أنت المتكأ

بقلم : موضي العمراني
أنت المتكأ الذي لا يميل.
والأمان الذي لا يغيب عن قلبي
كلما ضاقت بي المسافات
وجدت في حضورك اتساع العالم،
وتبددت فيك كل العوائق التي تثقل روحي.
أستند على صمتك حين يخذلني الكلام.
وألجأ إلى دفء قلبك حين تبرد الأرواح.
فتشعرني بأنني لست وحيدًا،
وأن كل لحظة ضعف لي لها سند يرفعني.
لست عابرا في حياتي
بل ثباتي حين تتهاوى الأشياء
ومأواي حين تضيق بي الدنيا
ونجاة روحي حين يشتد بي التعب .
أنت الذي يجعل لكل شيء معنى
ولكل ألم صدى يتلاشى أمام قوتك.
ولكل خوف أمان يتسرب إلى قلبي برفقك.
أنت المتكأ
الذي لا يميل
والأمان الذي لا يغيب
ومعك أصبح العالم واسعا
واللحظات الطويلة أقصر
والقلب أكثر قدرة على الصبر
والروح أكثر استعدادا للوقوف .
والأمان الذي لا يغيب عن قلبي
كلما ضاقت بي المسافات
وجدت في حضورك اتساع العالم،
وتبددت فيك كل العوائق التي تثقل روحي.
أستند على صمتك حين يخذلني الكلام.
وألجأ إلى دفء قلبك حين تبرد الأرواح.
فتشعرني بأنني لست وحيدًا،
وأن كل لحظة ضعف لي لها سند يرفعني.
لست عابرا في حياتي
بل ثباتي حين تتهاوى الأشياء
ومأواي حين تضيق بي الدنيا
ونجاة روحي حين يشتد بي التعب .
أنت الذي يجعل لكل شيء معنى
ولكل ألم صدى يتلاشى أمام قوتك.
ولكل خوف أمان يتسرب إلى قلبي برفقك.
أنت المتكأ
الذي لا يميل
والأمان الذي لا يغيب
ومعك أصبح العالم واسعا
واللحظات الطويلة أقصر
والقلب أكثر قدرة على الصبر
والروح أكثر استعدادا للوقوف .