها الخشوع والتضرع، سائلين الله أن يرحم عباده وينزل عليهم الغيث والبركة.
أُدّيت صباح اليوم صلاة الاستسقاء في منطقة الباحة، اقتداءً بسنة النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم عند الجدب وتأخر نزول المطر، حيث تقدّم وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالمنعم بن ياسين الشهري جموع المصلين في جامع الملك فهد بمدينة الباحة، وسط أجواء إيمانية خاشعة يملؤها الرجاء في رحمة الله تعالى.
وأمّ المصلين إمام وخطيب جامع الملك فهد الشيخ خالد بن يحيى الغامدي، الذي ألقى خطبةً تناول فيها أهمية اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى في أوقات الشدة والرخاء، مبيّنًا أن الذنوب من أسباب منع القطر، وأن الاستغفار والتوبة الصادقة والصدقة والإحسان من أعظم أسباب نزول الغيث والبركة.
وأكد الغامدي في خطبته أن العبادة الصادقة والعمل الصالح والإحسان إلى الخلق طريقٌ إلى بركات السماء والأرض، داعيًا المصلين إلى تقوى الله والرجوع إليه بالإنابة والدعاء، والاستغفار من الذنوب والإكثار من أعمال البر والإصلاح بين الناس، مستشهدًا بقول الله تعالى:
«فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارًا * يرسل السماء عليكم مدرارًا».
واختتم خطبته بالدعاء إلى الله عز وجل أن يغيث البلاد والعباد بالأمطار النافعة، وأن يجعلها سقيا رحمة لا سقيا عذاب، وينفع بها العباد والبلاد، ويعمّ بخيرها أرجاء الوطن.
كما أُقيمت صلاة الاستسقاء في جميع جوامع ومصليات محافظات ومراكز منطقة الباحة، حيث توافد المواطنون والمقيمون لأداء الصلاة في أجواء يسودها الخشوع والتضرع، سائلين الله أن يرحم عباده وينزل عليهم الغيث والبركة.