الشيخ عبدالله بن عواد الجهني: الإيمان طريق الطمأنينة وسبيل النجاة

الحقيقة – مكة المكرمة
أوضح فضيلة الشيخ الدكتور عبد الله بن عواد الجهني إمام وخطيب المسجد الحرام في خطبة الجمعة أن من أعظم نعم الله على عباده أن هداهم للإيمان وشرح صدورهم له مبينًا أن الإيمان هو التصديق الجازم بأن الله تعالى رب كل شيء ومليكه وخالقه وأنه وحده المستحق للعبادة.
وأشار فضيلته إلى أن الإيمان ليس بالتمني ولا بالتحلي وإنما هو ما وقر في القلب وصدّقته الأعمال قولًا باللسان وعملاً بالجوارح والأركان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية داعيًا إلى تقوى الله في السر والعلن والحذر من الغفلة واتباع الهوى.
وأضاف أن الإيمان هو رأس الفلاح وأصل السعادة في الدنيا والآخرة ومن وُفّق إليه نال الطمأنينة وراحة البال مؤكدًا أن أهل الإيمان محفوظون بعناية الله ويتميزون بالثبات على الحق والبُعد عن الفواحش والمنكرات فهم أهل العز والكرامة.
أوضح فضيلة الشيخ الدكتور عبد الله بن عواد الجهني إمام وخطيب المسجد الحرام في خطبة الجمعة أن من أعظم نعم الله على عباده أن هداهم للإيمان وشرح صدورهم له مبينًا أن الإيمان هو التصديق الجازم بأن الله تعالى رب كل شيء ومليكه وخالقه وأنه وحده المستحق للعبادة.
وأشار فضيلته إلى أن الإيمان ليس بالتمني ولا بالتحلي وإنما هو ما وقر في القلب وصدّقته الأعمال قولًا باللسان وعملاً بالجوارح والأركان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية داعيًا إلى تقوى الله في السر والعلن والحذر من الغفلة واتباع الهوى.
وأضاف أن الإيمان هو رأس الفلاح وأصل السعادة في الدنيا والآخرة ومن وُفّق إليه نال الطمأنينة وراحة البال مؤكدًا أن أهل الإيمان محفوظون بعناية الله ويتميزون بالثبات على الحق والبُعد عن الفواحش والمنكرات فهم أهل العز والكرامة.