هل أنت قيادي ناجح؟

بقلم / أمل خبراني
تُعدّ القيادة من أهم مقومات النجاح في أي بيئة عمل أو مجتمع، فهي ليست مجرد موقع إداري أو سلطة تنفيذية، بل مسؤولية تتطلب وعيًا، ورؤية، وقدرة على الإلهام والتأثير.
القيادي الناجح هو من يمتلك مهارة الإصغاء قبل التوجيه، ويزرع الثقة قبل أن يطالب بالإنجاز، ويُحفّز فريقه على الإبداع لا على التنافس السلبي. فجوهر القيادة الحقيقية يقوم على تحقيق الأهداف من خلال تمكين الآخرين، وتعزيز روح التعاون والمسؤولية المشتركة.
كما أن القائد الناجح يُقاس بقدرته على صناعة قادة آخرين، لا بعدد من يتبعونه.
فهو يُقدّر الجهود، ويواجه التحديات بثبات، ويتحمّل المسؤولية بروحٍ إيجابية، واضعًا مصلحة الفريق فوق المصالح الشخصية.
وفي نهاية المطاف، تظل القيادة الحقيقية سلوكًا يُمارس، لا صفة تُعلن. والنجاح القيادي لا يتحقق باللقب، بل بالأثر الذي يتركه القائد في نفوس من حوله.
القيادي الناجح هو من يمتلك مهارة الإصغاء قبل التوجيه، ويزرع الثقة قبل أن يطالب بالإنجاز، ويُحفّز فريقه على الإبداع لا على التنافس السلبي. فجوهر القيادة الحقيقية يقوم على تحقيق الأهداف من خلال تمكين الآخرين، وتعزيز روح التعاون والمسؤولية المشتركة.
كما أن القائد الناجح يُقاس بقدرته على صناعة قادة آخرين، لا بعدد من يتبعونه.
فهو يُقدّر الجهود، ويواجه التحديات بثبات، ويتحمّل المسؤولية بروحٍ إيجابية، واضعًا مصلحة الفريق فوق المصالح الشخصية.
وفي نهاية المطاف، تظل القيادة الحقيقية سلوكًا يُمارس، لا صفة تُعلن. والنجاح القيادي لا يتحقق باللقب، بل بالأثر الذي يتركه القائد في نفوس من حوله.