الرياض.. محطة التتويج في ختام "لونجين العالمية" لقفز الحواجز
الحقيقة - الرياض
تتجه أنظار عشّاق الفروسية حول العالم نحو العاصمة الرياض، التي تستعد لأن تكون مسرحًا للنهائي الكبير من بطولة لونجين العالمية لقفز الحواجز 2025، خلال الفترة من 30 أكتوبر ولمدة ثلاثة أيام، على الميدان المقابل لمركز الملك عبدالله المالي (كافد)، حيث تتلألأ مهارات الفرسان في سباقٍ يجمع بين القوة والأناقة والدقة.
وفي أجواءٍ تتنفس الفروسية، ستشهد جولة الرياض الختامية لحظات الحسم، لتتويج أبطال الموسم على مستويي الفرق والفردي.
ففي اليوم الأول يُقام نهائي الفرق ضمن دوري الأبطال العالمي، يعقبه في اليوم الثاني سباق الفردي، فيما يُسدل الستار في اليوم الثالث على النهائي الكبير للفردي الذي سيحدد بطل العالم لهذا العام.
وانطلقت بطولة "لونجين" من الدوحة في مارس الماضي، وجابت ثلاث قارات و15 مدينة في 12 دولة، من مكسيكو إلى مدريد، ومن سان تروبيه إلى نيويورك، وصولًا إلى الرياض، التي تختتم الرحلة بمنافساتٍ تتجاوز جوائزها 36 مليون يورو (156.2 مليون ريال).
ولأنها ليست مجرد بطولة، فقد أعدّت اللجنة المنظمة منطقة فعاليات نابضة بالحياة للزوار، تضم مطاعم فاخرة وجلسات عائلية مظللة ومتاجر راقية ومرافق ترفيهية للأطفال، في تجربة تجمع بين المتعة الرياضية والرفاهية المجتمعية.
وأكد الأمير عبدالله بن فهد بن عبدالله، رئيس الاتحاد السعودي للفروسية، أن استضافة الرياض لهذا الحدث العالمي تمثل امتدادًا للدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة –أيدها الله–، ونتاج الرؤية الطموحة التي جعلت المملكة من أهم الوجهات الرياضية العالمية، مشيرًا إلى أن الاتحاد السعودي للفروسية جاهز لتقديم نسخة تليق بمكانة الوطن، بمشاركة نخبة فرسان العالم وأجمل جيادهم، في ختامٍ يُسطّر فصلًا جديدًا من ريادة السعودية في الفروسية العالمية.
وفي أجواءٍ تتنفس الفروسية، ستشهد جولة الرياض الختامية لحظات الحسم، لتتويج أبطال الموسم على مستويي الفرق والفردي.
ففي اليوم الأول يُقام نهائي الفرق ضمن دوري الأبطال العالمي، يعقبه في اليوم الثاني سباق الفردي، فيما يُسدل الستار في اليوم الثالث على النهائي الكبير للفردي الذي سيحدد بطل العالم لهذا العام.
وانطلقت بطولة "لونجين" من الدوحة في مارس الماضي، وجابت ثلاث قارات و15 مدينة في 12 دولة، من مكسيكو إلى مدريد، ومن سان تروبيه إلى نيويورك، وصولًا إلى الرياض، التي تختتم الرحلة بمنافساتٍ تتجاوز جوائزها 36 مليون يورو (156.2 مليون ريال).
ولأنها ليست مجرد بطولة، فقد أعدّت اللجنة المنظمة منطقة فعاليات نابضة بالحياة للزوار، تضم مطاعم فاخرة وجلسات عائلية مظللة ومتاجر راقية ومرافق ترفيهية للأطفال، في تجربة تجمع بين المتعة الرياضية والرفاهية المجتمعية.
وأكد الأمير عبدالله بن فهد بن عبدالله، رئيس الاتحاد السعودي للفروسية، أن استضافة الرياض لهذا الحدث العالمي تمثل امتدادًا للدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة –أيدها الله–، ونتاج الرؤية الطموحة التي جعلت المملكة من أهم الوجهات الرياضية العالمية، مشيرًا إلى أن الاتحاد السعودي للفروسية جاهز لتقديم نسخة تليق بمكانة الوطن، بمشاركة نخبة فرسان العالم وأجمل جيادهم، في ختامٍ يُسطّر فصلًا جديدًا من ريادة السعودية في الفروسية العالمية.
