المدن الذكية والاستدامة في ملتقى غرفة الشرقية
الحقيقة - الدمام
نظمت غرفة الشرقية اليوم الثلاثاء ملتقى “المدن الذكية وتعزيز الاستدامة”، وسط حضور واسع من المسؤولين والمتخصصين في مجالات التقنية، والاستدامة، والتخطيط العمراني.
شارك في الملتقى وكيل أمين المنطقة الشرقية للتحول الرقمي والمدن الذكية نائل بن إبراهيم الحقيل، ووكيل وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان لتنظيم مشغلي المدن عبدالرحمن بن أحمد العريني، ورئيس غرفة الشرقية بدر بن سليمان الرزيزاء، إلى جانب عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة المقاولات حمد بن حمود الحماد، ومدير إدارة التخطيط العمراني بالأمانة المهندس فواز بن فهد العتيبي.
وأكد الملتقى أن المنطقة الشرقية مؤهلة لتكون نموذجًا وطنيًا رائدًا للمدن الذكية، بفضل ما تمتلكه من بنية تحتية رقمية متقدمة، وكوادر وطنية مؤهلة، بالإضافة إلى استثمارات متنامية بمفاهيم مستدامة تنسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأوضح رئيس الغرفة بدر الرزيزاء أن المدن الذكية تُعد نموذجًا حضاريًا متكاملاً يعزز التكامل بين القطاعين العام والخاص، ويسهم في الاستخدام الأمثل للموارد، ويفتح آفاقًا واسعة للاستثمار في مجالات التكنولوجيا والطاقة المتجددة والنقل الذكي والخدمات الرقمية.
من جانبه، أكد حمد الحماد أن التحول نحو المدن الذكية لا يقتصر على التطوير التقني فقط، بل يمثل توجهًا استراتيجيًا لتحقيق التنمية المستدامة ورفع جودة الحياة وتعزيز مكانة الاقتصاد الوطني، مشيرًا إلى أهمية تبني التقنيات الداعمة للتحول الذكي في مختلف القطاعات.
وشهد الملتقى معرضًا مصاحبًا استعرض أحدث التقنيات والتجارب الذكية في مجال المدن الذكية، ووفّر منصة لتبادل الخبرات بين الجهات المشاركة، وسط تفاعل لافت من الحضور من مختلف القطاعات المهتمة بالتقنية والاستدامة والتخطيط العمراني .
شارك في الملتقى وكيل أمين المنطقة الشرقية للتحول الرقمي والمدن الذكية نائل بن إبراهيم الحقيل، ووكيل وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان لتنظيم مشغلي المدن عبدالرحمن بن أحمد العريني، ورئيس غرفة الشرقية بدر بن سليمان الرزيزاء، إلى جانب عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة المقاولات حمد بن حمود الحماد، ومدير إدارة التخطيط العمراني بالأمانة المهندس فواز بن فهد العتيبي.
وأكد الملتقى أن المنطقة الشرقية مؤهلة لتكون نموذجًا وطنيًا رائدًا للمدن الذكية، بفضل ما تمتلكه من بنية تحتية رقمية متقدمة، وكوادر وطنية مؤهلة، بالإضافة إلى استثمارات متنامية بمفاهيم مستدامة تنسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأوضح رئيس الغرفة بدر الرزيزاء أن المدن الذكية تُعد نموذجًا حضاريًا متكاملاً يعزز التكامل بين القطاعين العام والخاص، ويسهم في الاستخدام الأمثل للموارد، ويفتح آفاقًا واسعة للاستثمار في مجالات التكنولوجيا والطاقة المتجددة والنقل الذكي والخدمات الرقمية.
من جانبه، أكد حمد الحماد أن التحول نحو المدن الذكية لا يقتصر على التطوير التقني فقط، بل يمثل توجهًا استراتيجيًا لتحقيق التنمية المستدامة ورفع جودة الحياة وتعزيز مكانة الاقتصاد الوطني، مشيرًا إلى أهمية تبني التقنيات الداعمة للتحول الذكي في مختلف القطاعات.
وشهد الملتقى معرضًا مصاحبًا استعرض أحدث التقنيات والتجارب الذكية في مجال المدن الذكية، ووفّر منصة لتبادل الخبرات بين الجهات المشاركة، وسط تفاعل لافت من الحضور من مختلف القطاعات المهتمة بالتقنية والاستدامة والتخطيط العمراني .
