رحلتي الأولى إلى أبها.. بوابة السحاب وسحر الجنوب

بقلم - صيتة الظفيري
حين وطئت قدماي أرض أبها لأول مرة، شعرت وكأني أفتح بابًا لعالم آخر.
هواء عليل، غيم يغازل الجبال، ومشهد يعلّمك كيف تتنفس الحياة من جديد.
السودة.. بين السحاب والدهشة
في السودة وجدت نفسي أعيش حلمًا واقعيًا. الغيم يمر بجانبي كرفيق سفر، والجبال تتزين بحلّة خضراء تُشعرك أنك في لوحة سماوية لا يجرؤ الرسام على تقليدها.
باحة ربيعة.. أنفاس الزمن الجميل
وفي باحة ربيعة، تلاشى صخب الحياة، ليبقى همس الطبيعة.
بيوت قديمة وحياة بسيطة، وهدوء يربطك بجذورك ويذكّرك أن الجمال في التفاصيل الصغيرة.
رجال ألمع.. قصص تُروى بالحجر
أما رجال ألمع فكانت كتابًا مفتوحًا من التاريخ.
بيوت حجرية، أزقة ضيقة، ونقوش تحكي ماضي الأجداد.
كل زاوية هناك تنبض بأصالة تجعل القلب يخفق من الفخر.
بني مازن.. عزف الطبيعة الخضراء
وأخيرًا، في بني مازن، كان الجمال يعلو مع تغريد الطيور، والجبال الخضراء تنسج سيمفونية حياة تملأ الروح طمأنينة.
خاتمة الرحلة
لم تكن رحلتي إلى أبها مجرد زيارة سياحية، بل كانت لقاءً مع روح الوطن.
في كل زاوية هناك قصة، وفي كل مشهد طاقة تبعث على الفرح.
وصدقوني.. ليس الجمال حكرًا على السفر البعيد، فربوع وطننا تنبض بروائع تأسر القلب قبل النظر.
فلنكن يدًا بيد لنشجع السياحة الداخلية، فهي هوية وحب ووفاء لأرضنا.
هواء عليل، غيم يغازل الجبال، ومشهد يعلّمك كيف تتنفس الحياة من جديد.
السودة.. بين السحاب والدهشة
في السودة وجدت نفسي أعيش حلمًا واقعيًا. الغيم يمر بجانبي كرفيق سفر، والجبال تتزين بحلّة خضراء تُشعرك أنك في لوحة سماوية لا يجرؤ الرسام على تقليدها.
باحة ربيعة.. أنفاس الزمن الجميل
وفي باحة ربيعة، تلاشى صخب الحياة، ليبقى همس الطبيعة.
بيوت قديمة وحياة بسيطة، وهدوء يربطك بجذورك ويذكّرك أن الجمال في التفاصيل الصغيرة.
رجال ألمع.. قصص تُروى بالحجر
أما رجال ألمع فكانت كتابًا مفتوحًا من التاريخ.
بيوت حجرية، أزقة ضيقة، ونقوش تحكي ماضي الأجداد.
كل زاوية هناك تنبض بأصالة تجعل القلب يخفق من الفخر.
بني مازن.. عزف الطبيعة الخضراء
وأخيرًا، في بني مازن، كان الجمال يعلو مع تغريد الطيور، والجبال الخضراء تنسج سيمفونية حياة تملأ الروح طمأنينة.
خاتمة الرحلة
لم تكن رحلتي إلى أبها مجرد زيارة سياحية، بل كانت لقاءً مع روح الوطن.
في كل زاوية هناك قصة، وفي كل مشهد طاقة تبعث على الفرح.
وصدقوني.. ليس الجمال حكرًا على السفر البعيد، فربوع وطننا تنبض بروائع تأسر القلب قبل النظر.
فلنكن يدًا بيد لنشجع السياحة الداخلية، فهي هوية وحب ووفاء لأرضنا.