الوطن في يومه الـ95.. مسيرة مجدٍ وطموحٌ لا ينتهي

بقلم \ الدكتور / محمد علي أبو زحله
بمناسبة ذكرى يومنا الوطني الـ95، أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى سمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظهما الله –، وإلى سمو سيدي أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى الشعب السعودي الكريم كافة.
إنه لفخرٌ واعتزازٌ بوطنٍ عظيم، يسمو بدينه ومجده ووحدة أرضه، ويزداد قوةً بتلاحم قيادته مع شعبه، وبإنجازاته المتواصلة، وحراكه التنموي الذي لا يعرف السكون.
في هذه الذكرى الغالية، نقف إجلالًا لمسيرة وطنٍ شامخ، توحد على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه –، وسار على نهجه الملوك البررة من بعده، وصولًا إلى عهدٍ مزدهرٍ بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – أيدهما الله –، حيث انطلقت بلادنا برؤية طموحة نحو مستقبل أكثر إشراقًا، تستلهم من ماضيها المجيد حاضرًا واعدًا، وتصنع مستقبلًا يليق بها.
لقد أصبحت المملكة اليوم نموذجًا في التنمية الشاملة، تشهد قفزات نوعية في مختلف المجالات، ضمن رؤية السعودية 2030 التي وضعت الإنسان محورًا للتنمية، ورسّخت مكانة المملكة المرموقة بين الأمم.
طموح الوطن يعلو عامًا بعد عام، ومنجزاته تتجدد في الاقتصاد والسياحة والثقافة والرياضة والترفيه، وصولًا إلى تنمية المدن ورفع جودة الحياة.
دام عزك يا وطن، ودامت قيادتك الحكيمة، وحفظ الله ولاة أمرنا، وأدام عليهم النصر والتوفيق، وكل عام ووطننا في أمنٍ وأمان وعزٍ وشموخ.
إنه لفخرٌ واعتزازٌ بوطنٍ عظيم، يسمو بدينه ومجده ووحدة أرضه، ويزداد قوةً بتلاحم قيادته مع شعبه، وبإنجازاته المتواصلة، وحراكه التنموي الذي لا يعرف السكون.
في هذه الذكرى الغالية، نقف إجلالًا لمسيرة وطنٍ شامخ، توحد على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه –، وسار على نهجه الملوك البررة من بعده، وصولًا إلى عهدٍ مزدهرٍ بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – أيدهما الله –، حيث انطلقت بلادنا برؤية طموحة نحو مستقبل أكثر إشراقًا، تستلهم من ماضيها المجيد حاضرًا واعدًا، وتصنع مستقبلًا يليق بها.
لقد أصبحت المملكة اليوم نموذجًا في التنمية الشاملة، تشهد قفزات نوعية في مختلف المجالات، ضمن رؤية السعودية 2030 التي وضعت الإنسان محورًا للتنمية، ورسّخت مكانة المملكة المرموقة بين الأمم.
طموح الوطن يعلو عامًا بعد عام، ومنجزاته تتجدد في الاقتصاد والسياحة والثقافة والرياضة والترفيه، وصولًا إلى تنمية المدن ورفع جودة الحياة.
دام عزك يا وطن، ودامت قيادتك الحكيمة، وحفظ الله ولاة أمرنا، وأدام عليهم النصر والتوفيق، وكل عام ووطننا في أمنٍ وأمان وعزٍ وشموخ.