خطوات المشي.. سر الصحة والسعادة

بقلم : بسما اليامي
يُسهم المشي في تعزيز صحة الإنسان بشكل لافت، كونه نشاطًا بدنيًا بسيطًا لا يتطلب معدات خاصة أو أماكن مهيأة، ويمكن ممارسته في أي وقت وأي مكان، مما يجعله الخيار الأمثل للجميع بمختلف أعمارهم.
ويؤكد الأطباء أن المشي المنتظم يساعد على تقوية القلب والأوعية الدموية، وخفض ضغط الدم والكوليسترول الضار، إضافة إلى تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.
كما يسهم في تحسين كفاءة الدورة الدموية وزيادة مستوى الطاقة في الجسم، ما ينعكس إيجابًا على النشاط اليومي وجودة الحياة.
وفي الجانب النفسي، يُعد المشي وسيلة فعّالة لتصفية الذهن والتقليل من التوتر والقلق، وتحفيز إفراز هرمونات السعادة التي تمنح الشعور بالراحة والرضا. ويشير مختصون إلى أن دقائق من المشي الهادئ في أجواء طبيعية كفيلة بإحداث فرق كبير في المزاج، وتعزيز التفكير الإبداعي.
ولا يقتصر أثر المشي على الصحة الجسدية والنفسية فحسب، بل يُعد أيضًا وسيلة للتحكم بالوزن وحرق السعرات الحرارية بطريقة آمنة، بعيدًا عن ضغوط الحميات القاسية أو التمارين الشاقة.
كما أنه يقوي العظام والمفاصل، ويحد من مشكلات هشاشة العظام خاصة لدى كبار السن، ويحافظ على مرونة العضلات مع التقدم في العمر.
وينصح المختصون بممارسة المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا بخطى معتدلة، مع الاستمرارية، مؤكدين أن هذه العادة البسيطة تُحدث فارقًا كبيرًا في تعزيز الصحة والوقاية من العديد من الأمراض.
ويشيرون إلى أن المشي السريع لمدة 10 دقائق، ثلاث مرات يوميًا، يحقق فوائد مشابهة لجلسة واحدة مدتها نصف ساعة.
ولا تتوقف فوائد المشي عند الصحة الفردية فقط، بل تمتد إلى الجانب الاجتماعي أيضًا، إذ يمكن أن يكون وسيلة لتعزيز الروابط الأسرية وقضاء وقت ممتع مع الأصدقاء أو أفراد العائلة.
كما يسهم المشي الجماعي في بناء صداقات جديدة وتبادل الخبرات، ما يخلق بيئة محفزة للاستمرار في هذه العادة الصحية.
ويشدد خبراء الصحة على أهمية اختيار حذاء مريح وملابس مناسبة، وتجنب المشي في الأجواء القاسية، مع الحفاظ على شرب كميات كافية من الماء قبل وبعد المشي، للحصول على تجربة صحية متكاملة وآمنة.
ويؤكد الأطباء أن المشي المنتظم يساعد على تقوية القلب والأوعية الدموية، وخفض ضغط الدم والكوليسترول الضار، إضافة إلى تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.
كما يسهم في تحسين كفاءة الدورة الدموية وزيادة مستوى الطاقة في الجسم، ما ينعكس إيجابًا على النشاط اليومي وجودة الحياة.
وفي الجانب النفسي، يُعد المشي وسيلة فعّالة لتصفية الذهن والتقليل من التوتر والقلق، وتحفيز إفراز هرمونات السعادة التي تمنح الشعور بالراحة والرضا. ويشير مختصون إلى أن دقائق من المشي الهادئ في أجواء طبيعية كفيلة بإحداث فرق كبير في المزاج، وتعزيز التفكير الإبداعي.
ولا يقتصر أثر المشي على الصحة الجسدية والنفسية فحسب، بل يُعد أيضًا وسيلة للتحكم بالوزن وحرق السعرات الحرارية بطريقة آمنة، بعيدًا عن ضغوط الحميات القاسية أو التمارين الشاقة.
كما أنه يقوي العظام والمفاصل، ويحد من مشكلات هشاشة العظام خاصة لدى كبار السن، ويحافظ على مرونة العضلات مع التقدم في العمر.
وينصح المختصون بممارسة المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا بخطى معتدلة، مع الاستمرارية، مؤكدين أن هذه العادة البسيطة تُحدث فارقًا كبيرًا في تعزيز الصحة والوقاية من العديد من الأمراض.
ويشيرون إلى أن المشي السريع لمدة 10 دقائق، ثلاث مرات يوميًا، يحقق فوائد مشابهة لجلسة واحدة مدتها نصف ساعة.
ولا تتوقف فوائد المشي عند الصحة الفردية فقط، بل تمتد إلى الجانب الاجتماعي أيضًا، إذ يمكن أن يكون وسيلة لتعزيز الروابط الأسرية وقضاء وقت ممتع مع الأصدقاء أو أفراد العائلة.
كما يسهم المشي الجماعي في بناء صداقات جديدة وتبادل الخبرات، ما يخلق بيئة محفزة للاستمرار في هذه العادة الصحية.
ويشدد خبراء الصحة على أهمية اختيار حذاء مريح وملابس مناسبة، وتجنب المشي في الأجواء القاسية، مع الحفاظ على شرب كميات كافية من الماء قبل وبعد المشي، للحصول على تجربة صحية متكاملة وآمنة.