أسماء الله الحسنى.. سبيل معرفة الخالق وتعظيمه

الحقيقة – المدينة المنورة
أكّد فضيلة الشيخ الدكتور حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ إمام وخطيب المسجد النبوي في خطبة الجمعة اليوم أن أعظم العلوم وأشرفها هو العلم بأسماء الله الحسنى وصفاته العُلى، موضحًا أن هذه المعرفة تُورِث القلبَ خشيةً لله ومحبةً وتعظيمًا له سبحانه.
وبيّن فضيلته أن أسماء الله الحسنى تُغرس في النفس الطمأنينة والسكينة، وتدفع العبد إلى الطاعة والإنابة مشيرًا إلى أن معرفة الله بأسمائه وصفاته هي طريق الهداية والنور وسبيل الثبات والإخلاص في العمل.
وأضاف آل الشيخ أن أسماء الله العليا تملأ القلوب رجاءً وخوفًا وخضوعًا فهي تُطهّر النفس وتُزكّيها وتُبعِدها عن الذنوب والمعاصي، مؤكدًا أن العبد كلما ازداد علمًا بها ازداد إيمانًا وتعظيمًا لخالقه جلّ وعلا.
واختتم خطبته بالتأكيد على أن الدعاء بأسماء الله الحسنى من أعظم أسباب القَبول والإجابة مستشهدًا بدعاء الأنبياء في قولهم ربَّنا لما يحمله من تضرّعٍ وافتقارٍ إلى الله عز وجل.
وبيّن فضيلته أن أسماء الله الحسنى تُغرس في النفس الطمأنينة والسكينة، وتدفع العبد إلى الطاعة والإنابة مشيرًا إلى أن معرفة الله بأسمائه وصفاته هي طريق الهداية والنور وسبيل الثبات والإخلاص في العمل.
وأضاف آل الشيخ أن أسماء الله العليا تملأ القلوب رجاءً وخوفًا وخضوعًا فهي تُطهّر النفس وتُزكّيها وتُبعِدها عن الذنوب والمعاصي، مؤكدًا أن العبد كلما ازداد علمًا بها ازداد إيمانًا وتعظيمًا لخالقه جلّ وعلا.
واختتم خطبته بالتأكيد على أن الدعاء بأسماء الله الحسنى من أعظم أسباب القَبول والإجابة مستشهدًا بدعاء الأنبياء في قولهم ربَّنا لما يحمله من تضرّعٍ وافتقارٍ إلى الله عز وجل.