جامعة الملك خالد تستعرض تحولات الإعلام السعودي وممكناته الإستراتيجية
الحقيقة – عسير
استعرضت جامعة الملك خالد ملامح التحول الاستراتيجي الذي يشهده قطاع الإعلام في المملكة، خلال ورشة عمل متخصصة أقيمت ضمن فعاليات ملتقى التميّز المؤسسي في التعليم الجامعي، بعنوان “حالة قطاع الإعلام السعودي وفرص الاستثمار”، وذلك بالتعاون مع الهيئة العامة لتنظيم الإعلام، وبمشاركة نخبة من الأكاديميين والإعلاميين والخبراء في القطاع.
قدّم الورشة الدكتور محمد المسعودي، موضحًا أن الإعلام السعودي يشهد نقلة نوعية شاملة ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، عبر منظومة ديناميكية تربط بين صناعة المحتوى والعائد الاقتصادي، من خلال خمسة قطاعات رئيسة تشمل: الإعلام المرئي، والمسموع، والنشر، والإعلانات، والألعاب والرياضات الإلكترونية، تدعمها خمسة ممكنات إستراتيجية تتمثل في تنمية المواهب، وتعزيز الشراكات، وتطوير البنية التحتية، وتوسيع نطاق التمويل، إلى جانب الإطار التنظيمي المرن.ق
وأشار المسعودي إلى أن القطاع يمر بستة تحولات جوهرية تعيد رسم ملامحه المستقبلية، تشمل تنامي الطلب على المحتوى الرقمي، وتطور التقنية والبنية التحتية، وتمكين الكفاءات الوطنية، وتحفيز الاستثمار، وتوسيع بيئة التقنيات الحديثة، إلى جانب تطوير البيئة التنظيمية، ما يسهم في رفع مساهمة القطاع في الناتج المحلي من 6 مليارات دولار في عام 2023 إلى أكثر من 11 مليار دولار بحلول 2030.
واختُتمت الورشة بالتأكيد على أن المملكة تمضي بخطى متسارعة نحو ترسيخ مكانتها مركزًا إقليميًا لصناعة الإعلام وصادرات المحتوى الإبداعي، مدعومةً ببنيتها الرقمية المتقدمة ومشروعاتها العملاقة كـنيوم والعلا، التي باتت تشكل ركائز رئيسة لازدهار صناعة الإعلام الحديثة في المملكة.
قدّم الورشة الدكتور محمد المسعودي، موضحًا أن الإعلام السعودي يشهد نقلة نوعية شاملة ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، عبر منظومة ديناميكية تربط بين صناعة المحتوى والعائد الاقتصادي، من خلال خمسة قطاعات رئيسة تشمل: الإعلام المرئي، والمسموع، والنشر، والإعلانات، والألعاب والرياضات الإلكترونية، تدعمها خمسة ممكنات إستراتيجية تتمثل في تنمية المواهب، وتعزيز الشراكات، وتطوير البنية التحتية، وتوسيع نطاق التمويل، إلى جانب الإطار التنظيمي المرن.ق
وأشار المسعودي إلى أن القطاع يمر بستة تحولات جوهرية تعيد رسم ملامحه المستقبلية، تشمل تنامي الطلب على المحتوى الرقمي، وتطور التقنية والبنية التحتية، وتمكين الكفاءات الوطنية، وتحفيز الاستثمار، وتوسيع بيئة التقنيات الحديثة، إلى جانب تطوير البيئة التنظيمية، ما يسهم في رفع مساهمة القطاع في الناتج المحلي من 6 مليارات دولار في عام 2023 إلى أكثر من 11 مليار دولار بحلول 2030.
واختُتمت الورشة بالتأكيد على أن المملكة تمضي بخطى متسارعة نحو ترسيخ مكانتها مركزًا إقليميًا لصناعة الإعلام وصادرات المحتوى الإبداعي، مدعومةً ببنيتها الرقمية المتقدمة ومشروعاتها العملاقة كـنيوم والعلا، التي باتت تشكل ركائز رئيسة لازدهار صناعة الإعلام الحديثة في المملكة.
