جيل الإنترنت يقرأ بطريقته.. جيل Z والقراءة
بقلم / رنا العتيبي
جيلٌ وُلد في عصر الإنترنت وتطوّره، واعتاد في أسلوب حياته على التقنية، جيل Z، وهو الجيل المولود بين عامي 1997 و2012.
وقد عُرف هذا الجيل باسم "الجيل الرقمي" أو "الجيل الذكي"؛ وذلك لنشأتهم في عصر التكنولوجيا.
جيل Z جيلٌ متفرد، عاش واقعاً جديداً، وأسلوب حياة يتميّز بالاختلاف عن الأجيال السابقة؛ لذلك ظهرت تساؤلات حول علاقة جيل Z بالقراءة، بسبب الصورة النمطية عن أسلوب حياتهم، بأنهم لا يقرؤون، أو أن قلةً منهم فقط يقرؤون.
وبحسب بعض التحليلات في المملكة العربية السعودية، فإن جيل Z يُعدّ الأكثر قراءة بين الأجيال. فلو كان جيل الإنترنت يقرأ، فهنا تساؤل مهم كيف يقرأ ؟ وما هي اختياراتهم؟ وما الطرق التي يقرؤون بها؟
بشكل عام، تغيرت طرق ووسائل كثيرة بفعل التطور التقني، ومن تلك التغييرات أسلوب القراءة وطرقها. وبالحديث عن جيل Z، فإنهم يقرؤون بطرق تناسب نمط حياتهم الحديث، مثل:
الكتب الإلكترونية، والمقالات القصيرة، والاستماع إلى البودكاست باستمرار، والقراءة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
كما أنهم يقرأون الكتب الورقية، ويستمعون إلى الكتب الصوتية أيضاً.
وتتنوع اهتماماتهم القرائية بشكل كبير، لكن الأكثر جذباً لهم هي كتب تطوير الذات، والصحة النفسية، والوعي العاطفي، والخيال العلمي.
إذاً، جيل الإنترنت لم يهجر القراءة، بل أعاد تعريفها بطريقته المرنة التي تساعده على حبها، وتحقيق الإثراء المعرفي في وقت أقل وبأسلوب أكثر توافقاً مع نمط حياته.
وقد عُرف هذا الجيل باسم "الجيل الرقمي" أو "الجيل الذكي"؛ وذلك لنشأتهم في عصر التكنولوجيا.
جيل Z جيلٌ متفرد، عاش واقعاً جديداً، وأسلوب حياة يتميّز بالاختلاف عن الأجيال السابقة؛ لذلك ظهرت تساؤلات حول علاقة جيل Z بالقراءة، بسبب الصورة النمطية عن أسلوب حياتهم، بأنهم لا يقرؤون، أو أن قلةً منهم فقط يقرؤون.
وبحسب بعض التحليلات في المملكة العربية السعودية، فإن جيل Z يُعدّ الأكثر قراءة بين الأجيال. فلو كان جيل الإنترنت يقرأ، فهنا تساؤل مهم كيف يقرأ ؟ وما هي اختياراتهم؟ وما الطرق التي يقرؤون بها؟
بشكل عام، تغيرت طرق ووسائل كثيرة بفعل التطور التقني، ومن تلك التغييرات أسلوب القراءة وطرقها. وبالحديث عن جيل Z، فإنهم يقرؤون بطرق تناسب نمط حياتهم الحديث، مثل:
الكتب الإلكترونية، والمقالات القصيرة، والاستماع إلى البودكاست باستمرار، والقراءة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
كما أنهم يقرأون الكتب الورقية، ويستمعون إلى الكتب الصوتية أيضاً.
وتتنوع اهتماماتهم القرائية بشكل كبير، لكن الأكثر جذباً لهم هي كتب تطوير الذات، والصحة النفسية، والوعي العاطفي، والخيال العلمي.
إذاً، جيل الإنترنت لم يهجر القراءة، بل أعاد تعريفها بطريقته المرنة التي تساعده على حبها، وتحقيق الإثراء المعرفي في وقت أقل وبأسلوب أكثر توافقاً مع نمط حياته.
