الشاحنات تهدد الأرواح في إشارة الظبية وطريق الغراء
دأب العديد من سائقي الشاحنات - الذين يسكنون بالقرب من تقاطع إشارة الظبية مع طريق الغراء وقرى الطمحة- على إيقاف مركباتهم ومعداتهم من الشاحنات والآليات بجانب الطريق مما يجعل الطريق ضيقًا على سالكيه وخطرًا يُهدد حياتهم وسياراتهم وقد تسبب هذا الأمر في إنزعاج وتضايق الكثير من الأهالي والذين تقدموا بعدد من الشكاوى حسب ماذكر المواطن ي الطميحي في حديثه للصحيفة إذ قال: طالبنا وناشدنا الجهات المعنية من بلدية ومرور لكي يتم تخصيص أماكن بعيدة عن الطريق لهذه الشاحنات ولكن كل محاولاتنا باءت بالفشل ففي كل مرة نجد وعودًا دون تنفيذ والمعاناة مستمرة في ظل وقوف هذه الآليات على جانبي الطريق وقرب الإشارة ليلًا ونهارًا.
وأضاف المواطن ع الطميحي - معلم متقاعد - فقال: نعيش معاناة حقيقية مع توقف هذه الشاحنات باستمرار في الطريق الذي هو من الأساس قائم على مسار واحد ذهابًا وإيابًا لكنه يؤدي الغرض بالنسبة لأهالي قرى الغراء والطمحة لولا منازعة هذه الشاحنات لنا في الطريق بالتوقف الشبه دائم يوميًا وأضاف الطميحي.... حقيقةً أستغرب أن لا يقوم ملاك هذه الشاحنات باستئجار أحواش خاصة كمواقف لها؟!! وللمعلومية فنحن في هذه القرى متضررون من وقوفها في جوانب هذا الطريق وتمركزها في منطقة واحدة ولذلك ستبقى وتستمر مطالباتنا لإبعادها من هذا الموقع تجنبًا لمخاطرها.
الحقيقة بدورها المهني تطرح معاناة الأهالي مع توقف الشاحنات في قرى الغراء والطمحة والباطنة والطراشة وتيهان والرافعي وغيرها من القرى التي يسلك الأهالي بسياراتهم هذا الطريق بشكل دائم وذلك أملًا في إيجاد حل لتغيير مكان توقفها ولتفادي خطورتها.
وأضاف المواطن ع الطميحي - معلم متقاعد - فقال: نعيش معاناة حقيقية مع توقف هذه الشاحنات باستمرار في الطريق الذي هو من الأساس قائم على مسار واحد ذهابًا وإيابًا لكنه يؤدي الغرض بالنسبة لأهالي قرى الغراء والطمحة لولا منازعة هذه الشاحنات لنا في الطريق بالتوقف الشبه دائم يوميًا وأضاف الطميحي.... حقيقةً أستغرب أن لا يقوم ملاك هذه الشاحنات باستئجار أحواش خاصة كمواقف لها؟!! وللمعلومية فنحن في هذه القرى متضررون من وقوفها في جوانب هذا الطريق وتمركزها في منطقة واحدة ولذلك ستبقى وتستمر مطالباتنا لإبعادها من هذا الموقع تجنبًا لمخاطرها.
الحقيقة بدورها المهني تطرح معاناة الأهالي مع توقف الشاحنات في قرى الغراء والطمحة والباطنة والطراشة وتيهان والرافعي وغيرها من القرى التي يسلك الأهالي بسياراتهم هذا الطريق بشكل دائم وذلك أملًا في إيجاد حل لتغيير مكان توقفها ولتفادي خطورتها.