حين ترتقي طاقتك.. تتبدل دوائر حياتك

بقلم : بسما اليامي
في عالم الطاقة الروحية وتفسير العلاقات، يبرز مفهوم لافت وعميق مفاده أن اختفاء أشخاص من حياتك وظهور آخرين مكانهم ليس أمرًا عشوائيًا، بل يرتبط ارتباطًا وثيقًا بما يُعرف بـ تغيّر الذبذبات أو الترددات الطاقية.
فالطاقة التي نحملها بداخلنا – من أفكار، مشاعر، نوايا، ووعي – تشكل ترددًا معينًا، وكلما تغيّرت هذه الطاقة داخليًا، تغيّرت معها منظومة الأشخاص والفرص من حولنا.
اختفاء أشخاص من حياتك
غالبًا ما يحدث دون صدام مباشر أو سبب واضح. في علم الطاقة، يُفسَّر هذا بأن ترددك الطاقي لم يعد يتوافق مع ترددهم، فيبدأ الابتعاد بشكل طبيعي وتدريجي، عبر فتور في العلاقة أو تغير في الاهتمامات أو حتى ظروف تباعد. هذا الانفصال لا يعني خسارة، بل يدل على أنك في طور نمو داخلي.
. ظهور أشخاص جدد أفضل دعمًا
عندما تبدأ بالارتقاء داخليًا – عبر التفكير الإيجابي، وعي أوسع، نية صافية، وسلام داخلي – فإنك ترتفع بترددك الطاقي، وتبدأ بجذب أشخاص جدد يحملون طاقة مشابهة، غالبًا ما يكونون أكثر انسجامًا ودعمًا لمسارك الجديد.
. طاقتك تختار الأشخاص من أجلك
كما يُقال في علم الطاقة: "طاقتك تختار الناس من أجلك." أي أن كل تغيير داخلي يحدث فيك، يُعيد تشكيل واقعك الخارجي تلقائيًا. فالعلاقات ليست ثابتة، بل مرآة لطبيعتك الطاقية في اللحظة الراهنة.
وبالتالي، حين ترتقي طاقتك، فإن دوائرك الحياتية تتبدل، ليس لأنك تخسر من حولك، بل لأنك تقترب أكثر من ذاتك الحقيقية، ومن الأشخاص الذين يعكسون طاقتك في صورتها الأصدق.
فالطاقة التي نحملها بداخلنا – من أفكار، مشاعر، نوايا، ووعي – تشكل ترددًا معينًا، وكلما تغيّرت هذه الطاقة داخليًا، تغيّرت معها منظومة الأشخاص والفرص من حولنا.
اختفاء أشخاص من حياتك
غالبًا ما يحدث دون صدام مباشر أو سبب واضح. في علم الطاقة، يُفسَّر هذا بأن ترددك الطاقي لم يعد يتوافق مع ترددهم، فيبدأ الابتعاد بشكل طبيعي وتدريجي، عبر فتور في العلاقة أو تغير في الاهتمامات أو حتى ظروف تباعد. هذا الانفصال لا يعني خسارة، بل يدل على أنك في طور نمو داخلي.
. ظهور أشخاص جدد أفضل دعمًا
عندما تبدأ بالارتقاء داخليًا – عبر التفكير الإيجابي، وعي أوسع، نية صافية، وسلام داخلي – فإنك ترتفع بترددك الطاقي، وتبدأ بجذب أشخاص جدد يحملون طاقة مشابهة، غالبًا ما يكونون أكثر انسجامًا ودعمًا لمسارك الجديد.
. طاقتك تختار الأشخاص من أجلك
كما يُقال في علم الطاقة: "طاقتك تختار الناس من أجلك." أي أن كل تغيير داخلي يحدث فيك، يُعيد تشكيل واقعك الخارجي تلقائيًا. فالعلاقات ليست ثابتة، بل مرآة لطبيعتك الطاقية في اللحظة الراهنة.
وبالتالي، حين ترتقي طاقتك، فإن دوائرك الحياتية تتبدل، ليس لأنك تخسر من حولك، بل لأنك تقترب أكثر من ذاتك الحقيقية، ومن الأشخاص الذين يعكسون طاقتك في صورتها الأصدق.