وزارة التجارة تدعم الإبداع وتحول الثقافة إلى صناعة مستدامة

الحقيقة - مكة المكرمة
يشهد معرض الكتاب في دورته الأخيرة حراكًا ثقافيًا وتجاريًا متناميًا، يعكس وعياً جديدًا لدى المجتمع بأهمية تحويل الثقافة إلى صناعة مستدامة فلم يعد معرض الكتاب مجرد ملتقى للقراء والناشرين فحسب بل أصبح منصة اقتصادية وثقافية تتقاطع فيها الأفكار مع الفرص التجارية.
ومن هنا جاءت جهود وزارة التجارة في ضبط وتنظيم الأنشطة التجارية المرتبطة بالنشر والتوزيع والطباعة وحقوق العلامات التجارية، لضمان بيئة شفافة ترفع من جودة المنتج الثقافي وتحمي حقوق المؤلفين والناشرين على حد سواء حيث أعلنت الوزارة عن إصدار ما يزيد عن 4,000 سجل تجاري في أنشطة الكتب، و جات أبرز الأنشطة الإقتصادية نشر الكتب الورقية و القواميس و الكتب المسموعة و ونشر الكتب على الإنترنت.
وفي هذا السياق، أطلقت الوزارة عدة مبادرات نوعية، من أبرزها: تسهيل إجراءات تسجيل الأنشطة التجارية لدور النشر والمكتبات عبر منصاتها الرقمية، مما اختصر الوقت ورفع كفاءة الخدمات، و متابعة التزام المنشآت بمعايير الملكية الفكرية ومنع الممارسات المخالفة في تسويق الكتب أو استنساخها، و تمكين رواد الأعمال الشباب من دخول سوق النشر الإلكتروني والمحتوى الرقمي، بما يعزز التنوع الاقتصادي ويدعم رؤية المملكة 2030 في تحويل الثقافة إلى مورد إنتاجي.
ويعد المعرض منصة وطنية تجمع بين الكتاب والفكر والتقنية والتجارة الثقافية حيث تتقاطع فيه الرؤى بين المؤلفين والناشرين والقراء، لتصنع مشهدًا متكاملًا من التفاعل الإنساني والمعرفي.
ومن هنا جاءت جهود وزارة التجارة في ضبط وتنظيم الأنشطة التجارية المرتبطة بالنشر والتوزيع والطباعة وحقوق العلامات التجارية، لضمان بيئة شفافة ترفع من جودة المنتج الثقافي وتحمي حقوق المؤلفين والناشرين على حد سواء حيث أعلنت الوزارة عن إصدار ما يزيد عن 4,000 سجل تجاري في أنشطة الكتب، و جات أبرز الأنشطة الإقتصادية نشر الكتب الورقية و القواميس و الكتب المسموعة و ونشر الكتب على الإنترنت.
وفي هذا السياق، أطلقت الوزارة عدة مبادرات نوعية، من أبرزها: تسهيل إجراءات تسجيل الأنشطة التجارية لدور النشر والمكتبات عبر منصاتها الرقمية، مما اختصر الوقت ورفع كفاءة الخدمات، و متابعة التزام المنشآت بمعايير الملكية الفكرية ومنع الممارسات المخالفة في تسويق الكتب أو استنساخها، و تمكين رواد الأعمال الشباب من دخول سوق النشر الإلكتروني والمحتوى الرقمي، بما يعزز التنوع الاقتصادي ويدعم رؤية المملكة 2030 في تحويل الثقافة إلى مورد إنتاجي.
ويعد المعرض منصة وطنية تجمع بين الكتاب والفكر والتقنية والتجارة الثقافية حيث تتقاطع فيه الرؤى بين المؤلفين والناشرين والقراء، لتصنع مشهدًا متكاملًا من التفاعل الإنساني والمعرفي.