رسمياً.. الإيطالي روبرتو مانشيني مدرباً للسد القطري
الحقيقة - الدمام
أعلن نادي السد القطري، اليوم الخميس، عن تعاقده رسميًا مع المدرب الإيطالي الشهير روبرتو مانشيني، المدير الفني السابق لمنتخبي إيطاليا والسعودية، بعقد يمتد لعامين ونصف، في خطوة طموحة تهدف لإعادة الزعيم إلى قمة البطولات المحلية والآسيوية.
ووصل مانشيني، البالغ من العمر 60 عامًا، إلى الدوحة خلال الساعات الماضية، حيث وضع توقيعه على العقود الرسمية وسط أجواء من الحماس والتفاؤل داخل أروقة النادي. ومن المقرر أن يحتفل بعيد ميلاده الـ61 هذا الشهر، على مقاعد بدلاء السد، ليبدأ فصلًا جديدًا من مسيرته التدريبية الحافلة بالإنجازات.
ويستعد المدرب الإيطالي لقيادة السد في أولى مواجهاته الرسمية أمام الوحدة الإماراتي في 24 نوفمبر الجاري، ضمن منافسات دوري أبطال آسيا، في لقاء مرتقب يمثل الانطلاقة الحقيقية لمشروع “مانشيني مع الزعيم”.
ويحتل السد حاليًا المركز السادس في جدول دوري نجوم قطر تحت قيادة المدرب المؤقت سيرجيو أليجري، الذي تولى المهمة مؤقتًا بعد رحيل الإسباني فيليكس سانشيز في أكتوبر الماضي.
ويعلّق عشاق السد آمالًا كبيرة على مانشيني، بما يمتلكه من فكر تكتيكي وخبرة أوروبية واسعة، لإعادة رسم هوية الفريق وإعادته إلى سكة الألقاب التي طالما ارتبطت باسمه وتاريخه العريق.
أعلن نادي السد القطري، اليوم الخميس، عن تعاقده رسميًا مع المدرب الإيطالي الشهير روبرتو مانشيني، المدير الفني السابق لمنتخبي إيطاليا والسعودية، بعقد يمتد لعامين ونصف، في خطوة طموحة تهدف لإعادة الزعيم إلى قمة البطولات المحلية والآسيوية.
ووصل مانشيني، البالغ من العمر 60 عامًا، إلى الدوحة خلال الساعات الماضية، حيث وضع توقيعه على العقود الرسمية وسط أجواء من الحماس والتفاؤل داخل أروقة النادي. ومن المقرر أن يحتفل بعيد ميلاده الـ61 هذا الشهر، على مقاعد بدلاء السد، ليبدأ فصلًا جديدًا من مسيرته التدريبية الحافلة بالإنجازات.
ويستعد المدرب الإيطالي لقيادة السد في أولى مواجهاته الرسمية أمام الوحدة الإماراتي في 24 نوفمبر الجاري، ضمن منافسات دوري أبطال آسيا، في لقاء مرتقب يمثل الانطلاقة الحقيقية لمشروع “مانشيني مع الزعيم”.
ويحتل السد حاليًا المركز السادس في جدول دوري نجوم قطر تحت قيادة المدرب المؤقت سيرجيو أليجري، الذي تولى المهمة مؤقتًا بعد رحيل الإسباني فيليكس سانشيز في أكتوبر الماضي.
ويعلّق عشاق السد آمالًا كبيرة على مانشيني، بما يمتلكه من فكر تكتيكي وخبرة أوروبية واسعة، لإعادة رسم هوية الفريق وإعادته إلى سكة الألقاب التي طالما ارتبطت باسمه وتاريخه العريق.
