احتفاء بالمواهب الفائزة في “مشروع أديب”.. ندى العمراني تُبدع بثلاثة نصوص قصصية
الحقيقة - تبوك
نظّمت جمعية الأدب المهنية عبر سفرائها في تبوك، وبالتعاون مع مقهى حبات القهوة، فعالية بعنوان “قراءة في تجربة قصصية من مشروع أديب”، وذلك ضمن سلسلة فعاليات تهدف إلى دعم المواهب الأدبية الشابة والاحتفاء بإنجازاتها.
وشهدت الأمسية مشاركة متميزة من القاصة ندى العمراني التي قدّمت ثلاثًا من نصوصها القصصية الفائزة ضمن مشروع “أديب”، وهي:
الحيّ الذي عرف الغياب
ابتعلتنُي
ظلٌّ في مدمع
وقد لاقت النصوص تفاعلًا لافتًا من الحضور، لما حملته من عمق إنساني، وثراء في اللغة، وسردٍ يجسّد تجارب شعورية أصيلة.
أدار الأمسية عبدالرحمن الحربي، الذي بدوره فتح باب النقاش مع الجمهور والمشاركين، مضيئًا على أهمية التجارب الشابة في إثراء المشهد القصصي المحلي. كما شاركت الأستاذة سلوى الأنصاري برؤى نقدية حول النصوص وطريقة تقديمها، مما أضفى على اللقاء بُعدًا نقديًا وثقافيًا.
الفعالية تأتي ضمن النسخة الأولى من “أديب”، وهو مشروع أطلقته الجمعية لاحتضان المواهب الأدبية السعودية، وتهيئة منصات تفاعلية لهم لعرض إنتاجهم الأدبي، وتشجيعهم على الاستمرار والتطور في مسيرتهم الإبداعية .
وشهدت الأمسية مشاركة متميزة من القاصة ندى العمراني التي قدّمت ثلاثًا من نصوصها القصصية الفائزة ضمن مشروع “أديب”، وهي:
الحيّ الذي عرف الغياب
ابتعلتنُي
ظلٌّ في مدمع
وقد لاقت النصوص تفاعلًا لافتًا من الحضور، لما حملته من عمق إنساني، وثراء في اللغة، وسردٍ يجسّد تجارب شعورية أصيلة.
أدار الأمسية عبدالرحمن الحربي، الذي بدوره فتح باب النقاش مع الجمهور والمشاركين، مضيئًا على أهمية التجارب الشابة في إثراء المشهد القصصي المحلي. كما شاركت الأستاذة سلوى الأنصاري برؤى نقدية حول النصوص وطريقة تقديمها، مما أضفى على اللقاء بُعدًا نقديًا وثقافيًا.
الفعالية تأتي ضمن النسخة الأولى من “أديب”، وهو مشروع أطلقته الجمعية لاحتضان المواهب الأدبية السعودية، وتهيئة منصات تفاعلية لهم لعرض إنتاجهم الأدبي، وتشجيعهم على الاستمرار والتطور في مسيرتهم الإبداعية .