يوم المعلم.. تقدير العطاء والمعرفة

بقلم / عبدالله شافعي
يُكرّم العالم في الخامس من أكتوبر من كل عام رموز العطاء وصُنّاع المعرفة، أولئك الذين وهبوا أعمارهم لبناء الإنسان وصناعة المستقبل. في يوم المعلم، تتجلّى معاني الوفاء والتقدير، لمن كان الضوء في طريق الجهل، والقدوة في طريق العلم.
المعلم ليس مجرد ناقلٍ للمعرفة، بل هو من يصنع الفرق في حياة طلابه، يزرع فيهم الإصرار على النجاح، ويغرس القيم النبيلة التي تشكّل أساس المجتمع الواعي.
فبجهده تتكوّن العقول، وبصبره تُبنى الأجيال، وبإخلاصه تستقيم الموازين بين العلم والأخلاق.
ويُعدّ يوم المعلم مناسبةً للاعتراف بما يبذله من جهدٍ في مواجهة التحديات اليومية، ولتقدير عطائه الذي لا يعرف الكلل.
إنه يوم يقول فيه المجتمع بصوت واحد: شكرًا لكل معلم حمل رسالة العلم بإخلاص، وساهم في نهضة الوطن بعلمه وفكره.
ولعلّ أجمل صور الاحتفاء بالمعلم هي في الكلمة الطيبة والاحترام الصادق، وفي تقدير جهوده ماديًا ومعنويًا، وفي الحرص على أن تبقى مهنة التعليم منبرًا للسمو والرفعة. فالمعلم هو القلب النابض لأي نهضة، وهو الجسر الذي تعبر عليه الأجيال نحو غدٍ أكثر إشراقًا.
وفي هذا اليوم العالمي، نقف إجلالًا للمعلمين والمعلمات الذين يضيئون الدرب رغم صعوبات الطريق، ونؤكد أن تكريمهم لا يكون بيومٍ واحد، بل هو واجبٌ مستمر بحجم رسالتهم العظيمة.
المعلم ليس مجرد ناقلٍ للمعرفة، بل هو من يصنع الفرق في حياة طلابه، يزرع فيهم الإصرار على النجاح، ويغرس القيم النبيلة التي تشكّل أساس المجتمع الواعي.
فبجهده تتكوّن العقول، وبصبره تُبنى الأجيال، وبإخلاصه تستقيم الموازين بين العلم والأخلاق.
ويُعدّ يوم المعلم مناسبةً للاعتراف بما يبذله من جهدٍ في مواجهة التحديات اليومية، ولتقدير عطائه الذي لا يعرف الكلل.
إنه يوم يقول فيه المجتمع بصوت واحد: شكرًا لكل معلم حمل رسالة العلم بإخلاص، وساهم في نهضة الوطن بعلمه وفكره.
ولعلّ أجمل صور الاحتفاء بالمعلم هي في الكلمة الطيبة والاحترام الصادق، وفي تقدير جهوده ماديًا ومعنويًا، وفي الحرص على أن تبقى مهنة التعليم منبرًا للسمو والرفعة. فالمعلم هو القلب النابض لأي نهضة، وهو الجسر الذي تعبر عليه الأجيال نحو غدٍ أكثر إشراقًا.
وفي هذا اليوم العالمي، نقف إجلالًا للمعلمين والمعلمات الذين يضيئون الدرب رغم صعوبات الطريق، ونؤكد أن تكريمهم لا يكون بيومٍ واحد، بل هو واجبٌ مستمر بحجم رسالتهم العظيمة.