“زوايا وأفكار” منصة دولية للحوار في الفن المعاصر
الحقيقة - الرياض
أطلقت هيئة الفنون البصرية مبادرة “زوايا وأفكار” الدولية للحوار في الفن المعاصر، في مراكز ثقافية عالمية تشمل سيئول، باريس، والرياض، تعزيزًا لدورها في دعم الابتكار والتعاون الثقافي.
ويُقام البرنامج في سيئول يوم 5 سبتمبر المقبل ضمن فعاليات أسبوع فريز سيئول، بمشاركة نخبة من المتحدثين من المملكة وكوريا، لمناقشة البرامج التي تجعل من المدينتين عاصمتين ثقافيتين رائدتين، والتقاء الفن البصري بالعمارة والتخطيط الحضري والابتكار التكنولوجي، مع التركيز على بناء اقتصادات إبداعية ضمن إطار ثقافي عالمي متعدد المراكز، بمساهمات من فنانين ومفكرين وقيّمين فنيين.
وفي باريس، ستُعقد الفعالية في 21 أكتوبر بالتزامن مع معرض آسيا ناو تحت عنوان “شرقي هو غربك”، وتتضمن عروضًا أدائية حية ولقاءات تجمع قيّمين فنيين لمناقشة التقاطعات بين الممارسات الفنية في شرق وغرب آسيا، وكيف تسهم النماذج الهجينة في تطور الفن المعاصر، بما في ذلك النموذج الجديد الذي أُطلق في أسبوع فنون الرياض. كما ستقدّم الفنانة السعودية عهد العمودي العرض الأول لعملها البصري التفاعلي “أشباح اليوم والغد”، وهو تفاعل صوتي وضوئي يستكشف الذاكرة والتقاليد والمستقبل.
ويختتم البرنامج موسمه لعام 2025 في الرياض بفعالية رئيسية تستمر يومين في 7 و8 نوفمبر، مع إقامة 6 جلسات حوارية تناقش قضايا أساسية مثل “الفن والأفكار في تاريخ الفن السعودي”، و”التقنية”، و”الفكر المعاصر”، و”التعليم”، و”الابتكار المجتمعي”، بحضور شخصيات سعودية ودولية، وتهدف المنصة إلى تعزيز التوجيه المهني وفتح حوار حول تقاطع النظرية مع التطبيق في الفنون البصرية.
وأوضحت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية، دينا أمين، أن المبادرة تهدف إلى جمع الممارسين من المملكة مع مختلف الثقافات العالمية، لتعزيز الاستكشاف والتبادل الإبداعي، وبناء مجتمع فني مستدام، ينسجم مع طموح المملكة في إحداث حراك ثقافي وفني عميق ومستدام. وأضافت أن “زوايا وأفكار” تركز على دعم التنوع والتجريب والتواصل العالمي، وتسليط الضوء على القضايا الملحة والتجارب الحية التي تحدد إرث الفنون البصرية في عالم سريع التغير، بالشراكة مع القيّمين شومون بَسار، آية موسوي، وأرنود موران.
ويُقام البرنامج في سيئول يوم 5 سبتمبر المقبل ضمن فعاليات أسبوع فريز سيئول، بمشاركة نخبة من المتحدثين من المملكة وكوريا، لمناقشة البرامج التي تجعل من المدينتين عاصمتين ثقافيتين رائدتين، والتقاء الفن البصري بالعمارة والتخطيط الحضري والابتكار التكنولوجي، مع التركيز على بناء اقتصادات إبداعية ضمن إطار ثقافي عالمي متعدد المراكز، بمساهمات من فنانين ومفكرين وقيّمين فنيين.
وفي باريس، ستُعقد الفعالية في 21 أكتوبر بالتزامن مع معرض آسيا ناو تحت عنوان “شرقي هو غربك”، وتتضمن عروضًا أدائية حية ولقاءات تجمع قيّمين فنيين لمناقشة التقاطعات بين الممارسات الفنية في شرق وغرب آسيا، وكيف تسهم النماذج الهجينة في تطور الفن المعاصر، بما في ذلك النموذج الجديد الذي أُطلق في أسبوع فنون الرياض. كما ستقدّم الفنانة السعودية عهد العمودي العرض الأول لعملها البصري التفاعلي “أشباح اليوم والغد”، وهو تفاعل صوتي وضوئي يستكشف الذاكرة والتقاليد والمستقبل.
ويختتم البرنامج موسمه لعام 2025 في الرياض بفعالية رئيسية تستمر يومين في 7 و8 نوفمبر، مع إقامة 6 جلسات حوارية تناقش قضايا أساسية مثل “الفن والأفكار في تاريخ الفن السعودي”، و”التقنية”، و”الفكر المعاصر”، و”التعليم”، و”الابتكار المجتمعي”، بحضور شخصيات سعودية ودولية، وتهدف المنصة إلى تعزيز التوجيه المهني وفتح حوار حول تقاطع النظرية مع التطبيق في الفنون البصرية.
وأوضحت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية، دينا أمين، أن المبادرة تهدف إلى جمع الممارسين من المملكة مع مختلف الثقافات العالمية، لتعزيز الاستكشاف والتبادل الإبداعي، وبناء مجتمع فني مستدام، ينسجم مع طموح المملكة في إحداث حراك ثقافي وفني عميق ومستدام. وأضافت أن “زوايا وأفكار” تركز على دعم التنوع والتجريب والتواصل العالمي، وتسليط الضوء على القضايا الملحة والتجارب الحية التي تحدد إرث الفنون البصرية في عالم سريع التغير، بالشراكة مع القيّمين شومون بَسار، آية موسوي، وأرنود موران.
