فلفل شقراء”.. نكهة الأرض وعبق المهرجان

بقلم : غدير المطيري
في لوحة زراعية تعبق بالألوان والنكهات، تحتفي محافظة شقراء هذه الأيام بمهرجان الفلفل الأحمر، الذي بات علامة فارقة في المشهد الزراعي والسياحي للمحافظة، وجاذبًا للزوار من مختلف مناطق المملكة، لما يحمله من قيمة اقتصادية وتراثية وثقافية.
ويُعد “فلفل شقراء” من المنتجات الزراعية التي تميزت بها المحافظة لسنوات طويلة، نظرًا لجودته العالية ومذاقه الفريد، وتُزرع ثماره في بيئة نقية غنية بالتربة الخصبة والاهتمام الفلاحي المتوارث. ومع حلول موسم الحصاد، تتحول الحقول إلى بساط أحمر يسرّ الناظرين، وتتزين الأسواق المحلية بثماره التي تُعرض في صور تعبّر عن فخر المزارعين بمنتجهم الوطني.
ويشهد المهرجان حضورًا لافتًا من العائلات والمهتمين بالزراعة والمنتجات المحلية، حيث يُقدم تجربة غنية تجمع بين المنتج الزراعي والموروث الشعبي، وتُعرض فيه أنواع متعددة من الفلفل، بالإضافة إلى منتجات الأسر المنتجة، والحرف اليدوية، وبرامج ترفيهية وثقافية تُعزز من تفاعل المجتمع مع هوية المحافظة الزراعية.
كما يشكّل المهرجان فرصة ثمينة لدعم المزارعين والترويج لمنتجاتهم، وفتح قنوات تسويقية جديدة، وهو ما يُسهم في تحقيق أحد أهداف رؤية المملكة 2030 في دعم المحتوى المحلي وتمكين الريف اقتصاديًا.
ويمثّل مهرجان فلفل شقراء أكثر من مجرد فعالية موسمية؛ بل هو احتفاء بالإنسان والمكان والمنتج الوطني، حيث تتلاقى فيه أصالة الزراعة بجمال الفلكلور، ليبقى “فلفل شقراء” عنوانًا حارًّا للتميز… بطعمه، ورائحته، وانتمائه للأرض .
ويُعد “فلفل شقراء” من المنتجات الزراعية التي تميزت بها المحافظة لسنوات طويلة، نظرًا لجودته العالية ومذاقه الفريد، وتُزرع ثماره في بيئة نقية غنية بالتربة الخصبة والاهتمام الفلاحي المتوارث. ومع حلول موسم الحصاد، تتحول الحقول إلى بساط أحمر يسرّ الناظرين، وتتزين الأسواق المحلية بثماره التي تُعرض في صور تعبّر عن فخر المزارعين بمنتجهم الوطني.
ويشهد المهرجان حضورًا لافتًا من العائلات والمهتمين بالزراعة والمنتجات المحلية، حيث يُقدم تجربة غنية تجمع بين المنتج الزراعي والموروث الشعبي، وتُعرض فيه أنواع متعددة من الفلفل، بالإضافة إلى منتجات الأسر المنتجة، والحرف اليدوية، وبرامج ترفيهية وثقافية تُعزز من تفاعل المجتمع مع هوية المحافظة الزراعية.
كما يشكّل المهرجان فرصة ثمينة لدعم المزارعين والترويج لمنتجاتهم، وفتح قنوات تسويقية جديدة، وهو ما يُسهم في تحقيق أحد أهداف رؤية المملكة 2030 في دعم المحتوى المحلي وتمكين الريف اقتصاديًا.
ويمثّل مهرجان فلفل شقراء أكثر من مجرد فعالية موسمية؛ بل هو احتفاء بالإنسان والمكان والمنتج الوطني، حيث تتلاقى فيه أصالة الزراعة بجمال الفلكلور، ليبقى “فلفل شقراء” عنوانًا حارًّا للتميز… بطعمه، ورائحته، وانتمائه للأرض .