كرنفال بريدة.. 150 نوعًا نادرًا ومبيعات تتخطى 627 مليون ريال
الحقيقة - بريدة
يستقطب كرنفال بريدة للتمور وسط ساحة المزادات يوميًا أندر وأجود أنواع التمور التي تشتهر بها منطقة القصيم، والتي يزيد عددها على (150) نوعًا من نوادر التمور بأشكالها وألوانها ومذاقاتها المتنوعة.
وقد استهوت تمور الحوشانة والمجدول والروثانة والبريمي والصقعي والسكرية الحمراء والونانة والشقراء والعسيلة، وغيرها من الأصناف الفاخرة، ذائقة عشّاق التمور، لما تتميز به من تنوّع في الطعم ودرجات السكر وجودة الإنتاج. وشهدت تلك الأنواع إقبالًا واسعًا من المستهلكين وتجار التمور لندرتها ومذاقها الفريد، مما يعكس ثراء إنتاج المنطقة الزراعي وتميزها على مستوى المملكة.
وكشفت الإحصائيات الرسمية للكرنفال أن حجم المبيعات خلال شهر أغسطس الماضي بلغ نحو 627,944,550 ريالًا، فيما تجاوز وزن التمور المتداولة 33 ألف طن، قُدمت عبر أكثر من 8.3 مليون عبوة، وصلت إلى السوق عبر أكثر من 44 ألف مركبة، مما يعكس مكانة الكرنفال كأكبر سوق عالمي للتمور ووجهة تسويقية بارزة على المستويين المحلي والدولي.
ويهدف الاهتمام بهذه الأصناف النادرة إلى إبراز ثراء منتج التمور السعودية وتعريف الزوار من داخل المملكة وخارجها بتميزه وجودته، إضافةً إلى تعزيز مكانة منطقة القصيم كموطن للزراعة المتنوعة والإنتاج المميز، بما يسهم في دعم الحراك الاقتصادي والسياحي الذي تشهده المنطقة.
وقد استهوت تمور الحوشانة والمجدول والروثانة والبريمي والصقعي والسكرية الحمراء والونانة والشقراء والعسيلة، وغيرها من الأصناف الفاخرة، ذائقة عشّاق التمور، لما تتميز به من تنوّع في الطعم ودرجات السكر وجودة الإنتاج. وشهدت تلك الأنواع إقبالًا واسعًا من المستهلكين وتجار التمور لندرتها ومذاقها الفريد، مما يعكس ثراء إنتاج المنطقة الزراعي وتميزها على مستوى المملكة.
وكشفت الإحصائيات الرسمية للكرنفال أن حجم المبيعات خلال شهر أغسطس الماضي بلغ نحو 627,944,550 ريالًا، فيما تجاوز وزن التمور المتداولة 33 ألف طن، قُدمت عبر أكثر من 8.3 مليون عبوة، وصلت إلى السوق عبر أكثر من 44 ألف مركبة، مما يعكس مكانة الكرنفال كأكبر سوق عالمي للتمور ووجهة تسويقية بارزة على المستويين المحلي والدولي.
ويهدف الاهتمام بهذه الأصناف النادرة إلى إبراز ثراء منتج التمور السعودية وتعريف الزوار من داخل المملكة وخارجها بتميزه وجودته، إضافةً إلى تعزيز مكانة منطقة القصيم كموطن للزراعة المتنوعة والإنتاج المميز، بما يسهم في دعم الحراك الاقتصادي والسياحي الذي تشهده المنطقة.