أنا عامر آل عامر .. إنسان صاغته التجارب وصقلته الإرادة

بقلم : عامر آل عامر
أنا عامر آل عامر، رجل علّمته التجارب ما لم تعلّمه الكتب، وصاغته المواقف الصعبة أكثر مما صاغته القاعات الدراسية.
لم أكن يومًا إنسانًا عاديًا يمر مرور الكرام على منعطفات الحياة، بل كنت أتعامل مع كل عثرة كدرس، ومع كل جرح كمعلم، ومع كل محنة كهدية تُخفي في طياتها معنى عميقًا.
منذ بداياتي، عرفت أن النجاح لا يُعطى صدفة، وأن السقوط ليس عيبًا، لكن العيب أن نستسلم بعد السقوط.
لذلك كنت كلما تعثرت، وقفت، وكلما حاولت الظروف أن تركعني، نهضت من جديد.
لم أسمح لليأس أن يجد مكانًا في داخلي، لأنني مؤمن أن الصبر والإرادة هما السلاحان اللذان يفتحان كل باب مغلق.
الحياة اختبرتني كثيرًا، لكنها لم تكسرني.
العواصف التي مرّت بي جعلتني أكثر ثباتًا، والجراح التي عانيتها صنعت مني إنسانًا أكثر وعيًا.
كنت أقول لنفسي دائمًا: "أنا الذي أكتب سطوري، ولا أترك للظروف أن تملي عليّ نهاياتي".
وهكذا كنت أكتب حياتي بقلم الصبر، وأخط خطواتي بحبر الإرادة.
لم تكن رحلتي مجرد معركة مع الذات، بل كانت رسالة أكبر.
اخترت أن أكون جزءًا من الإعلام، لأنني أؤمن أن الكلمة الصادقة قادرة على أن تغيّر، وأن الصحافة ليست مجرد مهنة، بل مسؤولية ورسالة.
ومن هنا وجدت نفسي نائبًا لرئيس مجلس إدارة صحيفة الحقيقة، أحمل همّ الكلمة، وأصون شرف المهنة، وأسعى أن تكون الحقيقة منبرًا صادقًا لا يُزيّف.
أنا لست مجرد اسم على ورق، ولا مجرد سيرة ذاتية تُختصر في شهادات أو مناصب، رغم أنني أفخر بما أنجزت.
فأنا حاصل على دبلوم الصحافة والإعلام، ودبلوم إعداد موظف الأمن، وعلى شهادة OSHA الدولية لمديري الأمن والسلامة، إضافة إلى أكثر من خمسة وثلاثين دورة في القيادة الحديثة.
كما أنني عملت في سبع عشرة صحيفة إلكترونية بين محرر وإداري، وهو ما منحني خبرة واسعة ورؤية متكاملة في العمل الإعلامي والإداري معًا.
هذه الإنجازات لم تكن ألقابًا أعلّقها على جدار، بل أدوات صنعتني وزوّدتني بالقوة والمعرفة لأواصل طريقي بثقة.
أنا عامر آل عامر.. قصة رجل لم يستسلم، وصوت لم ينكسر، وإنسان اختار أن يجعل من كل تجربة حجرًا في بناء شخصيته.
ما زلت أكتب حكايتي كل يوم، وأؤمن أن القادم أجمل، لأنني لا أسمح للظروف أن تحدد مصيري، بل أنا من يكتب مصيره بيده، وبإرادة لا تعرف الهزيمة.
لم أكن يومًا إنسانًا عاديًا يمر مرور الكرام على منعطفات الحياة، بل كنت أتعامل مع كل عثرة كدرس، ومع كل جرح كمعلم، ومع كل محنة كهدية تُخفي في طياتها معنى عميقًا.
منذ بداياتي، عرفت أن النجاح لا يُعطى صدفة، وأن السقوط ليس عيبًا، لكن العيب أن نستسلم بعد السقوط.
لذلك كنت كلما تعثرت، وقفت، وكلما حاولت الظروف أن تركعني، نهضت من جديد.
لم أسمح لليأس أن يجد مكانًا في داخلي، لأنني مؤمن أن الصبر والإرادة هما السلاحان اللذان يفتحان كل باب مغلق.
الحياة اختبرتني كثيرًا، لكنها لم تكسرني.
العواصف التي مرّت بي جعلتني أكثر ثباتًا، والجراح التي عانيتها صنعت مني إنسانًا أكثر وعيًا.
كنت أقول لنفسي دائمًا: "أنا الذي أكتب سطوري، ولا أترك للظروف أن تملي عليّ نهاياتي".
وهكذا كنت أكتب حياتي بقلم الصبر، وأخط خطواتي بحبر الإرادة.
لم تكن رحلتي مجرد معركة مع الذات، بل كانت رسالة أكبر.
اخترت أن أكون جزءًا من الإعلام، لأنني أؤمن أن الكلمة الصادقة قادرة على أن تغيّر، وأن الصحافة ليست مجرد مهنة، بل مسؤولية ورسالة.
ومن هنا وجدت نفسي نائبًا لرئيس مجلس إدارة صحيفة الحقيقة، أحمل همّ الكلمة، وأصون شرف المهنة، وأسعى أن تكون الحقيقة منبرًا صادقًا لا يُزيّف.
أنا لست مجرد اسم على ورق، ولا مجرد سيرة ذاتية تُختصر في شهادات أو مناصب، رغم أنني أفخر بما أنجزت.
فأنا حاصل على دبلوم الصحافة والإعلام، ودبلوم إعداد موظف الأمن، وعلى شهادة OSHA الدولية لمديري الأمن والسلامة، إضافة إلى أكثر من خمسة وثلاثين دورة في القيادة الحديثة.
كما أنني عملت في سبع عشرة صحيفة إلكترونية بين محرر وإداري، وهو ما منحني خبرة واسعة ورؤية متكاملة في العمل الإعلامي والإداري معًا.
هذه الإنجازات لم تكن ألقابًا أعلّقها على جدار، بل أدوات صنعتني وزوّدتني بالقوة والمعرفة لأواصل طريقي بثقة.
أنا عامر آل عامر.. قصة رجل لم يستسلم، وصوت لم ينكسر، وإنسان اختار أن يجعل من كل تجربة حجرًا في بناء شخصيته.
ما زلت أكتب حكايتي كل يوم، وأؤمن أن القادم أجمل، لأنني لا أسمح للظروف أن تحدد مصيري، بل أنا من يكتب مصيره بيده، وبإرادة لا تعرف الهزيمة.