الإعلام والصحافة
بقلم / سمحة العرياني
أصبح الإعلام اليوم شريكًا فاعلًا في صناعة الأحداث، فلم يعد يقتصر دوره على نقل الأخبار فحسب، بل تجاوز ذلك إلى تشكيل الرأي العام والتأثير في مجريات الأحداث من خلال التغطية الإعلامية الهادفة وأسلوب العرض المتوازن.
وتُبذل جهود متواصلة لإيجاد إعلام يرقى بالإنسان وعقله، فالصحافة هي صوت الشعب، ووسائل الإعلام تمثل المنبر الأهم للتعبير عن آراء المواطنين، وهي المصدر الأرقى لبناء الوعي العام، والحصول على المعلومات الصحيحة والوقائع الموثوقة.
ويجب على الإعلامي أن يلتزم بالحياد والموضوعية، وأن يتجنب التحيّز أو استغلال المنابر الإعلامية لأغراض شخصية، أو انتهاك خصوصية الأفراد دون مبرر.
كما أن من واجبات الإعلام الأساسية التثقيف والتوعية في مختلف المجالات الصحية، والبيئية، والقانونية، والاجتماعية، إلى جانب إيصال الأخبار المحلية والعالمية بدقة وشفافية.
لقد فرض التطور التكنولوجي تحوّلًا كبيرًا من الصحافة الورقية إلى الرقمية، مما جعل المؤسسات الإعلامية التقليدية تواجه تحديات تتطلب التكيّف والتجديد لضمان استمرار رسالتها وتأثيرها في المجتمع.
إن الإعلام والصحافة ليسا مجرد وسيلتين لنقل الخبر، بل هما مرآة المجتمع وصوت الناس نحو التغيير والإصلاح. والالتزام بأخلاقيات المهنة، والحرص على الصدق والمصداقية، هي ركائز ضرورية لبناء مجتمع واعٍ ومتقدّم يسير بثقة نحو المستقبل.
وتُبذل جهود متواصلة لإيجاد إعلام يرقى بالإنسان وعقله، فالصحافة هي صوت الشعب، ووسائل الإعلام تمثل المنبر الأهم للتعبير عن آراء المواطنين، وهي المصدر الأرقى لبناء الوعي العام، والحصول على المعلومات الصحيحة والوقائع الموثوقة.
ويجب على الإعلامي أن يلتزم بالحياد والموضوعية، وأن يتجنب التحيّز أو استغلال المنابر الإعلامية لأغراض شخصية، أو انتهاك خصوصية الأفراد دون مبرر.
كما أن من واجبات الإعلام الأساسية التثقيف والتوعية في مختلف المجالات الصحية، والبيئية، والقانونية، والاجتماعية، إلى جانب إيصال الأخبار المحلية والعالمية بدقة وشفافية.
لقد فرض التطور التكنولوجي تحوّلًا كبيرًا من الصحافة الورقية إلى الرقمية، مما جعل المؤسسات الإعلامية التقليدية تواجه تحديات تتطلب التكيّف والتجديد لضمان استمرار رسالتها وتأثيرها في المجتمع.
إن الإعلام والصحافة ليسا مجرد وسيلتين لنقل الخبر، بل هما مرآة المجتمع وصوت الناس نحو التغيير والإصلاح. والالتزام بأخلاقيات المهنة، والحرص على الصدق والمصداقية، هي ركائز ضرورية لبناء مجتمع واعٍ ومتقدّم يسير بثقة نحو المستقبل.
