الصحافة… مهنة الحقيقة لا مهنة المجاملة

بقلم / سمحه العرياني
الصحافة ليست مجرد مهنة… إنها مسؤولية بحجم الحقيقة.
فالصحفي المحترف لا يكتب ما يُرضي، بل يبحث عما يُنير.
يقف بين الحدث والقارئ مثل مرآة صافية، لا تُجمّل الحقائق ولا تُشوّهها، بل تعكسها كما هي… نقية وواضحة.
الصحفي الحقيقي هو باحث دائم، لا يكتفي بما يُقال في المؤتمرات واللقاءات، بل يذهب خلف الكواليس، يفتّش بين السطور، ويقرأ ما لا يُقال. لا تغريه سرعة النشر بقدر ما يحرص على دقة المعلومة وعمقها.
ولأن الصحافة ليست رحلة سهلة، فإنها تتطلب أدوات حقيقية:
وعي نقدي حاد،
التزام أخلاقي لا يتزعزع،
قدرة عالية على التواصل،
ومواكبة للأحداث بخطى لا تتوقف.
الصحفي المحترف لا يطارد المجد، بل يطارد الحقيقة.
لا يكتب ليُصفق له، بل يكتب ليوقظ العقول.
وإن طال الطريق أو كثرت العوائق، يبقى وفياً لقلمه، صادقًا مع قارئه، أمينًا على الكلمة التي حملها أمانة في عنقه.
فالصحفي المحترف لا يكتب ما يُرضي، بل يبحث عما يُنير.
يقف بين الحدث والقارئ مثل مرآة صافية، لا تُجمّل الحقائق ولا تُشوّهها، بل تعكسها كما هي… نقية وواضحة.
الصحفي الحقيقي هو باحث دائم، لا يكتفي بما يُقال في المؤتمرات واللقاءات، بل يذهب خلف الكواليس، يفتّش بين السطور، ويقرأ ما لا يُقال. لا تغريه سرعة النشر بقدر ما يحرص على دقة المعلومة وعمقها.
ولأن الصحافة ليست رحلة سهلة، فإنها تتطلب أدوات حقيقية:
وعي نقدي حاد،
التزام أخلاقي لا يتزعزع،
قدرة عالية على التواصل،
ومواكبة للأحداث بخطى لا تتوقف.
الصحفي المحترف لا يطارد المجد، بل يطارد الحقيقة.
لا يكتب ليُصفق له، بل يكتب ليوقظ العقول.
وإن طال الطريق أو كثرت العوائق، يبقى وفياً لقلمه، صادقًا مع قارئه، أمينًا على الكلمة التي حملها أمانة في عنقه.